خصوصية حمام مكة والمدينة
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال: هل هناك خصوصية لحَمَام مكة والمدينة؟
الجواب: ليست هناك خصوصية لحمام مكة ولا لحمام المدينة سوى أنه لا يصاد ولا ينفر مادام في حدود الحرم لعموم حديث: إن الله حرَّم مكة فلم تحل لأحد قبلي ولا تحل لأحد بعدي، وإنما أحلت لي ساعة من نهار، لا يختلى خلاها ولا يعضد شجرها ولا ينفر صيدها، والحديث رواه البخاري، وقوله ﷺ: إن إبراهيم حرم مكة، وإني حرمت المدينة ما بين لابتيها لا يقطع عضاها ولا يصاد صيدها رواه مسلم..
الجواب: ليست هناك خصوصية لحمام مكة ولا لحمام المدينة سوى أنه لا يصاد ولا ينفر مادام في حدود الحرم لعموم حديث: إن الله حرَّم مكة فلم تحل لأحد قبلي ولا تحل لأحد بعدي، وإنما أحلت لي ساعة من نهار، لا يختلى خلاها ولا يعضد شجرها ولا ينفر صيدها، والحديث رواه البخاري، وقوله ﷺ: إن إبراهيم حرم مكة، وإني حرمت المدينة ما بين لابتيها لا يقطع عضاها ولا يصاد صيدها رواه مسلم..
الفتاوى المشابهة
- لا يحل لصاحب الحمام أخذ حمام غيره - ابن باز
- كيف يوجه حديث : ( لا يتعرين أحدكم في حمامه ) ؟ - ابن عثيمين
- حكم ذكر الله في الحمام - ابن باز
- أفضلية الإقامة بمكة على المدينة - ابن باز
- ما المقصود بالحمام الذي لا تصح الصلاة فيه؟ - ابن باز
- خصوصية المعاصي في مكة - ابن عثيمين
- ذبح الحمام الأهلي في مكة - اللجنة الدائمة
- اشترى حماما من جدة ونقله إلى مكة وذبحه فيها - اللجنة الدائمة
- هل لحمام مكة أو المدينة خاصية دون غيره - اللجنة الدائمة
- هل هناك خصوصية لحمام مكة والمدينة - اللجنة الدائمة
- خصوصية حمام مكة والمدينة - ابن باز