طرق الوقاية من المعاصي
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
يقول: أنا شاب مؤدي جميع الفروض التي فرضها الله، أصوم وأصلي، ولكنني في بعض الأحيان؛ يورطني الشيطان في عمائل لا أرضى بها، فماذا أفعل؟ هل من حرزٍ، أو أورادٍ تحول بيني وبين المعاصي؟
الجواب:
نعم، نعم. عليك أن تتوب إلى الله، وتسأله الهداية والتوفيق للتوبة النصوح، وعليك أن تستعيذ بالله من الشيطان الرجيم دائمًا ونزغاته، وأن تستعيذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، صباحًا ومساء ثلاث مرات، وتقول: باسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم، ثلاث مرات، صباح ومساء، والله يكفيك شر الشيطان ونزغاته، ويكفيك شر نفسك.
ومن الدعوات الطيبة، والتعوذات الطيبة، تقول: أعوذ بكلمات الله التامة، من كل شيطانٍ وهامة، ومن كل عينٍ لامة، عند النوم، وتكثر من ذلك أيضًا في أوقاتٍ أخرى، وتقرأ آية الكرسي عند النوم وبعد كل صلاة، وتقرأ: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص:1] والمعوذتين، بعد الظهر والعصر، والعشاء مرةً، وبعد المغرب والفجر ثلاث مرات، كل هذا من أسباب السلامة والعافية من المعاصي والشر، مع سؤال الله التوفيق، والاستقامة على التوبة، والعافية من شر النفس والشيطان، ومتى صدقت في ذلك فالله يجيرك ويعينك ويكفيك شر نفسك.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
يقول: أنا شاب مؤدي جميع الفروض التي فرضها الله، أصوم وأصلي، ولكنني في بعض الأحيان؛ يورطني الشيطان في عمائل لا أرضى بها، فماذا أفعل؟ هل من حرزٍ، أو أورادٍ تحول بيني وبين المعاصي؟
الجواب:
نعم، نعم. عليك أن تتوب إلى الله، وتسأله الهداية والتوفيق للتوبة النصوح، وعليك أن تستعيذ بالله من الشيطان الرجيم دائمًا ونزغاته، وأن تستعيذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، صباحًا ومساء ثلاث مرات، وتقول: باسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم، ثلاث مرات، صباح ومساء، والله يكفيك شر الشيطان ونزغاته، ويكفيك شر نفسك.
ومن الدعوات الطيبة، والتعوذات الطيبة، تقول: أعوذ بكلمات الله التامة، من كل شيطانٍ وهامة، ومن كل عينٍ لامة، عند النوم، وتكثر من ذلك أيضًا في أوقاتٍ أخرى، وتقرأ آية الكرسي عند النوم وبعد كل صلاة، وتقرأ: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص:1] والمعوذتين، بعد الظهر والعصر، والعشاء مرةً، وبعد المغرب والفجر ثلاث مرات، كل هذا من أسباب السلامة والعافية من المعاصي والشر، مع سؤال الله التوفيق، والاستقامة على التوبة، والعافية من شر النفس والشيطان، ومتى صدقت في ذلك فالله يجيرك ويعينك ويكفيك شر نفسك.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الفتاوى المشابهة
- حكم السحر وكيفية الوقاية منه - ابن باز
- طرق الوقاية من شر الحساد - ابن باز
- أنواع السحر وطرق الوقاية منه - ابن باز
- طرقة الوقاية من السحر - ابن باز
- أذية الجني للإنسي، وطرق الوقاية من ذلك - ابن باز
- طرق الوقاية من شرور السحرة والكهنة - ابن باز
- أسباب الوقاية من السحر - ابن باز
- كيفية الوقاية من السحر - ابن باز
- الطريقة الشرعية للوقاية من السحر - ابن باز
- الطرق الشرعية للوقاية من السحر - ابن باز
- طرق الوقاية من المعاصي - ابن باز