حكم من ترك صوم رمضان جهلًا بوجوبه
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال: منذ عشر سنوات تقريبًا كان بلوغي من خلال أمارات البلوغ المعروفة، غير أني في السنة الأولى من بلوغي أدركت رمضان ولم أصمه دون عذر شرعي، وإنما ذلك جهل مني بوجوبه آنذاك، فهل يلزمني الآن قضاؤه؟ وهل يلزمني -زيادة على القضاء- كفارة؟
الجواب: يلزمك القضاء لذلك الشهر الذي لم تصوميه مع التوبة والاستغفار، وعليك مع ذلك إطعام مسكين لكل يوم مقداره نصف صاع من قوت البلد، من التمر أو الأرز أو غيرهما إذا كنت تستطيعين ذلك، أما إن كنت فقيرة لا تستطيعين فلا شيء عليك سوى الصيام.
الجواب: يلزمك القضاء لذلك الشهر الذي لم تصوميه مع التوبة والاستغفار، وعليك مع ذلك إطعام مسكين لكل يوم مقداره نصف صاع من قوت البلد، من التمر أو الأرز أو غيرهما إذا كنت تستطيعين ذلك، أما إن كنت فقيرة لا تستطيعين فلا شيء عليك سوى الصيام.
الفتاوى المشابهة
- حكم من أخر قضاء ما عليه من رمضان حتى دخل رمضان - ابن باز
- من لم يصم رمضان بجهل منه وعدم مبالاة علما أن... - ابن عثيمين
- حكم من أخَّر قضاء الصوم - ابن باز
- حكم القضاء على من ترك الصيام دون عذر شرعي - ابن باز
- حكم قضاء الصلاة والصوم لمن تاب من تركهما - ابن باز
- الحكمة من مشروعية صوم رمضان. - ابن عثيمين
- حكم من لم يصم رمضان جهلاً لفريضته - ابن باز
- حكم من ترك قضاء صيام رمضان حتى دخل رمضان الآخر - ابن باز
- حكم من ترك الصيام جهلاً بحكمه - ابن باز
- حكم من ترك قضاء صيام رمضان جهلا - ابن عثيمين
- حكم من ترك صوم رمضان جهلًا بوجوبه - ابن باز