شرح حديث ( إذا تبايعتم بالعينة ورضيتم بالزرع وأخذتم بأذناب البقر وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم ) وبيان فوائده و بيان أن بيع العينة تحايل لأكل الربا .
الشيخ محمد ناصر الالباني
الشيخ : كما شرح الرسول عليه السلام ذلك في الحديث المعروف في سنن أبي داود ومسند الإمام أحمد وغيرهما قال بإسناده عن رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد في سبيل الله سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم فإلقاء التهلكة بأيدينا هو هذا الانكباب على الدنيا وترك الجهاد في سبيل الله عز وجل وارتكاب ما حرم الله عز وجل بأدنى الحيل إذا المسلمون فعلوا ذلك سلّط الله عليهم ذلا وها هو الذل بجانبكم، لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم.
ففي هذا الحديث إشارة إلى أمرين هامين جدا في فهم، الأمر الأول أن من أسباب انحراف المسلمين، هو من أسباب ضعف المسلمين وذلهم هو انحرافهم في فهمهم لبعض أحكام شريعتهم كالعينة مثلا، العينة بيع من البيوع المحرّمة وهي صورتها أن يذهب ذاهب إلى تاجر سيارات مثلا يشتري من التاجر سيارة بألف دينار نسيئة إلى سنة مثلا، وهو في الحقيقة لا يريد الشراء وليس له حاجة في السيارة وإنما حاجته في الدنانير فبعد أن يُجري هذه المعالمة الصورية ويشتري منه السيارة بمائة دينار إلى سنة يعود هذا الشاري إلى البائع فيبيعه السيارة بأقل من السعر السابق نقدا فيبيعها إياه مثلا بثمانمائة نقدا فيستلم الثمانمائة دينار والسيارة لا تتحرّك من أرضها إطلاقا فيُسَجّل عليه ألف دينار على أن يُسلّمها بعد سنة، هكذا كان الاتفاق بالنسبة للسيارة فلما عاد فباع السيارة بالنقد واستلم الثمن كما فيها، معنى ذلك صورة في سبيل استحلال ما حرّم الله من الربا، فبدل ما يقول له أعطني ألف دينار، أعطني ثمانمائة دينار حتى أوفيك إياه ألف دينار بعد سنة، لا هذه معاملة ربوية مكشوفة والجماعة هؤلاء متديّنين ومسلمين ما بيرتكبوا هذا الحرام المكشوف لكن الشيطان زيّن لهم هذا الحرام بواسطة، كما يقول البعض حيلة شرعية، فبيدخّل السيارة وسيطا في استحلال ما حرم الله عز وجل من الربا، هذا صورة بيع العينة، والعينة مشتقّ من العين يعني عين الشيء يباع ويشرى في مكان واحد بثمنين مختلفين، ثمن النقد أقل من ثمن النسيئة.
يقول الرسول صلى الله عليه وأله وسلم إذا تبايعتم بالعينة أي استحللتم هذا البيع وهو محرّم لأن فيه استحلال ما حرّم الله بأدنى الحيل وقد جاء في بعض الأحاديث التي يُجوِّد إسنادها الحافظ ابن كثير لا ترتكبوا المحرمات بأدنى الحيل كاليهود فهذا من حيل اليهود الذين ذكر الله عز وجل لنا قصتهم في السبت وما هي بخافية على أحد، ومن ذلك ما قد لا يعلمه الكثير وهو قول الرسول عليه الصلاة والسلام لعن الله اليهود حُرِّمت عليهم الشحوم فجملوها ثم باعوها وأكلوا أثمانها وإن الله إذا حرم أكل شيء حرم ثمنه ، معنى الحديث أن الله عز وجل يخبر الرسول عليه السلام أو يدعو عليهم لعن الله اليهود لماذا؟ حرمت عليهم الشحوم شحوم الذبائح التي يذبحونها وهي لهم حلال ولكن الأمر كما قال ربنا تبارك وتعالى في حقهم فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم من هذه الطيبات التي كانت حلالا ثم حُرِّمت عليهم شحوم الدّابة يذبحونها فهي لهم حلال إلا ما فيها من شحم، بظلمهم حُرِّم هذا عليهم، فلم يصبر اليهود على هذا التحريم فاحتالوا عليه ففعلوا ماذا؟ أخذوا هذه الشحوم ووضعوها في القدور وأوقدوا النار من تحتها فسالت وذابت وأخذت شكلا أخر ... مستوي بعد ذوبان، فبظنهم وزعمهم أن هذه الصورة غيّرت من حكم الشرع في هذا الشحم فكان حراما من قبل وصار بزعمهم حلالا من بعد، فلُعِنوا بسبب هذا واحتيالهم في السبت وغير ذلك من الصور التي كانوا يرتكبونها في استحلال ما حرّم الله عليهم.
