معنى خوف العبادة
الشيخ صالح بن فوزان الفوزان
س233: هذا السائل يقول: ما هو الخوف الذي يكون صرفه لغير الله عز وجل شركاً؟
ج233: هو خوف السر، أي: خوف العبادة، أمَّا الخوف الطبيعي بأن تخاف من السبع، وتخاف من البرد، وتخاف من العدو؛ فهذا لا بأس به، فإنك تعد العدة لمنعه ودفعه، أمَّا الخوف الذي لا يقدر على أذى العبد، أو الإضرار بالعبد إلاَّ الله؛ فهذا خوف عبادة، وهو الخوف الذي معه ذل وخضوع، أمَّا الخوف الذي ليس معه ذل؛ فهذا الخوف الطبيعي.
ج233: هو خوف السر، أي: خوف العبادة، أمَّا الخوف الطبيعي بأن تخاف من السبع، وتخاف من البرد، وتخاف من العدو؛ فهذا لا بأس به، فإنك تعد العدة لمنعه ودفعه، أمَّا الخوف الذي لا يقدر على أذى العبد، أو الإضرار بالعبد إلاَّ الله؛ فهذا خوف عبادة، وهو الخوف الذي معه ذل وخضوع، أمَّا الخوف الذي ليس معه ذل؛ فهذا الخوف الطبيعي.
الفتاوى المشابهة
- شرح قول المصنف : باب قوله الله تعالى : (( إن... - ابن عثيمين
- الخوف من الحوادث - اللجنة الدائمة
- هل يجوز هذا الخوف ؟ - ابن عثيمين
- ما هو ضابط الخوف من غير الله المخرج من الملة .؟ - ابن عثيمين
- باب : الخوف من الله - ابن عثيمين
- هل من الشرك الخوف من البشر؟ - ابن باز
- ما ضابط الخوف من الله والخوف الطبيعي؟ - ابن عثيمين
- كتاب الخوف - ابن عثيمين
- متى يصير الخوف من غير الله شركا - ابن عثيمين
- معنى الخوف من الله - ابن باز
- معنى خوف العبادة - الفوزان