كيف يُنصح مَن يُكثر حديث الدنيا بالمسجد؟
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
بالنسبة لحديث الدنيا في المسجد؟
الجواب:
إذا كان قليلًا فلا بأس، أما الكثير فلا، حديث الدنيا إن كان شيئًا قليلًا فإنه يُغتفر، مثل: كيف أولادك؟ وكيف عيالك؟ أسافر فلان؟ أوصل فلان؟ الشيء الذي تدعو إليه الحاجة.
س: وإذا كان طويلًا؟
ج: أما الإطالة فيُكره.
س: يُنْكَر على صاحبه؟
ج: بالكلام الطيب، بالأسلوب الحسن: يُكره هذا الكلام.
بالنسبة لحديث الدنيا في المسجد؟
الجواب:
إذا كان قليلًا فلا بأس، أما الكثير فلا، حديث الدنيا إن كان شيئًا قليلًا فإنه يُغتفر، مثل: كيف أولادك؟ وكيف عيالك؟ أسافر فلان؟ أوصل فلان؟ الشيء الذي تدعو إليه الحاجة.
س: وإذا كان طويلًا؟
ج: أما الإطالة فيُكره.
س: يُنْكَر على صاحبه؟
ج: بالكلام الطيب، بالأسلوب الحسن: يُكره هذا الكلام.
الفتاوى المشابهة
- السلام في المسجد - اللجنة الدائمة
- الكلام عن الدنيا في المساجد - اللجنة الدائمة
- ما حكم الكلام على أمور الدنيا كشراء بعض الحاجا... - الالباني
- حكم تحدث الناس عن أمور الدنيا في المساجد - ابن باز
- هل الكلام في المسجد في أمور الدنيا فيه إثم أ... - ابن عثيمين
- كيف يرى المسلم الدنيا على حقيقتها - اللجنة الدائمة
- صحة حديث : ( ... في الدنيا سيسلم عليك ... ) . - الالباني
- حكم الحديث في أمور الدنيا بالمسجد - ابن باز
- حكم الإكثار من الكلام في أمور الدنيا في المسجد - ابن باز
- حكم الحديث في أمور الدنيا داخل المسجد - ابن باز
- كيف يُنصح مَن يُكثر حديث الدنيا بالمسجد؟ - ابن باز