الشيخ : إذا كان ليس هناك محظور فلا بأس ولكنه لا يتحدّث إليهن ويتحدثن إليه لأن هذا الحديث قد يُفضي إلى فتنة لكن لو فرض أنه زار بيت أقاربه ولم يحصل خلوة ومعه أهله وكذلك أهل البيت معهم محارمهم فجلسوا في مجلس واحد فلا حرج في ذلك أما التحدث إلى نساء لسن محارم له فإن ذلك بلا شك يوجب الفتنة وكلما بعُد الإنسان عن الفتنة كان أسلم لدينه وعرضه. نعم.
السائل : بارك الله فيكم. المستمعة ن ف من جدة.