هل فتوى الشيخ في الدراسة في الجامعات خاصة بالبلدان التي فيها جامعات مختلطة وجامعات غير مختلطة أو هي عامة لجميع الدول.؟
الشيخ محمد ناصر الالباني
السائل : أوّل ما أبدأ به كلامي أنّني أحبّك في الله
الشيخ : أحبّك الله الّذي أحببتني له , نعيش بحبّكم و بدعواتكم الصّالحة إن شاء الله .
السائل : بارك الله فيك شيخنا يعني فيما يخصّ الدّراسة في الجامعات , يعني أريد توضيحا هناك بعض الإخوة في الجزائر سمعوا فتوتكم
الشيخ : فتواكم
السائل : فتواكم في هذا الموضوع هناك من قال أنّ هذه الفتوى صالحة إلاّ للبلدان الّتي نجد فيها جامعات مختلطة و جامعات غير مختلطة فيها اختلاط وهناك جامعات ما فيها اختلاط و هناك من قال أنّها صالحة لكلّ البلدان . فأريد منكم توضيحا في هذا الموضوع .
الشيخ : الّذي أفهمه من هذا التّفريق من ذاك البعض أنّه كأنّه ينطلق في هذا التّفريق من قاعدة معروفة و هي غير معروفة القاعدة هي الّتي تقول: " الغاية تبرّر الوسيلة " فشرح قوله أنّ العلم هذا لابدّ منه فإذا كان يوجد جامعة ليس فيها اختلاط فهذا هو السّبيل لتحصيل هذا العلم أمّا إذا لم يكن مثل هذه الجامعة إلاّ جامعة فيها اختلاط فالغاية تبرّر الوسيلة , الغاية هي تحصيل العلم و الوسيلة هي هذه الجامعة الّتي فيها الاختلاط . نحن نقول هذه القاعدة ليست معروفة في الإسلام هذه القاعدة قاعدة للكفّار هم الّذين نشروا هذه القاعدة بفعلهم و بثقافتهم الغاية تبرّر الوسيلة , الشّرع لا يجيز الوسيلة الّتي ليست مباحة شرعا في سبيل تحصيل مصلحة شرعيّة على العكس من ذلك الإسلام أحيانا يوقف الأخذ بالمصلحة دفعا للمفسدة و هنا القضيّة بالعكس الغاية تبرّر الوسيلة يعني أن تتّخذ وسيلة في سبيل تحقيق مصلحة . هنا يأتي في بالي الشّاعر القديم الّذي لا أحفظ منه إلاّ الشّطر الثّاني لعلّ الأستاذ يمدّنا بمحفوظاته أنا أحفظ قوله " ليتها لم تزن و لم تتصدّق " إيش الشّطر الأوّل ؟
سائل آخر : " أمطعمة الأيتام من كدّ فرجها ويل لك لا تزني و لا تتصدّقي "
الشيخ : ارفع صوتك حتى يسجل
سائل آخر : " أمطعمة الأيتام من كدّ فرجها ويل لك لا تزني و لا تتصدّقي "
الشيخ : فهذه تزني من أجل ماذا ؟ من أجل أن تتصدّق , تغنّي و تبني مسجدا بمالها المحرّم ليس لهذا المال ذلك الأجر الّذي تبغاه من وراء بناء المسجد فهذه قاعدة كافرة " الغاية تبرّر الوسيلة " و أرجو أن تفهموا هذا جيّدا لأنّ كثيرا من الأحزاب الإسلاميّة تقوم تصرّفاتها على هذه القاعدة " الغاية تبرّر الوسيلة " يصل الأمر أحيانا الأمر ببعض هؤلاء الأحزاب أن يفتروا على غيرهم من المسلمين تحطيما لهم لأنّهم لا ينضمّون إلى حزبهم الغاية تبرّر الوسيلة. هذا ليس من الإسلام لا من قريب و لا من بعيد . فنعود الآن إلى ذلك البلد الّذي لا يوجد فيه إلاّ جامعة مختلطة ما هو هذا العلم الّذي يراد تحصيله أهو فرض عيّن أم فرض كفاية ؟ لا شكّ أنّه ليس فرض عيّن هناك قد يدرسون على العكس من ذلك علما لا يجوز دراسته كمثل دراسة القوانين الاقتصاد و السّياسة و نحو ذلك ممّا يخالفون فيها الشّريعة الإسلاميّة في كثير من فروعها فحينما يقول ذلك القائل أنّه هذه الفتوى صحيحة إذا وجدت جامعتان إمّا إذا لا يوجد إلاّ جامعة واحدة نحن نعرف هذا و صدر من أخ لنا عزيز علينا في الكويت قبل المحنة الأخيرة هذه و صرّح تصريحا خطيرا جدّا بأنّه لا يمكن أن تقوم للمسلمين قائمة إلاّ بارتكاب بعض المحرّمات و أنا أعتقد أنّ كلّ جماعة إسلاميّة تريد أن تحشر نفسها في العمل السّياسي القائم الآن في الحكومات الإسلاميّة ستضطرّ إلى الوقوع في مثل هذه المخالفة يعني في ارتكاب ما حرّم الله على قاعدة " الغاية تبرّر الوسيلة " هذا ليس من الإسلام في شيء فلذلك نحن نقول لو لم تقم قائمة هذه الجامعة القائمة على معصية الله عزّ و جلّ ماذا سيصيب المسلمين من الدّمار و الهلاك ؟ لا شيء . بل على العكس من ذلك حينما يتبنّون حكم الإسلام سيضطرّون أن يوجدوا جامعة قائمة على نظام الإسلام و أنتم تعلمون أنّ مسجدا ضرارا أنشئ لا يجوز الإقامة فيه و الصّلاة فيه و هو مسجد لعبادة الله عزّ و جلّ وحده لا شريك له مع ذلك أنشئ إيش ؟ ضرارا . لهذا القصد لا يجوز بل يجب أن يهدم من أصله من أساسه فهذه الجامعة القائمة على الاختلاط الغير مشروع ما هو الفائدة العلميّة الّتي ستقدّمها إلى الشّباب المسلم؟ أنا أعتقد أنّ هذا ليس هو السّبيل لتحصيل العلم و نحن حينما نقول هذا الكلام لا ننسى أنّ الإسلام يأمر المسلمين أن يتعلّموا كلّ علم نافع , كلّ علم نافع و ليس هذا خاصّا في العلم الشّرعي بل أيّ علم فيزياء , كيمياء فلك إلى آخره ممّا يمكن أن يستفيده المسلمون و أن يقيموا حياتهم الحاضرة عليها هذا فرض كفائي لكن في سبيل تحقيق هذا الفرض الكفائي , لا يجوز أن يعرّض المسلم نفسه لمخالفة شرعيّة. هنا تحضرنا كثير من الأمور الّتي يقع فيها الشّباب المسلم و الشّابّات المسلمات نحن نقول مثلا اليوم أنّ الطّبّ انتشر و صار له تخصّصات عديدة في جوانب متعدّدة جدّا و أنّ النّساء بحاجة إلى طبيبات هذه حقيقة لا يجهلها إنسان و أنّه لا يجوز شرعا للمرأة المسلمة أن تعرض بدنها لسبب مرض ألم ّبها عند رجل طبيب فإذا يجب أن يكون عندنا طبيبات مسلمات لكن ما هو الطّريق ؟ على قاعدة الغاية تبرّر الوسيلة يرى بعضهم أن نسمح لبناتنا , لأخواتنا , لنسائنا أن يدخلن هذه الجامعات المختلطة في سبيل تحصيل هذا العلم لأنّه فرض كفائي لابدّ منه نحن نقول لا . لأنّه هذا الاختلاط يعرّض فتياتنا و نساءنا للفتنة و بخاصّة إذا كان نوع الطّبّ الّذي يتطلّب من المرأة أن يقترب وجهها من وجه الطّبيب المعلّم نفسها من نفسه إلى آخره هذه تعرّض نفسها للفتنة و تقع هناك مشاكل أنتم لا بدّ سمعتم الشّيء الكثير أو القليل منها لذلك نحن نقول من كان مسلما و يغار على عرضه