حكم تحدث الناس عن أمور الدنيا في المساجد
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال: هل تجوز المحادثة بين الناس قبل الصلاة في المسجد إذا كانت المحادثة في أمور الدنيا، هذا السؤال من المستمع عبدالحميد عبد الله من الرياض؟
الجواب:المساجد بنيت لذكر الله، وقراءة القرآن والصلاة والاعتكاف ودراسة العلم، لم تبن لأحاديث الدنيا، فلا ينبغي لأهل الإيمان أن يتخذوا المساجد لأحاديث الدنيا، لكن إذا كان شيء قليل لا حرج، الشيء القليل لا حرج فيه، كأن يسأله عن حاجة دنيوية، أو نحو ذلك لا تأخذ وقتاً، أو متى يسافر؟ أو هل قدم فلان أو ما قدم فلان؟ وكيف أولادك؟ كيف حالك؟ كيف مزرعتك لعلها سليمة؟ الشيء القليل الذي تدعو له الحاجة.
المقدم: جزاكم الله خيرًا وأحسن إليكم.
الجواب:المساجد بنيت لذكر الله، وقراءة القرآن والصلاة والاعتكاف ودراسة العلم، لم تبن لأحاديث الدنيا، فلا ينبغي لأهل الإيمان أن يتخذوا المساجد لأحاديث الدنيا، لكن إذا كان شيء قليل لا حرج، الشيء القليل لا حرج فيه، كأن يسأله عن حاجة دنيوية، أو نحو ذلك لا تأخذ وقتاً، أو متى يسافر؟ أو هل قدم فلان أو ما قدم فلان؟ وكيف أولادك؟ كيف حالك؟ كيف مزرعتك لعلها سليمة؟ الشيء القليل الذي تدعو له الحاجة.
المقدم: جزاكم الله خيرًا وأحسن إليكم.
الفتاوى المشابهة
- السؤال في المساجد - اللجنة الدائمة
- ما حكم التحدث في المسجد عن أمور الدنيا مثل إ... - ابن عثيمين
- حكم الحديث في أمور الدنيا بالمسجد - ابن باز
- هل الكلام في المسجد في أمور الدنيا فيه إثم أ... - ابن عثيمين
- الحديث في المساجد - اللجنة الدائمة
- حكم القهقهة والحديث في المساجد بأمور الدنيا - ابن باز
- حكم تحدث المعتكف بأمور الدنيا - الفوزان
- حكم الإكثار من الكلام في أمور الدنيا في المسجد - ابن باز
- الكلام عن الدنيا في المساجد - اللجنة الدائمة
- حكم الحديث في أمور الدنيا داخل المسجد - ابن باز
- حكم تحدث الناس عن أمور الدنيا في المساجد - ابن باز