المنخنقة والمتردية والنطيحة
اللجنة الدائمة
الفتوى رقم ( 18932 )
س1: هل النطيحة والمتردية حرام، أو مكروهة، وما هي النطيحة، هل الطرف الذي ينطح له طرف آخر وأنا لحقت على ذكاته قبل وفاته، هل يكون حلالاً أم حرامًا ؟ وهل صدم السيارة للبهيمة التي ألحق على ذكاتها لذلك حلال أم حرام؟ وما هي المتردية؟ هل هي الهزيل إذا ذبحتها دون موتها تكون حلالاً أم حرامًا؟ وما أكل السبع منها إذا أكل السبع له رأسا أو طرفا هل هو حلال أم حرام إذا وجدته باقيًا حيًّا ثم كبرت باسم الله عليه وذكيته؟
ج1: قال الله تعالى: حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْـزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلا مَا ذَكَّيْتُمْ سورة المائدة الآية، والمنخنقة هي: الميتة بخنق يد، أو حبل، أو إدخال رأسها في شيء ضيق حتى تموت، والموقوذة هي: الميتة بسبب الضرب بعصًا، أو خشبة، أو حديدة، أو هدم شيء عليها، والمتردية هي: الساقطة من علو كجبل، أو سطح، والنطيحة هي: التي تنطحها غيرها فتموت بسبب ذلك، وأكيلة السبع هي: التي ماتت بسبب افتراس السبع لها، سواء كان ذئبًا، أو أسدًا، أو طيرًا جارحًا.
فهذه الأنواع لا يحل أكلها إذا ماتت بسبب من الأسباب المذكورة، أما إذا أدركها الإنسان، وهي حية حياة واضحة حياة مستقرة فذكاها، فإنها تحل؛ لقول الله تعالى: إِلا مَا ذَكَّيْتُمْ
س1: هل النطيحة والمتردية حرام، أو مكروهة، وما هي النطيحة، هل الطرف الذي ينطح له طرف آخر وأنا لحقت على ذكاته قبل وفاته، هل يكون حلالاً أم حرامًا ؟ وهل صدم السيارة للبهيمة التي ألحق على ذكاتها لذلك حلال أم حرام؟ وما هي المتردية؟ هل هي الهزيل إذا ذبحتها دون موتها تكون حلالاً أم حرامًا؟ وما أكل السبع منها إذا أكل السبع له رأسا أو طرفا هل هو حلال أم حرام إذا وجدته باقيًا حيًّا ثم كبرت باسم الله عليه وذكيته؟
ج1: قال الله تعالى: حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْـزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلا مَا ذَكَّيْتُمْ سورة المائدة الآية، والمنخنقة هي: الميتة بخنق يد، أو حبل، أو إدخال رأسها في شيء ضيق حتى تموت، والموقوذة هي: الميتة بسبب الضرب بعصًا، أو خشبة، أو حديدة، أو هدم شيء عليها، والمتردية هي: الساقطة من علو كجبل، أو سطح، والنطيحة هي: التي تنطحها غيرها فتموت بسبب ذلك، وأكيلة السبع هي: التي ماتت بسبب افتراس السبع لها، سواء كان ذئبًا، أو أسدًا، أو طيرًا جارحًا.
فهذه الأنواع لا يحل أكلها إذا ماتت بسبب من الأسباب المذكورة، أما إذا أدركها الإنسان، وهي حية حياة واضحة حياة مستقرة فذكاها، فإنها تحل؛ لقول الله تعالى: إِلا مَا ذَكَّيْتُمْ
الفتاوى المشابهة
- تفسير قوله تعالى: {حرمت عليكم الميت...} - ابن باز
- الأكل من الذبيحة التي تذبح على الأضرحة - اللجنة الدائمة
- هل الشاة المصدومة بالسيارة تكون من الموقودة... - ابن عثيمين
- إذا أصيب حيوان بضربة ثم تمت تذكيته - اللجنة الدائمة
- وقال ابن عباس : (( بالعقود )) : العهود ، ما... - ابن عثيمين
- الدرس : تفسير قوله تعالى :" حرمت عليكم الميت... - ابن عثيمين
- ماهو تفسير هذه الآية ( حرمت عليكم الميتة و ا... - ابن عثيمين
- تفسير قول الله تعالى : << حرمت عليكم الميتة... - ابن عثيمين
- المراد بالمتردية والنطيحة، وما أكل السَّبع. - الفوزان
- شرح : (( والمنخنقة والموقوذة والمتردية والنط... - ابن عثيمين
- المنخنقة والمتردية والنطيحة - اللجنة الدائمة