قال الله تعالى : << قال ذلك بيني و بينك أيما الأجلين قضيت فلا عدوان علي و الله على ما نقول وكيل >>
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
قال ذلك بيني وبينك قال موسى: ذلك الذي قلته بيني وبينك" ذلك بيني وبينك الحقيقة هذا القبول لأن عندنا كل عقد يحتاج إلى إيجاب وقبول، إيجاب من الباذل وقبول من الآخذ، إيجاب من الباذل سواء بائع أو مُؤَجِّر أو مزوج أو ما أشبه ذلك، وقبول من الآخذ، الإيجاب من صاحب مدين قوله: أريد أن أنكحك على أن تأجرني، والقبول من موسى ذلك بيني وبينك معناه: أني موافق وقابِل، مع أن في الأول صاحب مدين يقول: أريد أن أنكحك على ولا قال: أنكحتك على أن تأجرني مما يدل أيضاً على أن العقود تنعقد بما دل عليها، لأن الإرادة عن الشيء ليست هي الشيء إرادة الشيء ليست هي الشيء، ولذلك لو قال الرجل لامرأته أريد أن أُطَلِّقك أو أبَأطلقك صار طلاقاً؟
الطالب: لا.
الشيخ : لا، لأن الإرادة غير الفعل لكنَّ هذا يدل على القول الراجح الذي نتعرض له سلفاً في ذكر الفوائد وهي أن العقود تنعقد بما دل عليها، ما لها صيغة معينة، نعم، حتى إنه ربما تنعقد بالفعل كما في انعقاد البيع بالمعاطاة. قال: ذلك بيني وبينك أيما الأجلين الثمان أو العشر وما زائدة؟ أو رعيه؟" أيما الأجلين قضيت يقول المؤلف: أن ما زائدة للتوكيد، وعليه فـأيَّ مفعول مقدم بـقضيت ولا تصح من باب الاشتغال؟ ما تصح، لأن باب الاشتغال لا بد أن يكون في العامل ضمير، وإذا لم يكن فيه ضمير فالسابق مفعول، تقول مثلاً: زيدٌ أكرمتُه هذا من باب الاشتغال، لأن فيه ضمير، لكنزيداً أكرمتُ بدون ضمير هذا من باب المفعول المقدم وليس من باب الاشتغال، الذي معنا الآن يناسب زيداً أكرمتُ ولا يناسب زيدٌ أكرمتُه؟
الطالب: يناسبزيداً أكرمتُ.
الشيخ : يناسب زيداً أكرمتُ، لأنه قال: أيَّما الأجلين قضيتُ ولم يقل: أيما الأجلين قضيتُه فليست المسألة من باب الاشتغال لكنه من باب المفعول المقدم، وقوله: الأجلين يقول المؤلف: "أي رعيه" لأنه نعم الحقيقة هذا ما فيه حاجة إلى من تفسير، لأنه معروف من السياق فموسى سيقضي الأجلين ولّا سيقضي الرعي؟
الطالب: الرعي.
الشيخ : وش هو عمله؟
الطالب: الرعي.
الشيخ : الرعي إذاً سيقضي الرعي في الأجلين، ولهذا قال المؤلف:" أو رعيه" لكن هذا سائر في اللغة العربية وكثير أنه يطلق الأجل على العمل، نعم، فالمعنى: أيما الأجلين قضيت يعني: المدتين قضيتَ في الرعي قضيتها بالرعي، فالصواب: أن يبقى ال... على ظاهره وهو قال " أيما الأجلين قضيت بالرعي" فيكون بالرعي حذف لأنه معلوم، أما أن نقدر إن المفعول رعيَ لأن هذا على سبيل التوسع والمجاز فيه نظر، وقوله: أيما الأجلين قضيتُ الأجلين هما عندنا الآن ثمان سنين وهي واجبة، وعشر وهي نفلٌ نفل لموسى، ولهذا قال: فإن أتممت عشرا فمن عندك
قال: فلا عدوان علي أيما الأجلين قضيتُ فلا عدوان قضيت به أو فرغت منه، قضى، نعم، القضاء بمعنى الفراغ من الشيء ومنه قوله تعالى: فقضاهن سبع سماوات أي أتمهن وانتهى منهن وهذا هو معناها في اللغة العربية، وأما في الاصطلاح فإن القضاء: ما فُعل بعد فواته عند الفقهاء القضاء ما فعل بعد فواته ولهذا يقولون: الرجل إذا صلى الصلاة بعد الوقت تُسمى قضاءً، والرجل إذا فاته بعد الصلاة مع الإمام وقام يُتَمِّم يسمونه قضاء ولهذا يقولون: إنه يقرأ فيه سورة مع الفاتحة ويستفتح ويتعوذ كأنه الآن دخل في صلاة، ولكن الصواب أنه: قضى بمعنى الإتمام أي انتهى من الشيء، وفي مسألة الصلاة يُفسره قول الرسول r في الرواية الأخرى ما فاتكم
الطالب: فأتموا.
