السائل : لا أدري السؤال الأول الذي سألتك إياه هل هو يعتبر خطأ في العقيدة أو في ... .

الشيخ : إيش هو ؟

السائل : قولهم لو كان الأنبياء والمصلحون إلى يوم القيامة يحاربون من ... .

الشيخ : ضلالة كبرى أنا أجبتك عن نوح عليه السلام

السائل : هذه هو قالها أيضاً

الشيخ : مين ؟

السائل : هو الشيخ سلمان

الشيخ : وين قالها ؟

السائل : في هذا الكتاب

الشيخ : أريني هذا أشوف

السائل : صفحة 72 .

الشيخ : شوف هلأ هون شو في ؟ بيقول " وأن يعلموا أي هؤلاء الدعاة أنه لو كان الأنبياء أو المصلحون إلى يوم القيامة يحاربون من ألوان الشرك المناقض لكلمة لا إله الا الله ما يتعلق بالأوضاع الشعبية فقط لما تعرض لهم احد ولما وقف في وجوههم الا القليل " طيب كلمة الشعبية هنا لها مفهوم ولا مالا مفهوم من حيث اللغة العربية ؟ السائل : أنا الذي أقوله الله أعلم قد أكون مخطئ

الشيخ : كلنا قد يكون كذلك

السائل : الأوضاع الشعبية هي هذه الموجودة عند الناس مثلاً ... الأوضاع الشعبية يعني الآن مثلاً أكثر الناس عند القبور والطواف عليها والنذور وتعليق الخرق وكذا والله أعلم

الشيخ : نعم نعم لكن هل دعوة التوحيد واقفة هنا ؟

السائل : هل دعوة التوحيد ماذا ؟

الشيخ : واقفة إلى هنا فقط يعني محاربة الشركيات الشعبية

السائل : لا بل والشرك كامل

الشيخ : طيب فهو يعني أشخاصاً معينين يفهم خطأ او صواباً أنهم يرضون عن الحكام وعن تصرفاتهم المخالفة للشريعة وإنما يعنون فقط بإصلاح قلوب الشعب وأفراد الشعب لعلي استطعت أن أغير لك ماذا يعني الرجل ؟ يعني أن دعوة الحق لا تنحصر فقط باصلاح أفراد الشعب دون الحكام والرضا عن تصرفات الحكام وتركهم فيما هم يتصرفون فيه من مخالفات شرعية

السائل : يا شيخ الجملة الأخيرة هل تكون صحيحة ؟

الشيخ : نسمع من أهل مكة

سائل آخر : أدرى بشعابها

الشيخ : أي نعم

سائل آخر : أقول