علاج الرياء والفخر
اللجنة الدائمة
س13: إذا عملت عمل خير أجد وسواسًا بحب السمعة وحب مدح الناس، ولكنني لا ألبث أن أذكر الله بسرعة وأستعيذ بالله من هذا الوسواس ومن الرياء والسمعة فيزول هذا الوسواس بإذن الله، فهل يحاسبني الله على هذا الوسواس الذي هو خارج إرادتي؟ وهل هذا ناتج عن ضعف الإِيمان عندي فماذا يجب علي؟
ج13: إذا كان الواقع ما ذكرت من الوسوسة وصدك عنها بسرعة واستعاذتك بالله من شرها وشر الشيطان فنرجو أن يشملك
الله بعفوه ورحمته وأن يرزقنا وإياك الإِخلاص في القول ويحفظنا من كيد الشيطان ونزغاته. وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
ج13: إذا كان الواقع ما ذكرت من الوسوسة وصدك عنها بسرعة واستعاذتك بالله من شرها وشر الشيطان فنرجو أن يشملك
الله بعفوه ورحمته وأن يرزقنا وإياك الإِخلاص في القول ويحفظنا من كيد الشيطان ونزغاته. وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
الفتاوى المشابهة
- معنى الرياء مع ذكر أقسامه - ابن عثيمين
- حقيقة الرياء وكيف يتقى - ابن باز
- باب : الرياء والسمعة - ابن عثيمين
- ماهو العلاج الشرعي للوسواس ؟ - ابن عثيمين
- ما علاج الوسواس؟ - الفوزان
- علاج الوسواس - ابن باز
- حقيقة الإخلاص وكيفية علاج الرياء - ابن باز
- علاج الرياء في الصلاة - اللجنة الدائمة
- ماذا يجب على من أصابه الرياء و الوسواس - الفوزان
- علاج الرياء - اللجنة الدائمة
- علاج الرياء والفخر - اللجنة الدائمة