أسئلة
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
السائل : شيخ بارك الله فيك ، الحديث لم نقرأه يقينا يعني ، أنا قد علقت على ، لكن أطنبنا ما شاء الله في الترجمة ، يعني شرحنا كثيرا يعني ، حتى أنا كتبت تقريبا ما ذكرت ، فإن أحببت قرأتها عليك .
الشيخ : نعم ؟.
السائل : لكن الحديث نفسه لم نشرحه . فأنت قلت : قال الشيخ : " لاشك أن النبي صلى الله عليه وسلم أخشانا لله لأنه أعلمنا به ، وكلما زادت المعرفة المبينة على الاحترام والهيبة والتعظيم زاد الإيمان بالله ، ولذلك يقال : من كان بالله أعرف كان منه أخوف بخلاف معرفة تشخيص ". قال الشيخ : " لا كما يفعل بعض الطلبة من تشخيص صفاته تبارك وتعالى كأنه يشرح جثة إنسان ، فوصيتي لكم أن تعظموا جناب الله ، وقال بعضهم : أحبوا الله على ما يرزقه من النعم ، يفرق بين قول القلب وعمله ، ومن عمل القلب الخوف والمحبة والخشية ، ولذلك جعل الله ... ".
الشيخ : انتهى ، انتهى .
السائل : ... ،
الشيخ : تعارض اثنان واثنان .
الشيخ : نعم ، سليم .
السائل : أعمال الجوارح وأعمال القلوب ...
الشيخ : نعم .
السائل : ... ،
الشيخ : نعم ، ما فيه شك ، عمل القلوب هو الأصل .
السائل : والله يا شيخ ، أحسن الله إليك ، ما يقرأ الحديث تطييبا لخواطر الإخوال وقطعا للشك بالقين .
الشيخ : نعم ، ما فيه بأس ، ما فيه مانع لو قرأت ، حدثنا محمد بن عبد الله .
السائل : طيب .
الشيخ : نعم ؟.
السائل : لكن الحديث نفسه لم نشرحه . فأنت قلت : قال الشيخ : " لاشك أن النبي صلى الله عليه وسلم أخشانا لله لأنه أعلمنا به ، وكلما زادت المعرفة المبينة على الاحترام والهيبة والتعظيم زاد الإيمان بالله ، ولذلك يقال : من كان بالله أعرف كان منه أخوف بخلاف معرفة تشخيص ". قال الشيخ : " لا كما يفعل بعض الطلبة من تشخيص صفاته تبارك وتعالى كأنه يشرح جثة إنسان ، فوصيتي لكم أن تعظموا جناب الله ، وقال بعضهم : أحبوا الله على ما يرزقه من النعم ، يفرق بين قول القلب وعمله ، ومن عمل القلب الخوف والمحبة والخشية ، ولذلك جعل الله ... ".
الشيخ : انتهى ، انتهى .
السائل : ... ،
الشيخ : تعارض اثنان واثنان .
الشيخ : نعم ، سليم .
السائل : أعمال الجوارح وأعمال القلوب ...
الشيخ : نعم .
السائل : ... ،
الشيخ : نعم ، ما فيه شك ، عمل القلوب هو الأصل .
السائل : والله يا شيخ ، أحسن الله إليك ، ما يقرأ الحديث تطييبا لخواطر الإخوال وقطعا للشك بالقين .
الشيخ : نعم ، ما فيه بأس ، ما فيه مانع لو قرأت ، حدثنا محمد بن عبد الله .
السائل : طيب .