حكم الشراء من شركات التقسيط
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال: شركة تقسيط تطلب نسبة مئوية على سعر السيارة، يتراوح بين 6، 8 %، وتأخذ من المشتري بيانات ومواصفات السيارة التي يريدها، ثم تقوم بشرائها وتسجيلها باسم الزبون، بعد إنهاء إجراءتها. فما الحكم؟
الجواب: لا حرج في ذلك إذا كانت السلعة مملوكة للشركة وفي قبضتها، فلا مانع من أن تبيعها بسعر معين؛ بعضه نقد، وبعضه مؤجل، أو كله مؤجل إلى آجال معلومة؛ قليلة أو كثيرة.
ولابد أن يكون بعد ملكها للسيارة، ولا مانع من كون الراغب يصف السيارة التي يريد أو الأرض التي يريد، ثم تشتريها وتملكها وتحوزها، ثم تبيع بعد ذلك له أو لغيره، والراغب في حل من ذلك، حتى يتم البيع بعد الشراء.
الجواب: لا حرج في ذلك إذا كانت السلعة مملوكة للشركة وفي قبضتها، فلا مانع من أن تبيعها بسعر معين؛ بعضه نقد، وبعضه مؤجل، أو كله مؤجل إلى آجال معلومة؛ قليلة أو كثيرة.
ولابد أن يكون بعد ملكها للسيارة، ولا مانع من كون الراغب يصف السيارة التي يريد أو الأرض التي يريد، ثم تشتريها وتملكها وتحوزها، ثم تبيع بعد ذلك له أو لغيره، والراغب في حل من ذلك، حتى يتم البيع بعد الشراء.
الفتاوى المشابهة
- يقول السائل: ما رأيكم في شراء السيارات بالتق... - ابن عثيمين
- ما حكم شراء السلع من أجل ثمنها وتقسيطها.؟ - ابن عثيمين
- بيع وشراء السيارات بالتقسيط - ابن باز
- حكم شراء سيارة بالتقسيط بثمن أرفع من قيمتها - ابن عثيمين
- حكم بيع الرجل ما ليس عنده بالتقسيط - ابن عثيمين
- حكم شراء العقار عن طريق شركات التقسيط - ابن باز
- ما حكم شراء سيارة بالتقسيط من أجل بيعها .؟ - ابن عثيمين
- ما حكم شراء السلع بالتقسيط من البنك؟ - ابن باز
- حكم الشراء بالتقسيط من البنوك - ابن باز
- ما حكم شراء السيارات بالتقسيط؟ - الالباني
- حكم الشراء من شركات التقسيط - ابن باز