السائل : أخ إبراهيم فلندع الشيخ يؤذن و يعلم النّاس كيفية أذان على السّنة و يكون حتى للأئمة و المؤذنين أو للناس بشكل عام يعني ؟

الشيخ : طبعا ما بيهمكم الصوت بقى لصوت .

السائل : ما شاء الله .

الشيخ : أولا صوت شيخ و ثانيا صوت شيخ تعبان عيان
السّائل : يا إخونا بدكم تنتبهو لبعض الأشياء أولا لوضع الأصاببع أو الأيدي على الأذن و من ثم لفظ بعض الكلمات في الأذان و بعدين حركة الرأس من اليمين أو الشمال انتبهوا إليها إن شاء الله .

الشيخ : الله أكبر الله أكبر الله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن لا إله إلا الله أشهد أن محمد رسول الله أشهد أن محمد رسول الله حي على الصلاة حي على الصلاة حي الفلاح حي على الفلاح الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله .
أعوذ بالله السّميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه و نفثه و نفخه بسم الله الرحمان الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمان الرحيم ملك يوم الدين إياك نعبد و إياك نستعين إهدينا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم و لا الضالين .
أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه و نفثه و نفخه و قال الذين آمن يا قوم أتبعون أهديكم سبيل الرشاد يقوم إنما هذه الحيوة الدنيا متع و إن الأخرة هى دار القرار من عمل سيئة فلا يجزى إلا مثها و من عمل صلحا من ذكر أو أنثى و هو مؤمن فأولائك يدخلون الجنة يرزقون فيها بغير حساب و يقوم مالى أدعوكم إلى النجوة و تدعونني إلى النار تدعونني لأكفر باللله و أشرك به ما ليس لى بع علم و أنا أدعوكم إلى العزيز الغفر لا جرم أنما تدعوننى إليه ليس له دعوة فى الدنيا و لا فى لأخرة و أن مردنا إلى الله و أن المسرفين هم أصحب النار فستذكرون ما أقول لكم و أفوض أمرى إلى الله إن الله بصير بالعباد أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه و نفثه و نفخه يا أيها الذين آمنوا إتقوا الله حق تقاته و لا تموتن إلا و أنتم مسلمون و إعتصموا بحبل الله جميعا و لا تفرقوا و اذكروا نعمت الله عليكم إن كنتم أعداء فألف بن قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا و كنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك ين الله لكم آياته لعلكم تهتدون و لتكن منكم أمة يدعون إلى خير و يؤمرون بالمعروف و ينهون عن المنكر و أولائك هم المفلحون و لا تكونوا كالذين تفرقوا و إختلوا من بعد ما جاءهم البيانات و أولائكم لهم عذاب عظيم يوم تبيض وجوه و تسود وجوه فأما الذين أسودت وجوهم أكفرتم بعد إيمانكم فذقوا العذاب بما كنتم تكفرون أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه و نفثه و نفخه تبارك الذي جعل في سماء بورجا و جعل فيها سرجا و قمرا منيرا و هو الذى جعل اليل و النهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا و عباد الرحمن الذين يمشون على الأرض هونا و إذا خاطبهم الجهلون قالوا سلما و الذين يبيتون لربهم سجدا و قبياما و الذين يقولون ربنا اصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غرما إنها ساءت مستقرا و مقاما و الذين إذا أنفقوا لم يسرفوا و لم يفتروا و كان ذلك قوما و الذين لا يدعون مع الله إلها ءاخر و ا يقتلون النفس التى حرم الله إلا بالحق و لا يزنون و من يفعل ذلك يلق أثاما يضعف له العذاب يوم القيمة و يخلد فيه مهانا إلا من تاب و ءامن و عمل عملا صلحا فأولائك يبدل الله سيئاتهم و حسنت و كان الله غفورا رحيما