نقاش حول شراء سيارة عن طريق البنك الاسلامي .
الشيخ محمد ناصر الالباني
السائل : حول نفس المسألة هذه المرابحة يقع تحت طائلة بيع مخالف للشريعة لحديث النبي صلى الله عليه وسلم: لا تبع ما ليس عندك أن البنك الإسلامي يبيع البضاعة إلى المتقدم للشراء قبل أن يمتلكها والبنك الإسلامي ابتداء ما يكون امتلكها فيوقعه على العقد ويوقعه على الكمبيالات و يوقع كل شيء ، بعد ذلك ينزل البنك الإسلامي لشرائه لهذا الشخص بعد ما يوقع ابتداء ، هنا يقع في طائلة حديث النبي صلى الله عليه وسلم لا تبع ما ليس عندك فالبنك الإسلامي ابتداء يبيع شيئا لم يمتلكه ؟
الشيخ : أنا الذي كنت أعرفه ذكرته آنفا أنه هو البنك يحوله للشركة يقول له مثلا روح شوف السيارة التي تريد إياها فهو يشتريها من الشركة .
السائل : من الذي يشتريها ؟
الشيخ : هو صاحب الحاجة صاحب السيارة ، اصبر قليلا أنا رايح أحكي لك ماذا كنت فهمان ، أنا لا سمح الله أريد أشتري سيارة أروح لعند الشركة أختار النوع الذي أريد إياه ، وأتفق مع الوكيل واتفق مع البنك ، البنك يقول لي روح أنت هلأ خذ السيارة من الشركة ونحن ندفع لك الثمن ويكون هو أضاف ما يسمونه بالمرابحة ، هذه الصورة التي أنا كنت فاهمها من قبل ؛ طول بالك فالآن نحن نسأل صاحب المعرفة فهل ما ذكره الأخ هو واقع ؟
السائل : أكيد ، يوقعون العقود والكمبيالات وبعدين يروح يجيء بفاتورة عرض من الجهة التي يريد أن يشتري منها ، مثلا المسجل هذا بدو يشتري المسجل هذا من شركة سانيو يجي بفاتورة عرض بالمسجل باسم البنك الإسلامي يوافق البنك على شرائها ، لما يوقعوا العقود والكمبيالات يروح موظف من البنك يستلم الجهاز ويسلمه للآمر بالشراء .
الشيخ : شوف هلأ وافق البنك على الشراء .
سائل آخر : فقط رحمك الله ، البنك الآن نذهب إلى الإدارة معا ، نقول للإدارة نريد أن نشتري سيارة فيقول وجدت السيارة ؟ نقول وجدنا السيارة ، البنك يمسكني يوقعني على العقد والكمبيالات قبل أن يخرج معي ، يلزمني البنك بالشراء .
سائل آخر : فقط هذه ممارسات خاطئة بالنسبة للموظفين عفوا ، أحكي لك الواقع أنا من مؤسسي البنك صار لي إحدى عشر سنة ، الواقع العملي أنه المفروض الموظف يعاين السيارة ويأخذ كتاب عرض من صاحبها بالسعر ونوع السيارة .
سائل آخر : جميل ، يوقعوه على الكمبيالات أولا ، معاملة البنك الإسلامي تماما يوقعه على الكمبيالات أولا بعد ذلك يشتريها البنك يسجلها باسم البنك ، بعدما يسجلها باسم البنك يسجلها باسمك ابتداء أولا يكون موقع عليها البنك.
السائل : يكون تم الاتفاق مع صاحب السيارة الأصلي وتم العرض والقبول من كلا الجانبين .
سائل آخر : يا أستاذي أنا أريد أن أشتري سيارة من الشيخ شو بتسوي أول المعاملة توقعني على كمبيالة ؟
السائل : لا ، أول شيء آخذ كتاب عرض من الشيخ .
سائل آخر : دعني من هذه ، هذه لا تقدم ولا تؤخر في العقد ، طيب رحمك الله الآن أجيب لك كتاب العرض هذا ، أيش تفعل أنت ؟
السائل : المفروض أعاين السيارة ، هكذا التعليمات .
سائل آخر : عاينت وسويتها على ايش توقعني فهل السيارة امتلاكك ؟
السائل : طبعا اتفقت أنا وإياه ، اتفقت أنا وإياه على الشراء.
الشيخ : طول بالك ، هل قبل كل شيء البنك يتفق مع الشاري أنه باعه السيارة ؟
السائل : نعم ، أول شيء يجيء بالعرض من البائع إذا أعجبه العرض للبنك ..
الشيخ : نسمع من هنا .