و على نسائه فلا يجوز له أن يقدّم بنته أو أخته فضلا عن زوجته لتحصّل هذا الفرض الكفائي و كما قيل قديما: لكلّ ساقطة في الحيّ لاقطة. أنا أعتقد أنّ المسلمين و المسلمات ليسوا كلّهم بمثابة واحدة من الاهتمام بالأحكام الشّرعيّة فلا بدّ يوجد هناك من الشّباب و الشّابّات من لا يهتمّون بالحرام و الحلال و بخاصّة إذا وجدوا بعض الأقوال الّتي تساعدهم على استحلال ما يقول الآخرون بأنّه غير حلال هذا النّوع هو الّذي سيكون كبش الفداء و لا ينبغي نحن أن نجعل نساءنا كبش الفداء بالتّالي لا نجعل أنفسنا نحن كبش الفداء في سبيل تحصيل ذلك العلم الّذي هو فرض كفاية و ليس فرض عين لأنّ فرض الكفاية لا يجوز تحصيله بارتكاب ما هو فرض عين اجتنابه أي المحرّمات , فالمحرّم هو فرض اجتنابه فلا يجوز ارتكابه في سبيل تحصيل ماذا ؟ فرض كفائي . هذا هو جواب ما سألت .نعم
السائل : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد
أبو ليلى : عرف نفسك أولا
السائل : أبو الهمام عمر ... .
الشيخ : أهلا
أبو ليلى : الذي كان حزينا عشان ما شافك
الشيخ : كيف ؟
أبو ليلى : الذي كان حزينا عشان ما شافك
الشيخ : أهلا وسهلا .
الشيخ : أحبّك الله الّذي أحببتني له , نعيش بحبّكم و بدعواتكم الصّالحة إن شاء الله .
السائل : بارك الله فيك شيخنا يعني فيما يخصّ الدّراسة في الجامعات , يعني أريد توضيحا هناك بعض الإخوة في الجزائر سمعوا فتوتكم
الشيخ : فتواكم
السائل : فتواكم في هذا الموضوع هناك من قال أنّ هذه الفتوى صالحة إلاّ للبلدان الّتي نجد فيها جامعات مختلطة و جامعات غير مختلطة فيها اختلاط وهناك جامعات ما فيها اختلاط و هناك من قال أنّها صالحة لكلّ البلدان . فأريد منكم توضيحا في هذا الموضوع .
الشيخ : الّذي أفهمه من هذا التّفريق من ذاك البعض أنّه كأنّه ينطلق في هذا التّفريق من قاعدة معروفة و هي غير معروفة القاعدة هي الّتي تقول: " الغاية تبرّر الوسيلة " فشرح قوله أنّ العلم هذا لابدّ منه فإذا كان يوجد جامعة ليس فيها اختلاط فهذا هو السّبيل لتحصيل هذا العلم أمّا إذا لم يكن مثل هذه الجامعة إلاّ جامعة فيها اختلاط فالغاية تبرّر الوسيلة , الغاية هي تحصيل العلم و الوسيلة هي هذه الجامعة الّتي فيها الاختلاط . نحن نقول هذه القاعدة ليست معروفة في الإسلام هذه القاعدة قاعدة للكفّار هم الّذين نشروا هذه القاعدة بفعلهم و بثقافتهم الغاية تبرّر الوسيلة , الشّرع لا يجيز الوسيلة الّتي ليست مباحة شرعا في سبيل تحصيل مصلحة شرعيّة على العكس من ذلك الإسلام أحيانا يوقف الأخذ بالمصلحة دفعا للمفسدة و هنا القضيّة بالعكس الغاية تبرّر الوسيلة يعني أن تتّخذ وسيلة في سبيل تحقيق مصلحة . هنا يأتي في بالي الشّاعر القديم الّذي لا أحفظ منه إلاّ الشّطر الثّاني لعلّ الأستاذ يمدّنا بمحفوظاته أنا أحفظ قوله " ليتها لم تزن و لم تتصدّق " إيش الشّطر الأوّل ؟
