من الذي يحدد المهر، وذكر الشروط في النكاح ؟
الشيخ محمد ناصر الالباني
السائل : وأقول : تتميمًا لأمر في نفسي لعل الزوج هو الذي يحدد مقدار المهر ، إي نعم وهذا من خلال ما رأينا البعض يُحرج ويصبح الأمر بين الناس فيه تكلف وفيه تحميل للنفس ما لا تطيق ، وأنا في الواقع طلب مني أبو عبد الله واستشرته في هذا الأمر إنه أقدم الوالد فيما ليس فيه مخالفة شرعية ، وأنا من طرفي هناك شأن أو أمر في نفسي أريد أن أبينه في أمر المهر إنه أنا الذي سأحدد وليس الوالد لأن الناس قد تأخذهم الحمية وتأخذهم الأعراف فعسى أن تسجل كذلك هذه السنة الحسنة نسنها للناس ، فأحدد على نفسي أن المهر مائة دينار أردني لا غير ، هذا وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
الشيخ : المهم أنك متفق مع ولي البنت على هذا .
السائل : ولي البنت جزاه الله خير ما قصر في شيء ،
الشيخ: جزاه الله خير
السائل: فقال : ليس عندنا شروط وليس عندنا شيء نضعه .
الشيخ : خلاص انتهى الأمر .
السائل : إنما اشترط فقط أن يكون البيت شرعيًا وتقام فيه حياة ترضي الله عز وجل وليس هو كما يحدث في عادات الناس أن يكلها إلى الزوج ثم هو كذلك من باب العادات والتقاليد الزائفة يحدث ما يحدث من المصائب للزوج ولزوجه ولأهله وتكليف نفسه ما لا يطاق ، فالله يجزيه الخير .
السائل : أسأل الله أن يبارك لكم في مهركم وزواجكم .
الشيخ : طلب شيخي اللي طلبناه وين ؟ حسب ما استفدناه منكم جزاكم الله خير إنه ولي الأمر لا يأخذ شيء على الخاطب على الزوج فقلت له : أنا لا آخذ عليك شيء . قال : حتى ما نُحرج أمام الجمع وخاصة أمام شيخنا . قلت : أنا أريد هذا . قلت : أنت تقدم ما تشاء وما يحلو لك ، قال : مشان والدي ، قلت : اسمع أنا يهمني أمر والدك لأنه رضا الرب من رضا الوالد ، والشرطين ذكر الشيخ أبو مالك شرط ولم يذكر الشرط الثاني ولعله نسي أو كما قال الأستاذ أبو مالك منم الفرحة تستاهل
الشرط الأول لي : أن يكون مسكن شرعي مستقل بمأكله ومشربه مع احترامنا وتقديرنا لوالدك .
والأمر الثاني شيخنا ، مما استفدنا منك تأديبك لمن يسافر إلى بلاد الغرب ويهجر البيئة الإسلامية والإخوة يعني من ينصح له ومن يكونوا له عونًا على طاعة الله عز وجل خرجت بنتيجة وهي : الشرط الثاني : على الأخ أحمد ألا يسافر بها خارج البلاد وخاصة بلاد أوروبا ، يعني : مغادرة الأردن ما يغادر فيها خارج البلاد وخاصة بلاد أوروبا ، وهذا شيخي أريد أن أحرره
الشيخ : من باب البيان أقصد يعني : ما يسكن هناك ، ليس ما يسافر .
السائل : يستوطن هناك ، حتى ما يبعد عنا ، وعن الإخوة والنصيحة حتى يبقى على أعيننا .
شيخنا وإذا كان فيه شيء ثاني ، شيخنا فيه أشياء حول النقطتين دولا فيه توجيهات منكم جزاكم الله خير فتؤخذ بقبول حسن من الطرفين ، بزيادة شرط نحن غافلين عنه فانصحنا فيه ... .
الشيخ : جزاك الله خير ما خليت لنا مجال .
السائل : يا شيخ منكم وإليكم .
الشيخ : بيقول الحلو هذه .
السائل : أخشى الآن إنه يقبض المعجل كما اعتادت الناس وكيف هذا ؟
السائل : أبو ليلى في الحقيقة الأخ عزت أنا جربته ، عقدنا العقد الثاني لأبم البراء ، فالصحيح إنه قاضي طيب جدًا جدًا ، كتب لا شيء لا شيء في كل خانة من الخانات فهذا سهل علينا .
شيخنا وكمان أخونا عزت رجل خير ، الحق يقال يشكر على هذا ونحن جربنا قضاة غيره أبو إنه يفعل هذا الفعل، الحق يقال أقول له : ما يكتب شيء ، ما تقدم ما تؤخر ، أعطيت . . والتفاصيل في الخانات الموجودة ، الله يجزيك خير يا شيخنا .
فشيخنا الله يجزيك كل خير إتمامًا كما تقول وعلمتنا : إتمام المعروف خير من البدء به ، الآن نود أن يكون توقيعك شاهد أنت وأستاذنا أبو مالك على العقد حتى مش صوفية يا شيخي مش تبركًا حقيقة التبرك .
