حكم العذر بالجهل في أمور العقيدة
الشيخ صالح بن فوزان الفوزان
س 327: يقول السائل: ما حكم العذر بالجهل في الأمور المتعلقة بالعقيدة؟
ج327: إذا كان هذا الجهل لا يمكن زواله؛ لكونه في منطقة ليس فيها علم، وليس فيها علماء، ولم يسمع شيئاً من القرآن، ولا من السنة، وكان منقطعاً عن العالم، فحينئذٍ يعدز
بالجهل، إلاَّ أن يجد من يعلمه، أما إذا كان يعيش بين المسلمين، وفي بلاد المسلمين، ويسمع القرآن، ويسمع الحديث، ويسمع كلام أهل العلم؛ فليس معذوراً بالجهل في عقيدته، لأن هذا يمكن إزالته بالسؤال والتعلم.
ج327: إذا كان هذا الجهل لا يمكن زواله؛ لكونه في منطقة ليس فيها علم، وليس فيها علماء، ولم يسمع شيئاً من القرآن، ولا من السنة، وكان منقطعاً عن العالم، فحينئذٍ يعدز
بالجهل، إلاَّ أن يجد من يعلمه، أما إذا كان يعيش بين المسلمين، وفي بلاد المسلمين، ويسمع القرآن، ويسمع الحديث، ويسمع كلام أهل العلم؛ فليس معذوراً بالجهل في عقيدته، لأن هذا يمكن إزالته بالسؤال والتعلم.
الفتاوى المشابهة
- ما ضابط العذر بالجهل ؟ - الالباني
- مسألة العذر بالجهل - ابن باز
- هل يعذر المسلم بالجهل ؟ - الالباني
- مسألة العذر بالجهل - ابن باز
- هل يعذر الإنسان بالجهل في أمور العقيدة أو في ال... - الفوزان
- متى يعذر الرجل بالجهل أو في العقيدة أو في الأحك... - الفوزان
- من هو الذي يعذر بالجهل في العقيدة والأمور الفقهية؟ - ابن باز
- هل يعذر بالجهل في مسائل العقيدة ؟ - ابن عثيمين
- حكم العذر بالجهل في العقيدة - ابن باز
- مسألة العذر بالجهل في أمور العقيدة؟ - ابن باز
- حكم العذر بالجهل في أمور العقيدة - الفوزان