وقد أخبر الرسول عليه الصلاة والسلام بأن هذه الأمة ستحذوا حذو اليهود والنصارى حذو القذة بالقذة كما قال لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر وذراع بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه وفي حديث أخر في سنن الترمذي وغيره حتى لو كان فيهم من يأتي أمه على قارعة الطريق لكان فيكم من يفعل ذلك حتى لو كان فيهم من يأتي أمه يجامع أمه على قارعة الطريق لكان فيكم من يفعل ذلك، ولقد صدق رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم فها هؤلاء المسلمون هم يرتكبون الحِيل كما فعل اليهود تماما، يستحلون الربا بأسماء يسمونها ما أنزل الله بها من سلطان كما قال عليه الصلاة والسلام في مسألة أخرى سيكون في أمتي أقوام يشربون الخمر يسمونها بغير اسمها .
فأولئك غيّروا شكل الشحم فاستحلوه وهؤلاء أيضا يغيّرون صورة المعاملة الربوية إلى معاملة ظاهرة بيع وشراء يريدون من وراء ذلك إحلال ما حرّم الله، من ذلك بيع العينة فيقول الرسول صلى الله عليه وأله وسلم إذا تبايعتم بالعينة أي إذا انحرفتم في فهمكم لبعض الأحكام الشرعية بارتكابكم الحيل التي ارتكبتها اليهود فاستحللم ما حرم الله بأدنى الحيل كاستحلال العينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع أي تكالبتم على الدنيا وانشغلتم بها عن القيام بما تعلمونه واجبا ألا وهو الجهاد في سبيل الله، فإنما جزاؤكم حين ذاك أن يُسلِّط الله عليكم ذلا لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم.
فكل المسلمين اليوم يشْكون ولا شك هذا الذل والهوان الذي أصابهم في عقر دارهم باحتلاله من أذل الناس سابقا، كل المسلمين يشكون هذا ولكن هؤلاء المسلمون مع الأسف الشديد لا يزالون يختلفون ويضطربون أشد الاضطراب في الطريق الذي يجب عليهم أن يسلكوه ليرفعوا هذا الذل الذي نزل في عقر دارهم ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك .
فرسول الله صلى الله عليه وأله وسلم في هذا الحديث كما أعتقد يضع لنا الخطة لمعالجة هذا الأمر النازل بنا من الذل فهو يقول لنا لا يرفعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم وإذا عرفنا أن النبي صلى الله عليه وأله وسلم ضرب في الطرف الأول من الحديث مثلا لبعض الأنواع من المعاملات.
... كل منهما سبب في أن يُذَلّ المسلمون ثم كل من المثالين ليس قد ذُكِر في الحديث على سبيل التحديد وإنما ذكر الرسول عليه السلام كُلا منهما على سبيل التمثيل فبيع العينة ضرب به مثلا لأنواع من الحيل التي يرتكبها المسلمون وينطبق عليهم مثل قوله تبارك وتعالى قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا فهذا الذي يستحل بيع العينة يتعامل بالربا وهو يظن أن لا شيء عليه، يقبض ثمانمائة ويدفع ألفا وهذا حلال بطريق السيارة، وسيط السيارة.
هذا ذكره الرسول عليه السلام على سبيل التمثيل لأنواع الحيل لا على سبيل التحديد، كذلك ذكر الأخذ بأذناب البقر والضرب في الأرض واللالتهاء بذلك عن الجهاد في سبيل الله لأمثلة أخرى من الأحكام التي لا يزال المسلمون الحمد لله على علم بها ولم ينحرفوا في فهمها كما وقع في بيع العينة ونحو ذلك ولكن هذا الذي لم ينحرفوا فيه فهما كما هو الشأن في بيع العينة انحرفوا فيه عملا فهم يعلمون أن الجهاد الواجب ويعلمون أن الانكباب على الدنيا بحيث أنه يضيّع الواجبات الأخرى التي فرضها الله على الأمة، يعلمون أنه هذا لا يجوز ومع ذلك فهم يُعرضون عما يعلمون، فالرسول عليه السلام ذكر بيع العينة مثالا لأمثلة عديدة من الانحراف عن فهم الشريعة بطريق الحيلة وذكر الانشغال بالزرع والضرع كمثال للأمثلة الأخرى التي يعرفها المسلمون ثم يخالفونها.
