رمي ابن تيمية بالتجسيم
اللجنة الدائمة
فتوى رقم ( 6911 ):
س: إني فتى عمري يقارب 16 عامًا، كل الناس الذين يعيشون حولي مبهورين بشخصيتي فقد كان لدي علم غزير في الدين وعلوم الدنيا وكنت متدينًا فجرفني التيار إلى جماعة صوفية يتزعمها شيخ صوفي يسمى: محمد عيد الحسيني في غضون شهر جعلني من طلابه، لا من طلابه بل أقول من خدامه لأني كنت أمسح بيده على وجهي وأقبّل يده وألبسه النعال وكنت أتسابق مع الآخرين في من يلبس الشيخ النعال هذه الليلة، وفي نفس الفترة ازداد حبي للاطلاع على كتب شيخ الإِسلام ابن تيمية ؛ لأني كثيرًا ما أسمع الشيخ يسبه ويكفره ويقول: إنه من المشبهة، وعندما كنت أقرأ تلك الكتب لم أكن أصدق نفسي أن الكلام هناك مناقض لكلام (سيدي) شيخ (رضي الله عنه وأرضاه) إلاَّ أني أحاول أن أقنع نفسي بأن الكتب مغشوشة كما يقول الشيخ، وكما أنه يقول: إن الوهابية جماعة خارجة عن الإِسلام مثل المشبهة والخوارج والمعتزلة ، وأيضًا في تلك الفترة كنت أذهب لجماعة السلفية، وأتناظر معهم، وأستدل بأحاديث يأتي بها الشيخ تتضح لي بعد ذلك أنها موضوعة، وكانوا دائمًا يفحمون ويخبرون بأني قريبًا سأترك الشيخ إذا الله أراني طريق
الحق، وبقيت مع هذا الشيخ ما يقرب 6 أشهر قضيتها في حياة صوفية مشركة بالله والعياذ به، وفي كل درس كان يخبرنا عن أسياده وعن كرامات الأولياء وبعض كرامات منها علمه بالكشف، طبعًا هو لا يتكلم عنها مباشرة إنما بطريق ملتوٍ إلاَّ أن اللبيب من الإِشارة يفهم، وكنت مصدقه في كل ما يقول حتى إن أصدقائي يحضرون لي أحاديث صحيحة مناقضة لكلامه إلاَّ أني أرفض وأخبرهم بأن الشيخ أعلم منهم. ومرت الأيام وفي إحدى الليالي وهي بالتحديد ليلة 15 شعبان 1401 هـ قال: (يجب على كل واحد منكم أن يقلد الشيخ إذا كان واثقًا به دون الاعتراض والذي يريد الدليل فقد كان الصحابة ينفذون ما أمرهم به الله والرسول دون اعتراض سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير)، فعندما سمعت هذا القول منه فأثلج صدري وجسمي مع أني كنت أفصد عرقًا في تلك الليلة الحارة ومنذ ذلك الحين ابتدأ الشك يساورني في حقيقة هذا الشيخ وبعد هذا بيومين أي 17 شعبان 1401 هـ سافرت إلى المدينة وبعدها إلى مكة المكرمة معتمرًا وهناك تعرفت على شاب سعودي يسمى: عبد العزيز الصالح الطويان من بريدة فأخبرته عن حقيقتي وعن الشيخ وبعدها أحضر لي كتبًا لكتَّاب ردوا على الصوفية، وكذلك أحضر لي كتب شيخ الإِسلام ابن تيمية فازداد شكي بالشيخ إلى أن تركته بعد أن أعماني عن الحق، عماه الله عن الحق سامحه الله، علمًا بأن هناك طلاب من عنده أنا قد عرفتهم على الشيخ، وعندما
صارحتهم بالحقيقة رفضوا وقال: بأني قد تجننت، والآن في كل يوم أتناظر مع أحد طلابهم بدون علم الشيخ طبعًا ومعي طالب عزيز علي أريد أن أرد عليه في عدة أمور أفحمني فيها إلاَّ أنها قليلة في جانب ما أفحمته فيه وهي: 1 - في الحديث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ما من أحد يسلم علي حتى يرد علي الله روحي فأرد عليه أرجو توضيح ذلك تفصيليًّا. 2 - يقول وهو كاذب - أي الطالب - نقلاً عن شيخه وأنا أعلم هذا: بأن ابن تيمية جسم الله عز وجل، أرجو توضيح أيضًا لو تكرمتم. 3 - عن الأولياء، وعندي علم ولله الحمد بهذا كثير إلاَّ أنه قليل بجانب علمكم أدامكم الله وأبقاكم حماة للإِسلام والمسلمين
ج: إن ما ذكره الطالب المناظر لك من أن شيخ الإِسلام ابن تيمية مجسم بهتان على الشيخ رحمه الله وكذب عليه، وعقيدة الشيخ عقيدة سلف هذه الأمة، الإِيمان بالله وبأسمائه وصفاته، ووصف الله بما وصف الله به نفسه أو وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل، وهذا واضح في رسائله ومؤلفاته؛ كـ [العقيدة الواسطية] و [الرسالة التدمرية] وغيرهما، ولكن أهل البدع كالجهمية والمعتزلة يرمون من أثبت الصفات لله على الوجه اللائق به ويسمونه مجسمًا ومشبهًا، وهكذا الأشاعرة
