ما حكم مَن لم يُكفِّر اليهود والنَّصارى؟
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
مَن لم يُكفِّر اليهود والنَّصارى؟
الجواب:
هو مثلهم، مَن لم يكفر الكفَّار فهو مثلهم، لا بد من الإيمان بالله وتكفير مَن كفر به؛ ولهذا يقول النبيُّ ﷺ في الحديث الصَّحيح: مَن وحَّد الله وكفر بما يُعبد من دون الله؛ حَرُم ماله ودمه، وحسابه على الله، ويقول الله جلَّ وعلا: فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ [البقرة:256].
فلا بد من الإيمان بالله، وتوحيده، والإخلاص له، والإيمان بإيمان المؤمنين، ولا بد من تكفير الكافرين الذين بلغتهم الشريعةُ ولم يُؤمنوا: كاليهود، والنَّصارى، والمجوس، والشُّيوعيين، وغيرهم ممن يُوجد اليوم وقبل اليوم وبلغتهم رسالةُ الله ولم يُؤمنوا؛ فهم من أهل النار؛ كفَّارٌ.
مَن لم يُكفِّر اليهود والنَّصارى؟
الجواب:
هو مثلهم، مَن لم يكفر الكفَّار فهو مثلهم، لا بد من الإيمان بالله وتكفير مَن كفر به؛ ولهذا يقول النبيُّ ﷺ في الحديث الصَّحيح: مَن وحَّد الله وكفر بما يُعبد من دون الله؛ حَرُم ماله ودمه، وحسابه على الله، ويقول الله جلَّ وعلا: فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ [البقرة:256].
فلا بد من الإيمان بالله، وتوحيده، والإخلاص له، والإيمان بإيمان المؤمنين، ولا بد من تكفير الكافرين الذين بلغتهم الشريعةُ ولم يُؤمنوا: كاليهود، والنَّصارى، والمجوس، والشُّيوعيين، وغيرهم ممن يُوجد اليوم وقبل اليوم وبلغتهم رسالةُ الله ولم يُؤمنوا؛ فهم من أهل النار؛ كفَّارٌ.
الفتاوى المشابهة
- حكم من لم يكفر الكافر - اللجنة الدائمة
- حكم اليهود والنصارى الموجودين الآن - ابن عثيمين
- اعتبار اليهود والنصارى الذين لم يؤمنوا ب... - اللجنة الدائمة
- توبيخ اليهود والنصارى على إنكار كل فئة ل... - اللجنة الدائمة
- حكم من لم يكفر الكافر أو شك في كفره - ابن باز
- هل يصح القول بأنك ما تكفر عوام اليهود والنصارى ؟ - الالباني
- ما حكم من تردد في كفر اليهود والنصارى ؟غير واضح - ابن عثيمين
- هل يجوز إطلاق الكفر على اليهود والنصارى - اللجنة الدائمة
- حكم من لم يكفر اليهود والنصارى - ابن باز
- ما حكم مَن لم يُكفِّر اليهود والنَّصارى؟ - ابن باز
- ما حكم مَن لم يُكفِّر اليهود والنَّصارى؟ - ابن باز