التشاؤم من الداخل على المرأة ومعه لحم أو حالق ذقنه
اللجنة الدائمة
السؤال الأول من الفتوى رقم ( 21898 )
س1: أشفق على أمي، وبعض النسوة لهن بعض المعتقدات الخاطئة، وهي على سبيل المثال انقطاع اللبن من ثدي المرضعة إذا دخل عليها أحد يحمل لحمًا أو حالق ذقنه، وخصوصًا لو كان في الأسبوع الأول من الولادة، ولو دخلت عليها امرأة حائض تظن أمي أن هذه المرضعة لا تحمل بعد ذلك، وينطبق هذا على المتزوجة حديثًا إذا دخلت عليها حائض لا تحمل، وتصاب حسب معتقداتها بما يسمى بالكبسة، وتأتي بعد ذلك، بخزعبلات منها أشياء تسمى بالكباسات، لو تغتسل عليها هذه المرأة ثلاث مرات وقت صلاة الجمعة يحدث لها الحمل بعد ذلك، وأقسم بالله إنني اجتهدت عليها كثيرًا أنا وزوجي وكل حجتها أن لحماتي نفس
المعتقدات، واجتهد زوجي على أمه كثيرًا، وللعلم أن أمي تصلي وتحضر مجالس العلم، ولكن فشلنا أن ننتزع هذا الاعتقاد منها، ولا نعلم ماذا نفعل معهم.
ج1: هذه معتقدات باطلة تجب التوبة منها والتوكل على الله وحده ، قال - صلى الله عليه وسلم -: واعلم أن الخلق لو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك ، وقال تعالى: إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ، وهذه الاعتقادات المذكورة تعتبر من الطيرة التي عدها النبي - صلى الله عليه وسلم - من الشرك، فتجب التوبة من ذلك وتحذير المسلمين من هذه الاعتقادات وما شابهها من الأمور الشركية. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
س1: أشفق على أمي، وبعض النسوة لهن بعض المعتقدات الخاطئة، وهي على سبيل المثال انقطاع اللبن من ثدي المرضعة إذا دخل عليها أحد يحمل لحمًا أو حالق ذقنه، وخصوصًا لو كان في الأسبوع الأول من الولادة، ولو دخلت عليها امرأة حائض تظن أمي أن هذه المرضعة لا تحمل بعد ذلك، وينطبق هذا على المتزوجة حديثًا إذا دخلت عليها حائض لا تحمل، وتصاب حسب معتقداتها بما يسمى بالكبسة، وتأتي بعد ذلك، بخزعبلات منها أشياء تسمى بالكباسات، لو تغتسل عليها هذه المرأة ثلاث مرات وقت صلاة الجمعة يحدث لها الحمل بعد ذلك، وأقسم بالله إنني اجتهدت عليها كثيرًا أنا وزوجي وكل حجتها أن لحماتي نفس
المعتقدات، واجتهد زوجي على أمه كثيرًا، وللعلم أن أمي تصلي وتحضر مجالس العلم، ولكن فشلنا أن ننتزع هذا الاعتقاد منها، ولا نعلم ماذا نفعل معهم.
ج1: هذه معتقدات باطلة تجب التوبة منها والتوكل على الله وحده ، قال - صلى الله عليه وسلم -: واعلم أن الخلق لو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك ، وقال تعالى: إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ، وهذه الاعتقادات المذكورة تعتبر من الطيرة التي عدها النبي - صلى الله عليه وسلم - من الشرك، فتجب التوبة من ذلك وتحذير المسلمين من هذه الاعتقادات وما شابهها من الأمور الشركية. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
الفتاوى المشابهة
- تفصيل مهم في مسألة التشاؤم و التطير . - ابن عثيمين
- كيف نوفق بين نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن... - ابن عثيمين
- حكم حلق العارضين والذقن - ابن باز
- التشاؤم من البومة - اللجنة الدائمة
- حكم التشاؤم من الزوجة - ابن باز
- حكم التشاؤم من بعض الشهور - الفوزان
- نرجو منكم بيان حد القبض (بيان خطأ قول العامة ف... - الالباني
- حكم التشاؤم - الفوزان
- هل تجوز الصلاة خلف الحالق لذقنه إن كان يعمل في... - الالباني
- هل ذقن المرأة من وجهها .؟ - الالباني
- التشاؤم من الداخل على المرأة ومعه لحم أو... - اللجنة الدائمة