الشيخ : فأتموا أيما الأجلين قضيت فلا عدوان عليَّ لا نافية -يا إبراهيم - نافية؟
الطالب: لا، ناهية.
الشيخ : ناهية؟ تأمل، وش تقول يا عبد الله؟ ناهية؟
الطالب: نافية
الشيخ : لا الناهية تختص بالأفعال، وهذه أيضا ما نافية فقط نافية للجنس، ولهذا بُيِّن اسمها معها فقال: فلا عدوانَ علي وما معنى العدوان؟ معناه الظلم والاعتداء، يعني: فإذا قضيت هذه الأشياء فإنه لا عدوانَ علي بذلك، لأنني أتممت العقد، ومن أتم العقد فإنه لا اعتداء عليه، لكن ما الذي تتصورون من العدوان في مثل هذا العقد، المؤلف يقول: "بطلب الزيادة عليه" وهذا صحيح، أن يقول له المستأجر: زد. هذا عدوان، كذلك فلا عدوان عليَّ في إلزامي بما لا يستطيعه العقل كما لو طلب منه مثلاً أن يرعى الغنم ليلاً ونهاراً، كذلك لا عدوان عليه بمماطلته في الأجرة، نعم، فإذا قضيت الأجل يتم العقد، والمهم أن العدوان لا يختص بطلب الزيادة فقط بل بكل ما يتصور أنه ينافي مطلق العقد.
فلا عدوان علي والله على ما نقول - أنا وأنت - وكيل حفيظ أو شهيد فتم العقد بذلك" قوله: والله على ما نقول وكيل الله مبتدأ ووكيل خبر والمراد بالوكالة هنا الحفظ والشهادة جميعاً فقوله:" أو شهيد" هذه للتنويع وليست للشرط ولكن الأصح أنها عامة، لأن وَكالة الله سبحانه وتعالى على الشيء معناه الحفظ والشهادة.
الطالب: ....حفيظ
الشيخ : وشهيد طيب، هنا عند الندائين، وقوله هنا على ما نقول تقديمُها على عاملها وهو وكيل المعروف أنه يفيد الحصر، ومعلوم أن الله سبحانه وتعالى على كل شيء وكيل مو على ما نقول فقط، ولكنه حُصِر في هذا، لزيادة الاهتمام به، وإلا فلا شكَّ أن الله وكيل على كل شيء، ولكن كأنه يقول: لو لم يكن الله شاهداً على شيء لكان شاهداً على ما نقول من العقد الذي جرى بيننا، وفي هذا دليل على أن موسى r كان عارفا بالله وعنده الفطرة و... نقول : قد نُبِّئ الآن، لأن قوله والله على ما نقول وكيل هذا اعتراف منه بالله سبحانه وتعالى وبما له من الصفات لكونه سبحانه وتعالى وكيلاً على كل شيء، ظاهر الحالة أنه ما في شهود، يعني والله على ما نقول وكيل لأن ما عندهم شهود يُثبتون هذا العقد فهل مثلاً يكفي مثله في شرعنا بأن نتفق مع شخص ونكتب والله على ما نقول وكيل أو شهيد يكفي؟
الطالب: ما يكفي.