الشيخ : أنا الذي كنت أعرفه ذكرته آنفا أنه هو البنك يحوله للشركة يقول له مثلا روح شوف السيارة التي تريد إياها فهو يشتريها من الشركة .
السائل : من الذي يشتريها ؟
الشيخ : هو صاحب الحاجة صاحب السيارة ، اصبر قليلا أنا رايح أحكي لك ماذا كنت فهمان ، أنا لا سمح الله أريد أشتري سيارة أروح لعند الشركة أختار النوع الذي أريد إياه ، وأتفق مع الوكيل واتفق مع البنك ، البنك يقول لي روح أنت هلأ خذ السيارة من الشركة ونحن ندفع لك الثمن ويكون هو أضاف ما يسمونه بالمرابحة ، هذه الصورة التي أنا كنت فاهمها من قبل ؛ طول بالك فالآن نحن نسأل صاحب المعرفة فهل ما ذكره الأخ هو واقع ؟
السائل : أكيد ، يوقعون العقود والكمبيالات وبعدين يروح يجيء بفاتورة عرض من الجهة التي يريد أن يشتري منها ، مثلا المسجل هذا بدو يشتري المسجل هذا من شركة سانيو يجي بفاتورة عرض بالمسجل باسم البنك الإسلامي يوافق البنك على شرائها ، لما يوقعوا العقود والكمبيالات يروح موظف من البنك يستلم الجهاز ويسلمه للآمر بالشراء .
الشيخ : شوف هلأ وافق البنك على الشراء .
سائل آخر : فقط رحمك الله ، البنك الآن نذهب إلى الإدارة معا ، نقول للإدارة نريد أن نشتري سيارة فيقول وجدت السيارة ؟ نقول وجدنا السيارة ، البنك يمسكني يوقعني على العقد والكمبيالات قبل أن يخرج معي ، يلزمني البنك بالشراء .
سائل آخر : فقط هذه ممارسات خاطئة بالنسبة للموظفين عفوا ، أحكي لك الواقع أنا من مؤسسي البنك صار لي إحدى عشر سنة ، الواقع العملي أنه المفروض الموظف يعاين السيارة ويأخذ كتاب عرض من صاحبها بالسعر ونوع السيارة .
سائل آخر : جميل ، يوقعوه على الكمبيالات أولا ، معاملة البنك الإسلامي تماما يوقعه على الكمبيالات أولا بعد ذلك يشتريها البنك يسجلها باسم البنك ، بعدما يسجلها باسم البنك يسجلها باسمك ابتداء أولا يكون موقع عليها البنك.
السائل : يكون تم الاتفاق مع صاحب السيارة الأصلي وتم العرض والقبول من كلا الجانبين .
سائل آخر : يا أستاذي أنا أريد أن أشتري سيارة من الشيخ شو بتسوي أول المعاملة توقعني على كمبيالة ؟
السائل : لا ، أول شيء آخذ كتاب عرض من الشيخ .
سائل آخر : دعني من هذه ، هذه لا تقدم ولا تؤخر في العقد ، طيب رحمك الله الآن أجيب لك كتاب العرض هذا ، أيش تفعل أنت ؟
السائل : المفروض أعاين السيارة ، هكذا التعليمات .
سائل آخر : عاينت وسويتها على ايش توقعني فهل السيارة امتلاكك ؟
السائل : طبعا اتفقت أنا وإياه ، اتفقت أنا وإياه على الشراء.
الشيخ : طول بالك ، هل قبل كل شيء البنك يتفق مع الشاري أنه باعه السيارة ؟
السائل : نعم ، أول شيء يجيء بالعرض من البائع إذا أعجبه العرض للبنك ..
الشيخ : نسمع من هنا .
الفتاوى المشابهة
- بنك يشتري كل ما أطلبه بشرط أن أكون موظفا... - اللجنة الدائمة
- ما رأيكم في البنك الإسلامي .؟ - الالباني
- ما حكم التعامل مع البنك الإسلامي.؟ حيث يكون ال... - الالباني
- ما الحكم فيما إذا أراد شخص شراء سيارة من البنك... - الالباني
- بيان الفرق بين البنك الإسلامي والبنك غير الإسل... - الالباني
- الشراء بالتقسيط عن طريق البنك أو غيره. - الفوزان
- ما حكم شراء السيارة من البنك بالتقسيط مع أن... - ابن عثيمين
- هل يجوز أن أشتري من البنك سيارة لأخي باسمي لأن... - الالباني
- هل يجوز شراء سيارة عن طريق البنك الإسلامي ؟ - الالباني
- تتمة الكلام حول شراء السيارة عن طريق البنك الا... - الالباني
- نقاش حول شراء سيارة عن طريق البنك الاسلامي . - الالباني