دعوى معرفة أماكن المياه تحت الأرض ليس من الكهانة
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
سائل يقول: بعض الناس يدعون العلم بما تحت الأرض وما فوقها، ويحددون أماكن الآبار، وخاصة في الأماكن الصحراوية والجبلية، فهل يصدقون، وهل هذا من الكهانة؟
الجواب:
دعوى معرفة المياه لا يكون من الكهانة، يدرك بأمارات، المياه في الأراضي تدرك بعلامات وأمارات يعرفها المختصون، قد يخطئون وقد يصيبون، لكن إذا كان علمهم جيدا، فالغالب يصيبون، لها أمارات كما ذكر ابن القيم رحمه الله وغيره، لها أمارات يعرف بها مواضع المياه.
سائل يقول: بعض الناس يدعون العلم بما تحت الأرض وما فوقها، ويحددون أماكن الآبار، وخاصة في الأماكن الصحراوية والجبلية، فهل يصدقون، وهل هذا من الكهانة؟
الجواب:
دعوى معرفة المياه لا يكون من الكهانة، يدرك بأمارات، المياه في الأراضي تدرك بعلامات وأمارات يعرفها المختصون، قد يخطئون وقد يصيبون، لكن إذا كان علمهم جيدا، فالغالب يصيبون، لها أمارات كما ذكر ابن القيم رحمه الله وغيره، لها أمارات يعرف بها مواضع المياه.
الفتاوى المشابهة
- حكم ادّعاء معرفة مكامن المياه الجوفية - ابن باز
- هل الأخبار عن وقت الكسوف يكون من الكهانة ؟ - ابن عثيمين
- والداه كانا يسألان الكهان ويصدقانهم فهل... - اللجنة الدائمة
- حكم التقيئ في دورة المياه - ابن عثيمين
- بيان حكم إتيان الكهان في الإسلام وذكر دليل الن... - الالباني
- الصلاة في مسجد في قبلته دورة مياه - اللجنة الدائمة
- هل يجوز الذكر في دورات المياه ؟ - ابن عثيمين
- باب المياه - ابن عثيمين
- تحت باب المياه - ابن عثيمين
- حكم من يدّعون معرفة مواضع المياه - ابن باز
- دعوى معرفة أماكن المياه تحت الأرض ليس من الكهانة - ابن باز