ما حكم التهاون بالصلاة وتأخيرها عن وقتها؟
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
ما حكم مَن تهاون بالصلاة وأخَّرها عن أوقاتها؟
الجواب:
التَّهاون بالصلاة من أكبر الكبائر، ومن أعظم الجرائم، فيجب عليه التوبة.
أما إن تركها بالكلية فهذا كفرٌ أكبر، ولو لم يجحد وجوبها.
لكن إذا تهاون بها: تارةً يُصليها مع الجماعة، وتارةً في البيت، وربما أخَّرها عن وقتها؛ هذه جريمة عظيمة، فيجب الحذر.
ما حكم مَن تهاون بالصلاة وأخَّرها عن أوقاتها؟
الجواب:
التَّهاون بالصلاة من أكبر الكبائر، ومن أعظم الجرائم، فيجب عليه التوبة.
أما إن تركها بالكلية فهذا كفرٌ أكبر، ولو لم يجحد وجوبها.
لكن إذا تهاون بها: تارةً يُصليها مع الجماعة، وتارةً في البيت، وربما أخَّرها عن وقتها؛ هذه جريمة عظيمة، فيجب الحذر.
الفتاوى المشابهة
- التحذير من التهاون بالصلاة - ابن باز
- هل هذا حديث (من تهاون في الصلاة...)؟ - ابن باز
- التهاون في أداء الصلاة - الفوزان
- حكم ترك الصلاة تهاونًا وكسلًا - ابن باز
- حكم التهاون بالفتوى - الفوزان
- حديث من تهاون في الصلاة - اللجنة الدائمة
- حكم تارك الصلاة تهاوناً - ابن باز
- ما حكم التهاون بصلاة الجماعة؟ - ابن باز
- ما حكم التهاون بالصلاة؟ - ابن باز
- التهاون بأداء الصلاة - اللجنة الدائمة
- ما حكم التهاون بالصلاة وتأخيرها عن وقتها؟ - ابن باز