الشيخ : ما يكفي، ولهذا بعض الناس الآن يشتد عليك ويقول: الله شاهد على هذا. نقول: نعم الله شاهد ونِعْم الشاهد، لكن خله يدلي بشهادته، في آيةٌ تدل على صدق ما قُلت ... نقول: نعم الله سبحانه لا شك أنه نِعْم الشاهد لأن شهادته فوق كل شيء قل أي شيء أكبر شهادة قل الله ولكننا نقول: أين الآية من الله سبحانه وتعالى التي تشهد بأنه حصل كذا وكذا، دائما حِنَّا مثلاً يأتينا بعض الفتيات يجينا مثلاً فقير يقول: والله أنا ما عندي شيء الله شاهد على ذلك أن ما عندي شيء ما... يقول: الله شاهد على ذلك يقول: ما تقبل الله؟ ايش الجواب؟ أقبل الله لكن هات آيةً تدل على أن الله شاهد بذلك، أما مُجرد كلامك فهذا كل واحد يقول الله الشاهد، نعم، والنبي عليه الصلاة والسلام يقول: لو يعطى الناس بدعواهم لادعى رجال دماء قوم وأموالهم ولكن البينة على المدعي فأنت هات مثلاً إذا أنزل الله وحياً بهذا أو جاءك آية تدل على صدقك فنحن نقبل شهادة الله وهي فوق كل شهادة، أما أن تقول أن هذا ....فهذا ما يصلح.
قال: "فتم العقد بذلك، وأمر شعيب ابنته أن تُعطي موسى عصاً يدفع بها السباع عن غنمه، وكانت عصا الأنبياء عندَه فوقع في يدها عصا آدم من آسِ الجنة فأخذه موسى بِعِلم شعيب" هذه من الإسرائيليات اللي ما تُصدق، حتى بَعَدَ ما، هل ناخذ من الآية إن موسى عليه الصلاة والسلام أخذ عصا؟ وين في الآيات دليل على العصا ولا شيء، تم العقد هذا وصار يعمل له
الطالب: لا.
الشيخ : لا، لأن الإرادة غير الفعل لكنَّ هذا يدل على القول الراجح الذي نتعرض له سلفاً في ذكر الفوائد وهي أن العقود تنعقد بما دل عليها، ما لها صيغة معينة، نعم، حتى إنه ربما تنعقد بالفعل كما في انعقاد البيع بالمعاطاة. قال: ذلك بيني وبينك أيما الأجلين الثمان أو العشر وما زائدة؟ أو رعيه؟" أيما الأجلين قضيت يقول المؤلف: أن ما زائدة للتوكيد، وعليه فـأيَّ مفعول مقدم بـقضيت ولا تصح من باب الاشتغال؟ ما تصح، لأن باب الاشتغال لا بد أن يكون في العامل ضمير، وإذا لم يكن فيه ضمير فالسابق مفعول، تقول مثلاً: زيدٌ أكرمتُه هذا من باب الاشتغال، لأن فيه ضمير، لكنزيداً أكرمتُ بدون ضمير هذا من باب المفعول المقدم وليس من باب الاشتغال، الذي معنا الآن يناسب زيداً أكرمتُ ولا يناسب زيدٌ أكرمتُه؟
الطالب: يناسبزيداً أكرمتُ.
الشيخ : يناسب زيداً أكرمتُ، لأنه قال: أيَّما الأجلين قضيتُ ولم يقل: أيما الأجلين قضيتُه فليست المسألة من باب الاشتغال لكنه من باب المفعول المقدم، وقوله: الأجلين يقول المؤلف: "أي رعيه" لأنه نعم الحقيقة هذا ما فيه حاجة إلى من تفسير، لأنه معروف من السياق فموسى سيقضي الأجلين ولّا سيقضي الرعي؟
الطالب: الرعي.
الشيخ : وش هو عمله؟
الطالب: الرعي.
