الحنث في اليمين
اللجنة الدائمة
السؤال الأول من الفتوى رقم ( 4053 )
س1: لي ابن وزعلت عليه في يوم من الأيام، وأقسمت عليه قسمًا بأن أجعل فيه صوابًا يشوفه الناس، أو يسمع به، من
زعل شديد، وأخيرًا اعترف ابني بذنبه وعفوت عنه، فهل علي شيء في ذلك، وما الحكم في ذلك؟
ج 1: لقد حنثت في يمينك، فعليك كفارة يمين ذكرها الله بقوله تعالى: لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ الآية وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
س1: لي ابن وزعلت عليه في يوم من الأيام، وأقسمت عليه قسمًا بأن أجعل فيه صوابًا يشوفه الناس، أو يسمع به، من
زعل شديد، وأخيرًا اعترف ابني بذنبه وعفوت عنه، فهل علي شيء في ذلك، وما الحكم في ذلك؟
ج 1: لقد حنثت في يمينك، فعليك كفارة يمين ذكرها الله بقوله تعالى: لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ الآية وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
الفتاوى المشابهة
- معنى الحنث العظيم - اللجنة الدائمة
- حكم الحنث في الحلف بالحرام - ابن باز
- تتمة شرح قول المصنف : " ويسن الحنث في اليمين... - ابن عثيمين
- حكم الحنث في اليمين - ابن باز
- حكم من حلف وحنث في يمينه - ابن باز
- كفارة من حنث ولا يستطيع الصيام - ابن باز
- كفارة اليمين إذا حنث فيها - اللجنة الدائمة
- شرح قول المصنف : " ويسن الحنث في اليمين إذا... - ابن عثيمين
- كفارة الحنث في اليمين - اللجنة الدائمة
- الحنث في اليمين - اللجنة الدائمة
- الحنث في اليمين - اللجنة الدائمة