س 1: شخص غسل يديه ووجهه وذراعيه ورجليه، أي: توضأ قبل أن يستنجئ، وبعد أن توضأ استنجى فما الحكم؟
جـ 1: الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه.. وبعد: إذا كان الواقع كما ذكر لم يصح وضوؤه؛ لأن من شرط صحة الوضوء أن يتقدمه الاستنجاء أو الاستجمار من البول أو الغائط على الصحيح من قولي العلماء. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.