الشيخ : الرعي إذاً سيقضي الرعي في الأجلين، ولهذا قال المؤلف:" أو رعيه" لكن هذا سائر في اللغة العربية وكثير أنه يطلق الأجل على العمل، نعم، فالمعنى: أيما الأجلين قضيت يعني: المدتين قضيتَ في الرعي قضيتها بالرعي، فالصواب: أن يبقى ال... على ظاهره وهو قال " أيما الأجلين قضيت بالرعي" فيكون بالرعي حذف لأنه معلوم، أما أن نقدر إن المفعول رعيَ لأن هذا على سبيل التوسع والمجاز فيه نظر، وقوله: أيما الأجلين قضيتُ الأجلين هما عندنا الآن ثمان سنين وهي واجبة، وعشر وهي نفلٌ نفل لموسى، ولهذا قال: فإن أتممت عشرا فمن عندك
قال: فلا عدوان علي أيما الأجلين قضيتُ فلا عدوان قضيت به أو فرغت منه، قضى، نعم، القضاء بمعنى الفراغ من الشيء ومنه قوله تعالى: فقضاهن سبع سماوات أي أتمهن وانتهى منهن وهذا هو معناها في اللغة العربية، وأما في الاصطلاح فإن القضاء: ما فُعل بعد فواته عند الفقهاء القضاء ما فعل بعد فواته ولهذا يقولون: الرجل إذا صلى الصلاة بعد الوقت تُسمى قضاءً، والرجل إذا فاته بعد الصلاة مع الإمام وقام يُتَمِّم يسمونه قضاء ولهذا يقولون: إنه يقرأ فيه سورة مع الفاتحة ويستفتح ويتعوذ كأنه الآن دخل في صلاة، ولكن الصواب أنه: قضى بمعنى الإتمام أي انتهى من الشيء، وفي مسألة الصلاة يُفسره قول الرسول r في الرواية الأخرى ما فاتكم
الطالب: فأتموا.
الشيخ : فأتموا أيما الأجلين قضيت فلا عدوان عليَّ لا نافية -يا إبراهيم - نافية؟
الطالب: لا، ناهية.
الشيخ : ناهية؟ تأمل، وش تقول يا عبد الله؟ ناهية؟
الطالب: نافية
الشيخ : لا الناهية تختص بالأفعال، وهذه أيضا ما نافية فقط نافية للجنس، ولهذا بُيِّن اسمها معها فقال: فلا عدوانَ علي وما معنى العدوان؟ معناه الظلم والاعتداء، يعني: فإذا قضيت هذه الأشياء فإنه لا عدوانَ علي بذلك، لأنني أتممت العقد، ومن أتم العقد فإنه لا اعتداء عليه، لكن ما الذي تتصورون من العدوان في مثل هذا العقد، المؤلف يقول: "بطلب الزيادة عليه" وهذا صحيح، أن يقول له المستأجر: زد. هذا عدوان، كذلك فلا عدوان عليَّ في إلزامي بما لا يستطيعه العقل كما لو طلب منه مثلاً أن يرعى الغنم ليلاً ونهاراً، كذلك لا عدوان عليه بمماطلته في الأجرة، نعم، فإذا قضيت الأجل يتم العقد، والمهم أن العدوان لا يختص بطلب الزيادة فقط بل بكل ما يتصور أنه ينافي مطلق العقد.
فلا عدوان علي والله على ما نقول - أنا وأنت - وكيل حفيظ أو شهيد فتم العقد بذلك" قوله: والله على ما نقول وكيل الله مبتدأ ووكيل خبر والمراد بالوكالة هنا الحفظ والشهادة جميعاً فقوله:" أو شهيد" هذه للتنويع وليست للشرط ولكن الأصح أنها عامة، لأن وَكالة الله سبحانه وتعالى على الشيء معناه الحفظ والشهادة.