الشيخ : المهم أنك متفق مع ولي البنت على هذا .
السائل : ولي البنت جزاه الله خير ما قصر في شيء ،
الشيخ: جزاه الله خير
السائل: فقال : ليس عندنا شروط وليس عندنا شيء نضعه .
الشيخ : خلاص انتهى الأمر .
السائل : إنما اشترط فقط أن يكون البيت شرعيًا وتقام فيه حياة ترضي الله عز وجل وليس هو كما يحدث في عادات الناس أن يكلها إلى الزوج ثم هو كذلك من باب العادات والتقاليد الزائفة يحدث ما يحدث من المصائب للزوج ولزوجه ولأهله وتكليف نفسه ما لا يطاق ، فالله يجزيه الخير .
السائل : أسأل الله أن يبارك لكم في مهركم وزواجكم .
الشيخ : طلب شيخي اللي طلبناه وين ؟ حسب ما استفدناه منكم جزاكم الله خير إنه ولي الأمر لا يأخذ شيء على الخاطب على الزوج فقلت له : أنا لا آخذ عليك شيء . قال : حتى ما نُحرج أمام الجمع وخاصة أمام شيخنا . قلت : أنا أريد هذا . قلت : أنت تقدم ما تشاء وما يحلو لك ، قال : مشان والدي ، قلت : اسمع أنا يهمني أمر والدك لأنه رضا الرب من رضا الوالد ، والشرطين ذكر الشيخ أبو مالك شرط ولم يذكر الشرط الثاني ولعله نسي أو كما قال الأستاذ أبو مالك منم الفرحة تستاهل
الشرط الأول لي : أن يكون مسكن شرعي مستقل بمأكله ومشربه مع احترامنا وتقديرنا لوالدك .
والأمر الثاني شيخنا ، مما استفدنا منك تأديبك لمن يسافر إلى بلاد الغرب ويهجر البيئة الإسلامية والإخوة يعني من ينصح له ومن يكونوا له عونًا على طاعة الله عز وجل خرجت بنتيجة وهي : الشرط الثاني : على الأخ أحمد ألا يسافر بها خارج البلاد وخاصة بلاد أوروبا ، يعني : مغادرة الأردن ما يغادر فيها خارج البلاد وخاصة بلاد أوروبا ، وهذا شيخي أريد أن أحرره
الشيخ : من باب البيان أقصد يعني : ما يسكن هناك ، ليس ما يسافر .
السائل : يستوطن هناك ، حتى ما يبعد عنا ، وعن الإخوة والنصيحة حتى يبقى على أعيننا .
شيخنا وإذا كان فيه شيء ثاني ، شيخنا فيه أشياء حول النقطتين دولا فيه توجيهات منكم جزاكم الله خير فتؤخذ بقبول حسن من الطرفين ، بزيادة شرط نحن غافلين عنه فانصحنا فيه ... .
الشيخ : جزاك الله خير ما خليت لنا مجال .
السائل : يا شيخ منكم وإليكم .
الشيخ : بيقول الحلو هذه .
السائل : أخشى الآن إنه يقبض المعجل كما اعتادت الناس وكيف هذا ؟
السائل : أبو ليلى في الحقيقة الأخ عزت أنا جربته ، عقدنا العقد الثاني لأبم البراء ، فالصحيح إنه قاضي طيب جدًا جدًا ، كتب لا شيء لا شيء في كل خانة من الخانات فهذا سهل علينا .
شيخنا وكمان أخونا عزت رجل خير ، الحق يقال يشكر على هذا ونحن جربنا قضاة غيره أبو إنه يفعل هذا الفعل، الحق يقال أقول له : ما يكتب شيء ، ما تقدم ما تؤخر ، أعطيت . . والتفاصيل في الخانات الموجودة ، الله يجزيك خير يا شيخنا .
فشيخنا الله يجزيك كل خير إتمامًا كما تقول وعلمتنا : إتمام المعروف خير من البدء به ، الآن نود أن يكون توقيعك شاهد أنت وأستاذنا أبو مالك على العقد حتى مش صوفية يا شيخي مش تبركًا حقيقة التبرك .
الفتاوى المشابهة
- قال المؤلف :" وإذا زوجه وليته على أن يزوجه ا... - ابن عثيمين
- قال المؤلف :" أو إن جاء بالمهر في وقت كذا وإ... - ابن عثيمين
- حكم أخذ الوالد من مهر ابنته وحكم نكاح الشغار - ابن باز
- هل هناك دليل من السنة العملية التطبيقية على أن... - الالباني
- حكم المهر - ابن باز
- المهر ليس ركنا في عقد النكاح - اللجنة الدائمة
- مهر المثل كيف يحدد.؟ - ابن عثيمين
- قال المؤلف :" فصل: وإن شرط أن لا مهر لها " - ابن عثيمين
- لا بد من المهر في النكاح ولو كان قليلا - اللجنة الدائمة
- ما حكم أن يحدد ولي الزوجة مهرها؟ - الالباني
- من الذي يحدد المهر، وذكر الشروط في النكاح ؟ - الالباني