الشيخ : مكتبة الضياء في جدة

السائل : نعم

الشيخ : أنت عم تتصل معها.

السائل : والله زمان مش موجودة عني بس سهل عندي تلفوناتهم يعني في شيء بدك منهم؟

الشيخ : إي فيه نشرة منشورة باسم محمود اسطمبولي شفتها؟

السائل : لا والله ما شفتها.

الشيخ : فيها يعني أكاذيب وفضائح تنسب إلينا نظن أنها من زهير عرفت كيف ؟

السائل : النشرة مكتوب مكتبة الضياء.

الشيخ : لا لا مكتوب باسم محمود اسطمبولي

السائل : أيوه

الشيخ : بدنا تتصل مع حفيده وتسأله أنه وصلتنا رسالة مؤلفة من كم صفحة؟ نحو ثلاثين صحيفة عداء اللي عم يظهره زهير تعرفه

السائل : أيوه

الشيخ : ونظن أنه يكون هو العامل لهذا.

السائل : طيب هذه النشرة عندنا مش مكتوب مين ناشرها مين يبيعها مين يوزعها.

الشيخ : يا أخي عم انقولك باسم محمود اسطمبولي.

السائل : نعم بس فيه ناشر غير محمود كتب الشيخ ناصر ..

الشيخ : الله يهيدك هلا هيك فضيحة ينشر مين ناشر وأنوه طبع وأنوه كذا.

السائل : طيب مين يوزعها كمان؟

الشيخ : توزعت في الزرقاء هلا أخي نحن مانا بهذا الصدد هذا المهم تتصل مع الحفيد وتقولوا فيه نشرة فيها طعن في الألباني وأكاذيب وافتراءات.

السائل : شو اسم النشرة؟

الشيخ : كتاب مفتوح إلى الشيخ محمد ناصر الدين الألباني من محمود إسطمبولي.

السائل : تمام تمام.

الشيخ : المقصود أنك تسأله محمود عندوا خبر بهذه النشرة هذه بهذه الرسالة أم لا؟

السائل : نعم إن شاء الله بسأله وإذا ما وجدته تطلعلي أم ضياء بنته

الشيخ : كويس

السائل : وهذه أم ضياء كانت هي تتصل معنا مشان تصلح مع أبوها معك

الشيخ : إي هو هيك

السائل : مع العلاقة إن شاء الله لأنه ضياء أحيانا ما يوجد وأما الأم سهل إيجادها.

الشيخ : كويس المقصود ..

السائل : لا والله باتصل الليلة.

الشيخ : المقصود أن نعرف أنه هاي من أضاليل زهير ولا تورط محمود بالرغم أنه آخر مرة تعرف أنت جاء حفيده واتفقنا معه على الصلح وو إلى آخره فهذه القضية يعني.

السائل : نعم لا والله الليلة يبين معاي وبكرة الصبح بحكب معك إن شاء الله.

الشيخ : يعطيك العافية

السائل : بسألك عمي

الشيخ : تفضل

السائل : اللي بيبيعها بالزرقاء بيبيعوها بياع ولا يوزعوها مجانا ولا كيف؟

الشيخ : توزيع توزيع.

السائل : توزيع مجانا

الشيخ : إي نعم

السائل : خير إن شاء الله طيب ما عرفتوش مين المصدر الموزع؟

الشيخ : والله ما عرفنا.

السائل : ما عرفتم طيب السلام عليكم.

الشيخ : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
الحلبي : رأيي أنا بالنسبة لهذه.

الشيخ : إيه
نعم