سائل آخر : " أمطعمة الأيتام من كدّ فرجها ويل لك لا تزني و لا تتصدّقي "
الشيخ : ارفع صوتك حتى يسجل
سائل آخر : " أمطعمة الأيتام من كدّ فرجها ويل لك لا تزني و لا تتصدّقي "
الشيخ : فهذه تزني من أجل ماذا ؟ من أجل أن تتصدّق , تغنّي و تبني مسجدا بمالها المحرّم ليس لهذا المال ذلك الأجر الّذي تبغاه من وراء بناء المسجد فهذه قاعدة كافرة " الغاية تبرّر الوسيلة " و أرجو أن تفهموا هذا جيّدا لأنّ كثيرا من الأحزاب الإسلاميّة تقوم تصرّفاتها على هذه القاعدة " الغاية تبرّر الوسيلة " يصل الأمر أحيانا الأمر ببعض هؤلاء الأحزاب أن يفتروا على غيرهم من المسلمين تحطيما لهم لأنّهم لا ينضمّون إلى حزبهم الغاية تبرّر الوسيلة. هذا ليس من الإسلام لا من قريب و لا من بعيد . فنعود الآن إلى ذلك البلد الّذي لا يوجد فيه إلاّ جامعة مختلطة ما هو هذا العلم الّذي يراد تحصيله أهو فرض عيّن أم فرض كفاية ؟ لا شكّ أنّه ليس فرض عيّن هناك قد يدرسون على العكس من ذلك علما لا يجوز دراسته كمثل دراسة القوانين الاقتصاد و السّياسة و نحو ذلك ممّا يخالفون فيها الشّريعة الإسلاميّة في كثير من فروعها فحينما يقول ذلك القائل أنّه هذه الفتوى صحيحة إذا وجدت جامعتان إمّا إذا لا يوجد إلاّ جامعة واحدة نحن نعرف هذا و صدر من أخ لنا عزيز علينا في الكويت قبل المحنة الأخيرة هذه و صرّح تصريحا خطيرا جدّا بأنّه لا يمكن أن تقوم للمسلمين قائمة إلاّ بارتكاب بعض المحرّمات و أنا أعتقد أنّ كلّ جماعة إسلاميّة تريد أن تحشر نفسها في العمل السّياسي القائم الآن في الحكومات الإسلاميّة ستضطرّ إلى الوقوع في مثل هذه المخالفة يعني في ارتكاب ما حرّم الله على قاعدة " الغاية تبرّر الوسيلة " هذا ليس من الإسلام في شيء فلذلك نحن نقول لو لم تقم قائمة هذه الجامعة القائمة على معصية الله عزّ و جلّ ماذا سيصيب المسلمين من الدّمار و الهلاك ؟ لا شيء . بل على العكس من ذلك حينما يتبنّون حكم الإسلام سيضطرّون أن يوجدوا جامعة قائمة على نظام الإسلام و أنتم تعلمون أنّ مسجدا ضرارا أنشئ لا يجوز الإقامة فيه و الصّلاة فيه و هو مسجد لعبادة الله عزّ و جلّ وحده لا شريك له مع ذلك أنشئ إيش ؟ ضرارا . لهذا القصد لا يجوز بل يجب أن يهدم من أصله من أساسه فهذه الجامعة القائمة على الاختلاط الغير مشروع ما هو الفائدة العلميّة الّتي ستقدّمها إلى الشّباب المسلم؟ أنا أعتقد أنّ هذا ليس هو السّبيل لتحصيل العلم و نحن حينما نقول هذا الكلام لا ننسى أنّ الإسلام يأمر المسلمين أن يتعلّموا كلّ علم نافع , كلّ علم نافع و ليس هذا خاصّا في العلم الشّرعي بل أيّ علم فيزياء , كيمياء فلك إلى آخره ممّا يمكن أن يستفيده المسلمون و أن يقيموا حياتهم الحاضرة عليها هذا فرض كفائي لكن في سبيل تحقيق هذا الفرض الكفائي , لا يجوز أن يعرّض المسلم نفسه لمخالفة شرعيّة. هنا تحضرنا كثير من الأمور الّتي يقع فيها الشّباب المسلم و الشّابّات المسلمات نحن نقول مثلا اليوم أنّ الطّبّ انتشر و صار له تخصّصات عديدة في جوانب متعدّدة جدّا و أنّ النّساء بحاجة إلى طبيبات هذه حقيقة لا يجهلها إنسان و أنّه لا يجوز شرعا للمرأة المسلمة أن تعرض بدنها لسبب مرض ألم ّبها عند رجل طبيب فإذا يجب أن يكون عندنا طبيبات مسلمات لكن ما هو الطّريق ؟ على قاعدة الغاية تبرّر الوسيلة يرى بعضهم أن نسمح لبناتنا , لأخواتنا , لنسائنا أن يدخلن هذه الجامعات المختلطة في سبيل تحصيل هذا العلم لأنّه فرض كفائي لابدّ منه نحن نقول لا . لأنّه هذا الاختلاط يعرّض فتياتنا و نساءنا للفتنة و بخاصّة إذا كان نوع الطّبّ الّذي يتطلّب من المرأة أن يقترب وجهها من وجه الطّبيب المعلّم نفسها من نفسه إلى آخره هذه تعرّض نفسها للفتنة و تقع هناك مشاكل أنتم لا بدّ سمعتم الشّيء الكثير أو القليل منها لذلك نحن نقول من كان مسلما و يغار على عرضه و على نسائه فلا يجوز له أن يقدّم بنته أو أخته فضلا عن زوجته لتحصّل هذا الفرض الكفائي و كما قيل قديما: لكلّ ساقطة في الحيّ لاقطة. أنا أعتقد أنّ المسلمين و المسلمات ليسوا كلّهم بمثابة واحدة من الاهتمام بالأحكام الشّرعيّة فلا بدّ يوجد هناك من الشّباب و الشّابّات من لا يهتمّون بالحرام و الحلال و بخاصّة إذا وجدوا بعض الأقوال الّتي تساعدهم على استحلال ما يقول الآخرون بأنّه غير حلال هذا النّوع هو الّذي سيكون كبش الفداء و لا ينبغي نحن أن نجعل نساءنا كبش الفداء بالتّالي لا نجعل أنفسنا نحن كبش الفداء في سبيل تحصيل ذلك العلم الّذي هو فرض كفاية و ليس فرض عين لأنّ فرض الكفاية لا يجوز تحصيله بارتكاب ما هو فرض عين اجتنابه أي المحرّمات , فالمحرّم هو فرض اجتنابه فلا يجوز ارتكابه في سبيل تحصيل ماذا ؟ فرض كفائي . هذا هو جواب ما سألت .نعم
السائل : الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد
أبو ليلى : عرف نفسك أولا
السائل : أبو الهمام عمر ... .
الشيخ : أهلا
أبو ليلى : الذي كان حزينا عشان ما شافك
الشيخ : كيف ؟
أبو ليلى : الذي كان حزينا عشان ما شافك
الشيخ : أهلا وسهلا .
الفتاوى المشابهة
- ما حكم دراسة الطالبات في الجامعات المختلطة لأج... - الالباني
- حكم دراسة المرأة في الجامعات المختلطة - ابن باز
- حكم التعلم في الجامعات المختلطة - ابن باز
- ما حكم الدراسة في الجامعات المختلطة.؟ - ابن عثيمين
- حكم الدراسة في الجامعات المختلطة - ابن باز
- ما حكم الدراسة في جامعة مختلطة ؟ - الالباني
- ما حكم دراسة المرأة في الجامعة المختلطة لمصلحة... - الالباني
- ما حكم دراسة المرأة في الجامعة المختلطة لمصلحة... - الالباني
- ما حكم دراسة المرأة في الجامعة المختلطة ؟ - الالباني
- ما حكم دراسة المرأة المسلمة في الجامعة المختلطة ؟ - الالباني
- هل فتوى الشيخ في الدراسة في الجامعات خاصة بالب... - الالباني