قراءة سور وآيات معينة بعد أذان العشاء
اللجنة الدائمة
السؤال الثالث والرابع من الفتوى رقم ( 18786 )
س3: عندنا في المنطقة الشيوخ في المساجد يقرؤون سورة تبارك، وأول سورة البقرة، وآية الكرسي ، والآيات الأخيرة من نفس السورة، وكذلك المعوذات، وسورة الفاتحة بعد أذان العشاء وقبل الصلاة. ما حكم الإسلام في ذلك، هل ثبت هذا عن الرسول صلى الله عليه وسلم؟
ج3: قراءة هذه الآيات أو بعض السور والمعوذات أو الصلاة
الإبراهيمية ( التشهد ) بعد أذان العشاء وقبل الصلاة، أو بعد السلام من كل صلاة على هيئة جماعية - بدعة لا أصل لها في الشرع، إذ ليس عليها دليل من فعل النبي صلى الله عليه وسلم، والذي جاءت به السنة قراءة آية الكرسي عقب كل فريضة بعد الذكر؛ لحديث أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة مكتوبة لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت ، وورد قراءة سورة الإخلاص والمعوذتين دبر كل صلاة؛ لما رواه أبو داود في ( سننه ) عن عقبة بن عامر قال: أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقرأ بالمعوذات دبر كل صلاة ، وفي رواية الترمذي والنسائي : ( بالمعوذتين ) بدل المعوذات. فينبغي أن يقرأ: ( قل هو الله أحد )، و ( قل أعوذ برب الفلق )، و ( قل أعوذ برب الناس ) دبر كل صلاة، وأن تكرر عقب صلاة الفجر والمغرب ثلاث مرات، يقرأها كل إنسان وحده بقدر ما يُسمع نفسه. والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مشروعة كل وقت، ولكنها لا تشرع بهذه الصفة الجماعية المذكورة في السؤال.
س3: عندنا في المنطقة الشيوخ في المساجد يقرؤون سورة تبارك، وأول سورة البقرة، وآية الكرسي ، والآيات الأخيرة من نفس السورة، وكذلك المعوذات، وسورة الفاتحة بعد أذان العشاء وقبل الصلاة. ما حكم الإسلام في ذلك، هل ثبت هذا عن الرسول صلى الله عليه وسلم؟
ج3: قراءة هذه الآيات أو بعض السور والمعوذات أو الصلاة
الإبراهيمية ( التشهد ) بعد أذان العشاء وقبل الصلاة، أو بعد السلام من كل صلاة على هيئة جماعية - بدعة لا أصل لها في الشرع، إذ ليس عليها دليل من فعل النبي صلى الله عليه وسلم، والذي جاءت به السنة قراءة آية الكرسي عقب كل فريضة بعد الذكر؛ لحديث أبي أمامة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قرأ آية الكرسي دبر كل صلاة مكتوبة لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت ، وورد قراءة سورة الإخلاص والمعوذتين دبر كل صلاة؛ لما رواه أبو داود في ( سننه ) عن عقبة بن عامر قال: أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أقرأ بالمعوذات دبر كل صلاة ، وفي رواية الترمذي والنسائي : ( بالمعوذتين ) بدل المعوذات. فينبغي أن يقرأ: ( قل هو الله أحد )، و ( قل أعوذ برب الفلق )، و ( قل أعوذ برب الناس ) دبر كل صلاة، وأن تكرر عقب صلاة الفجر والمغرب ثلاث مرات، يقرأها كل إنسان وحده بقدر ما يُسمع نفسه. والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم مشروعة كل وقت، ولكنها لا تشرع بهذه الصفة الجماعية المذكورة في السؤال.
الفتاوى المشابهة
- حكم قراءة ما زاد على الفاتحة في الصلاة - ابن باز
- هل يجب على الإمام أن يقرأ سورة من منتصف السو... - ابن عثيمين
- قراءة بعض السور في المقبرة - اللجنة الدائمة
- حكم تخصيص سور وآيات معينة للحفظ - ابن باز
- صلاة الكسوف هل تقرأ فيه سور معينة.؟ - ابن عثيمين
- هل تُشرع قراءة سور معينة في الوتر؟ - ابن باز
- حكم القراءة في الصلاة من السور الطوال مع الخطأ - ابن باز
- حكم قراءة الفاتحة بعد الوتر بعد صلاة العشاء - اللجنة الدائمة
- الآيات والسور التي يستحب قراءتها كل يوم - ابن عثيمين
- قراءة سور معينة بعد أذان العصر - اللجنة الدائمة
- قراءة سور وآيات معينة بعد أذان العشاء - اللجنة الدائمة