و من تاب و عمل صلحا فإنه يتوب إلى الله متابا و الذين لا يشهدون الزور و إذا مروا باللغو مروا كرما و الذين إذا ذكروا بأيت ربهم لم يخروا عليها صما و عميانا و الذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا و ذريتنل قرة أعين و اجعلنا للمتقين إماما أولائك يجزون الغرفة بما صبروا و يلقون فيها تحية و سلما خلدين فيها حسنت مستقرا و مقاما قل ما يعبؤا بكم ربي لولا دعاؤكم فقد كذبتم فسوف يكون لزاما بسم الله الرحمان الرحيم ن و القلم و ما يسطرون ما أنت بنعمة ربك بمجنون و إن لك لأجر غير ممنون و غنك لعلى خلق عظيم فستبصر و يبصرون بأيكم المفتون إن ربك هو أعلم بمن ضل عن سبيله و هو أعلم بالمهتدين فلا تطع المكذبين ودوا لو تدهن فيدهنون و لا تطع كل حلاف مهين هماز مشاء بنميم مناع للخير معتد أثيم عتل بعد ذلك زنيم أن كان ذا مال و بنين إذا تتلى عليه ءايتنا قال أسطير الأولين سنسمه على الخرطوم إنا بلونهم كما بونا أصحب الجنة إذا أقسموا ليصر منها مصبحين و لا يستثنون فطاف عليها طائف من ربك و هم نائمون فأصبحت كالصريم فتنادوا مصبحين إن اغدوا على حرثكم إن كنتم صرمين فانطلقوا و هو يتخفتون أن لا يدخلنها اليوم عليكم مسكين و غدوا على حرد قدرين فلما رأوها قالوا إنا لضالون بل نحن محرومون قال أوسطهم ألم أقل لكم لولا تسبحون قالوا سبحن ربنا إنا كنا ضلمين فأقبل بعضهم على بعضيتلومون قالوا يولينا إنا كنا طغين عسى ربنا أن يبدلنا خيرا منها غنا إلى ربنا رغبون كذلك العذاب و لغذاب الآخرة أكبر لو كانوا يعلمون بسم الله الرحمان الرحيم و السماء و الطارق و ما أدريك ما الطارق النجم الثاقب إن كل نفس لما عليها حافظ فلينظر الإنسن مم خلق خلق من ماء دافق يخرج من بين الصلب و الترائب إنه على رجعه لقادر يوم تبلى السرائر فماله من قوة و لا ناصر و السماء ذات الرجع و الأرض ذات الصدع إنه لقول فصل و ما هو بالهزل إنهم يكيدون كيدا و أكيد كيدا فمهل الكفرون أمهلهم رويدا بسم الله الرحمان الرحيم عبس تولى أن جاءه الأعمى و ما يدريك لعله يزكى أو يذكر فتنفعه الذكرى أما من استغنى فأنت له تصدى و ما عليك ألا يزكى و أما من جاءك يسعى و هو يخشى فأنت عنه تلهى كلا إنها تذكرة فمن شاء ذكره فى صحف مكرمة مرفوعة مطهرة بأيدي سفرة كرام بررة قتل الإنسن ما أكفره من أي شىيء خلقه من نطفة خلقه فقدره ثم السبيل يسره ثم أماته فأقبره ثم إذا شاء أنشره كلا لما يقض ما أمره فلينظر الإنسن إلى طعامه أنا صببنا الماء صبا ثم شققنا الأرض شقا فأنبتنا فيها حبا و عنبا و قضبا و زيتونا و نخلا و حدائق غلبا و فكهة و أبا متعا لكم و لأنعمكم فإذا جاءت الصاخة يوم يفر المرء من أخيه و أمه و أبيه و صحيبته و بنيه لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه و وجوه يومئذعليها غبرة ترهقها قترة أولائك هم الكفرة الفجرة بسم الله الرحمان الرحيم و الشمس ضحها و القمر إذا تلها و النهار إذا جلها و اليل إذا يغشها و السماء و ما بنها و الأرض و ما طحها و نفس و ما سوها فألهمها فجورها و تقوها قد أفلح من زكها و قد خاب من دسها كذبت ثمود بطغوها إذا انبعث أشقاها فقال لهم رسول الله ناقة الله و سقيها فكذبوها فعقروها فدمدم عليهم ربهم بذنبهم فسوها و لا يخاف عقبها بسم الله الرحمان الرحيم و الضحى و اليل إذا سجى ماودعك ربك و ما قلى و للأخرة خير لك من لأولى و لسوف يعطيك ربك فترضى ألم يجدك يتيما فئاوى ووجدك ضالا فهدى و وجدك عائلا فأغنى فأما اليتيم فلا تقهر و أما السائل فلا تنهر و أما بنعمة ربك فحدث .