ففي هذا الحديث إشارة إلى أمرين هامين جدا في فهم، الأمر الأول أن من أسباب انحراف المسلمين، هو من أسباب ضعف المسلمين وذلهم هو انحرافهم في فهمهم لبعض أحكام شريعتهم كالعينة مثلا، العينة بيع من البيوع المحرّمة وهي صورتها أن يذهب ذاهب إلى تاجر سيارات مثلا يشتري من التاجر سيارة بألف دينار نسيئة إلى سنة مثلا، وهو في الحقيقة لا يريد الشراء وليس له حاجة في السيارة وإنما حاجته في الدنانير فبعد أن يُجري هذه المعالمة الصورية ويشتري منه السيارة بمائة دينار إلى سنة يعود هذا الشاري إلى البائع فيبيعه السيارة بأقل من السعر السابق نقدا فيبيعها إياه مثلا بثمانمائة نقدا فيستلم الثمانمائة دينار والسيارة لا تتحرّك من أرضها إطلاقا فيُسَجّل عليه ألف دينار على أن يُسلّمها بعد سنة، هكذا كان الاتفاق بالنسبة للسيارة فلما عاد فباع السيارة بالنقد واستلم الثمن كما فيها، معنى ذلك صورة في سبيل استحلال ما حرّم الله من الربا، فبدل ما يقول له أعطني ألف دينار، أعطني ثمانمائة دينار حتى أوفيك إياه ألف دينار بعد سنة، لا هذه معاملة ربوية مكشوفة والجماعة هؤلاء متديّنين ومسلمين ما بيرتكبوا هذا الحرام المكشوف لكن الشيطان زيّن لهم هذا الحرام بواسطة، كما يقول البعض حيلة شرعية، فبيدخّل السيارة وسيطا في استحلال ما حرم الله عز وجل من الربا، هذا صورة بيع العينة، والعينة مشتقّ من العين يعني عين الشيء يباع ويشرى في مكان واحد بثمنين مختلفين، ثمن النقد أقل من ثمن النسيئة.
يقول الرسول صلى الله عليه وأله وسلم إذا تبايعتم بالعينة أي استحللتم هذا البيع وهو محرّم لأن فيه استحلال ما حرّم الله بأدنى الحيل وقد جاء في بعض الأحاديث التي يُجوِّد إسنادها الحافظ ابن كثير لا ترتكبوا المحرمات بأدنى الحيل كاليهود فهذا من حيل اليهود الذين ذكر الله عز وجل لنا قصتهم في السبت وما هي بخافية على أحد، ومن ذلك ما قد لا يعلمه الكثير وهو قول الرسول عليه الصلاة والسلام لعن الله اليهود حُرِّمت عليهم الشحوم فجملوها ثم باعوها وأكلوا أثمانها وإن الله إذا حرم أكل شيء حرم ثمنه ، معنى الحديث أن الله عز وجل يخبر الرسول عليه السلام أو يدعو عليهم لعن الله اليهود لماذا؟ حرمت عليهم الشحوم شحوم الذبائح التي يذبحونها وهي لهم حلال ولكن الأمر كما قال ربنا تبارك وتعالى في حقهم فبظلم من الذين هادوا حرمنا عليهم طيبات أحلت لهم من هذه الطيبات التي كانت حلالا ثم حُرِّمت عليهم شحوم الدّابة يذبحونها فهي لهم حلال إلا ما فيها من شحم، بظلمهم حُرِّم هذا عليهم، فلم يصبر اليهود على هذا التحريم فاحتالوا عليه ففعلوا ماذا؟ أخذوا هذه الشحوم ووضعوها في القدور وأوقدوا النار من تحتها فسالت وذابت وأخذت شكلا أخر ... مستوي بعد ذوبان، فبظنهم وزعمهم أن هذه الصورة غيّرت من حكم الشرع في هذا الشحم فكان حراما من قبل وصار بزعمهم حلالا من بعد، فلُعِنوا بسبب هذا واحتيالهم في السبت وغير ذلك من الصور التي كانوا يرتكبونها في استحلال ما حرّم الله عليهم.
وقد أخبر الرسول عليه الصلاة والسلام بأن هذه الأمة ستحذوا حذو اليهود والنصارى حذو القذة بالقذة كما قال لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر وذراع بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه وفي حديث أخر في سنن الترمذي وغيره حتى لو كان فيهم من يأتي أمه على قارعة الطريق لكان فيكم من يفعل ذلك حتى لو كان فيهم من يأتي أمه يجامع أمه على قارعة الطريق لكان فيكم من يفعل ذلك، ولقد صدق رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم فها هؤلاء المسلمون هم يرتكبون الحِيل كما فعل اليهود تماما، يستحلون الربا بأسماء يسمونها ما أنزل الله بها من سلطان كما قال عليه الصلاة والسلام في مسألة أخرى سيكون في أمتي أقوام يشربون الخمر يسمونها بغير اسمها .