الطالب: ....حفيظ
الشيخ : وشهيد طيب، هنا عند الندائين، وقوله هنا على ما نقول تقديمُها على عاملها وهو وكيل المعروف أنه يفيد الحصر، ومعلوم أن الله سبحانه وتعالى على كل شيء وكيل مو على ما نقول فقط، ولكنه حُصِر في هذا، لزيادة الاهتمام به، وإلا فلا شكَّ أن الله وكيل على كل شيء، ولكن كأنه يقول: لو لم يكن الله شاهداً على شيء لكان شاهداً على ما نقول من العقد الذي جرى بيننا، وفي هذا دليل على أن موسى r كان عارفا بالله وعنده الفطرة و... نقول : قد نُبِّئ الآن، لأن قوله والله على ما نقول وكيل هذا اعتراف منه بالله سبحانه وتعالى وبما له من الصفات لكونه سبحانه وتعالى وكيلاً على كل شيء، ظاهر الحالة أنه ما في شهود، يعني والله على ما نقول وكيل لأن ما عندهم شهود يُثبتون هذا العقد فهل مثلاً يكفي مثله في شرعنا بأن نتفق مع شخص ونكتب والله على ما نقول وكيل أو شهيد يكفي؟
الطالب: ما يكفي.
الشيخ : ما يكفي، ولهذا بعض الناس الآن يشتد عليك ويقول: الله شاهد على هذا. نقول: نعم الله شاهد ونِعْم الشاهد، لكن خله يدلي بشهادته، في آيةٌ تدل على صدق ما قُلت ... نقول: نعم الله سبحانه لا شك أنه نِعْم الشاهد لأن شهادته فوق كل شيء قل أي شيء أكبر شهادة قل الله ولكننا نقول: أين الآية من الله سبحانه وتعالى التي تشهد بأنه حصل كذا وكذا، دائما حِنَّا مثلاً يأتينا بعض الفتيات يجينا مثلاً فقير يقول: والله أنا ما عندي شيء الله شاهد على ذلك أن ما عندي شيء ما... يقول: الله شاهد على ذلك يقول: ما تقبل الله؟ ايش الجواب؟ أقبل الله لكن هات آيةً تدل على أن الله شاهد بذلك، أما مُجرد كلامك فهذا كل واحد يقول الله الشاهد، نعم، والنبي عليه الصلاة والسلام يقول: لو يعطى الناس بدعواهم لادعى رجال دماء قوم وأموالهم ولكن البينة على المدعي فأنت هات مثلاً إذا أنزل الله وحياً بهذا أو جاءك آية تدل على صدقك فنحن نقبل شهادة الله وهي فوق كل شهادة، أما أن تقول أن هذا ....فهذا ما يصلح.
قال: "فتم العقد بذلك، وأمر شعيب ابنته أن تُعطي موسى عصاً يدفع بها السباع عن غنمه، وكانت عصا الأنبياء عندَه فوقع في يدها عصا آدم من آسِ الجنة فأخذه موسى بِعِلم شعيب" هذه من الإسرائيليات اللي ما تُصدق، حتى بَعَدَ ما، هل ناخذ من الآية إن موسى عليه الصلاة والسلام أخذ عصا؟ وين في الآيات دليل على العصا ولا شيء، تم العقد هذا وصار يعمل له
الفتاوى المشابهة
- ما معنى أيم الله وهل يجوز الحلف بها؟ - ابن عثيمين
- فوائد قوله تعالى : (( والله يقضي بالحق والذي... - ابن عثيمين
- قال الله تعالى : << فلما قضى موسى الأجل وسار... - ابن عثيمين
- لقد أخطأت في صيامي كثيراً، أرجو الله أن يغفر... - ابن عثيمين
- تفسير قول الله تعالى : (( وتوكل على الله وكف... - ابن عثيمين
- ما المراد في دعاء الوتر بقوله "إنك تقضي ولا... - ابن عثيمين
- فوائد قول الله تعالى : (( وتوكل على الله وكف... - ابن عثيمين
- تفسير قوله تعالى :" لا يؤاخذكم الله باللغو ف... - ابن عثيمين
- ما يعرف ب أيمان الوسية - اللجنة الدائمة
- فوائد قوله تعالى : << قال ذلك بيني و بينك أي... - ابن عثيمين
- قال الله تعالى : << قال ذلك بيني و بينك أيما... - ابن عثيمين