فأولئك غيّروا شكل الشحم فاستحلوه وهؤلاء أيضا يغيّرون صورة المعاملة الربوية إلى معاملة ظاهرة بيع وشراء يريدون من وراء ذلك إحلال ما حرّم الله، من ذلك بيع العينة فيقول الرسول صلى الله عليه وأله وسلم إذا تبايعتم بالعينة أي إذا انحرفتم في فهمكم لبعض الأحكام الشرعية بارتكابكم الحيل التي ارتكبتها اليهود فاستحللم ما حرم الله بأدنى الحيل كاستحلال العينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع أي تكالبتم على الدنيا وانشغلتم بها عن القيام بما تعلمونه واجبا ألا وهو الجهاد في سبيل الله، فإنما جزاؤكم حين ذاك أن يُسلِّط الله عليكم ذلا لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم.
فكل المسلمين اليوم يشْكون ولا شك هذا الذل والهوان الذي أصابهم في عقر دارهم باحتلاله من أذل الناس سابقا، كل المسلمين يشكون هذا ولكن هؤلاء المسلمون مع الأسف الشديد لا يزالون يختلفون ويضطربون أشد الاضطراب في الطريق الذي يجب عليهم أن يسلكوه ليرفعوا هذا الذل الذي نزل في عقر دارهم ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك .
فرسول الله صلى الله عليه وأله وسلم في هذا الحديث كما أعتقد يضع لنا الخطة لمعالجة هذا الأمر النازل بنا من الذل فهو يقول لنا لا يرفعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم وإذا عرفنا أن النبي صلى الله عليه وأله وسلم ضرب في الطرف الأول من الحديث مثلا لبعض الأنواع من المعاملات.
... كل منهما سبب في أن يُذَلّ المسلمون ثم كل من المثالين ليس قد ذُكِر في الحديث على سبيل التحديد وإنما ذكر الرسول عليه السلام كُلا منهما على سبيل التمثيل فبيع العينة ضرب به مثلا لأنواع من الحيل التي يرتكبها المسلمون وينطبق عليهم مثل قوله تبارك وتعالى قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا فهذا الذي يستحل بيع العينة يتعامل بالربا وهو يظن أن لا شيء عليه، يقبض ثمانمائة ويدفع ألفا وهذا حلال بطريق السيارة، وسيط السيارة.
هذا ذكره الرسول عليه السلام على سبيل التمثيل لأنواع الحيل لا على سبيل التحديد، كذلك ذكر الأخذ بأذناب البقر والضرب في الأرض واللالتهاء بذلك عن الجهاد في سبيل الله لأمثلة أخرى من الأحكام التي لا يزال المسلمون الحمد لله على علم بها ولم ينحرفوا في فهمها كما وقع في بيع العينة ونحو ذلك ولكن هذا الذي لم ينحرفوا فيه فهما كما هو الشأن في بيع العينة انحرفوا فيه عملا فهم يعلمون أن الجهاد الواجب ويعلمون أن الانكباب على الدنيا بحيث أنه يضيّع الواجبات الأخرى التي فرضها الله على الأمة، يعلمون أنه هذا لا يجوز ومع ذلك فهم يُعرضون عما يعلمون، فالرسول عليه السلام ذكر بيع العينة مثالا لأمثلة عديدة من الانحراف عن فهم الشريعة بطريق الحيلة وذكر الانشغال بالزرع والضرع كمثال للأمثلة الأخرى التي يعرفها المسلمون ثم يخالفونها.
الفتاوى المشابهة
- فوائد حديث :( إذا تبايعتم بالعينة , وأخذتم أ... - ابن عثيمين
- حديث : ( إذا تبايعتم بالعينة ... ) يبين حالة ا... - الالباني
- كلام الشيخ على الداء الذي أصاب الأمة المذكور ف... - الالباني
- شرح حديث ( إذا تبايعتم بالعينة ) ، بيان معنى ب... - الالباني
- ما السبيل إلى الجهاد في عصرنا الحاضر، وهل يجب... - الالباني
- وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال : سمعت رسول ا... - ابن عثيمين
- ذكر الشيخ للحديث رواه أبوادود صحيح لغيره وهو (... - الالباني
- شرح حديث: " إذا تبايعتم بالعينة ورضيتم بالزرع... - الالباني
- شرح حديث : ( إذا تبايَعْتُم بالعينة ، وأخَذْتُ... - الالباني
- شرح حديث : ( إذا تبايعتم بالعينة ، وأخذتم أذنا... - الالباني
- شرح حديث ( إذا تبايعتم بالعينة ورضيتم بالزرع و... - الالباني