يرمون من خالفهم فيما تأولوه من الصفات بأنه مجسم، ونظرًا إلى أن التجسيم لم يرد في النصوص نفيه ولا إثباته فلا يجوز للمسلم نفيه ولا إثباته؛ لأن الصفات توقيفية. وأما حديث أبي هريرة رضي الله عنه عند أبي داود: ما من أحد يسلم عليَّ إلاَّ رد الله عليَّ روحي حتى أرد عليه السلام فسبق منا فتوى في معنى هذا الحديث رقم 4383 هذا نصها: س: في حياة النبي صلى الله عليه وسلم، أكان النبي صلى الله عليه وسلم حيًّا في قبره الشريف بإعادة الروح في الجسد والبدن (العنصرية) بحياة دنيوية حسية أو حيًّا في أعلى عليين بحياة أخروية برزخية بلا تكليف، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم حين حضره الموت: اللهم بالرفيق الأعلى وجسده المنور الآن كما وضع في قبر بلا روح والروح في أعلى عليين، واتصال الروح بالبدن والجسد المعطر عند يوم القيامة كما قال الله تعالى: وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ . ج: إن نبينا محمدًا صلى الله عليه وسلم حي في قبره حياة برزخية يحصل بها التنعم في قبره بما أعده الله له من النعيم جزاء له على أعماله العظيمة الطيبة التي قام بها في دنياه عليه من ربه أفضل الصلاة والسلام، ولم تعد إليه روحه ليصير حيًّا كما كان في دنياه، ولم تتصل به وهو في قبره اتصالاً يجعله حيًّا كحياته يوم القيامة، بل
هي حياة برزخية وسط بين حياته في الدنيا وحياته في الآخرة، وبذلك يعلم أنه قد مات كما مات غيره ممن سبقه من الأنبياء وغيرهم، قال الله تعالى: وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ ، وقال: كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ (26) وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ ، وقال: إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ ، إلى أمثال ذلك من الآيات الدالة على أن الله قد توفاه إليه؛ ولأن الصحابة رضي الله عنهم قد غسلوه وكفنوه وصلوا عليه ودفنوه، ولو كان حيًّا حياته الدنيوية ما فعلوا به ما يفعل بغيره من الأموات. ولأن فاطمة رضي الله عنها قد طلبت إرثها من أبيها صلى الله عليه وسلم لاعتقادها بموته ولم يخالفها في ذلك الاعتقاد أحد من الصحابة، بل أجابها أبو بكر رضي الله عنه بأن الأنبياء لا يورثون . ولأن الصحابة رضي الله عنهم قد اجتمعوا لاختيار خليفة للمسلمين يخلفه وتم ذلك بعقد الخلافة لأبي بكر رضي الله عنه، ولو كان حيًّا كحياته في دنياه لما فعلوا ذلك، فهو إجماع منهم على موته. ولأن الفتن والمشاكل لما كثرت في عهد عثمان وعلي
رضي الله عنهما وقبل ذلك وبعده لم يذهبوا إلى قبره لاستشارته أو سؤاله في المخرج من تلك الفتن والمشاكل وطريقة حلها، ولو كان حيًّا كحياته في دنياه لما أهملوا ذلك وهم في ضرورة إلى من ينقذهم مما أحاط بهم من البلاء. أما روحه فهي في أعلى عليين لكونه أفضل الخلق، وأعطاه الله الوسيلة وهي أعلى منزلة في الجنة عليه الصلاة والسلام.
س: إني فتى عمري يقارب 16 عامًا، كل الناس الذين يعيشون حولي مبهورين بشخصيتي فقد كان لدي علم غزير في الدين وعلوم الدنيا وكنت متدينًا فجرفني التيار إلى جماعة صوفية يتزعمها شيخ صوفي يسمى: محمد عيد الحسيني في غضون شهر جعلني من طلابه، لا من طلابه بل أقول من خدامه لأني كنت أمسح بيده على وجهي وأقبّل يده وألبسه النعال وكنت أتسابق مع الآخرين في من يلبس الشيخ النعال هذه الليلة، وفي نفس الفترة ازداد حبي للاطلاع على كتب شيخ الإِسلام ابن تيمية ؛ لأني كثيرًا ما أسمع الشيخ يسبه ويكفره ويقول: إنه من المشبهة، وعندما كنت أقرأ تلك الكتب لم أكن أصدق نفسي أن الكلام هناك مناقض لكلام (سيدي) شيخ (رضي الله عنه وأرضاه) إلاَّ أني أحاول أن أقنع نفسي بأن الكتب مغشوشة كما يقول الشيخ، وكما أنه يقول: إن الوهابية جماعة خارجة عن الإِسلام مثل المشبهة والخوارج والمعتزلة ، وأيضًا في تلك الفترة كنت أذهب لجماعة السلفية، وأتناظر معهم، وأستدل بأحاديث يأتي بها الشيخ تتضح لي بعد ذلك أنها موضوعة، وكانوا دائمًا يفحمون ويخبرون بأني قريبًا سأترك الشيخ إذا الله أراني طريق
الحق، وبقيت مع هذا الشيخ ما يقرب 6 أشهر قضيتها في حياة صوفية مشركة بالله والعياذ به، وفي كل درس كان يخبرنا عن أسياده وعن كرامات الأولياء وبعض كرامات منها علمه بالكشف، طبعًا هو لا يتكلم عنها مباشرة إنما بطريق ملتوٍ إلاَّ أن اللبيب من الإِشارة يفهم، وكنت مصدقه في كل ما يقول حتى إن أصدقائي يحضرون لي أحاديث صحيحة مناقضة لكلامه إلاَّ أني أرفض وأخبرهم بأن الشيخ أعلم منهم. ومرت الأيام وفي إحدى الليالي وهي بالتحديد ليلة 15 شعبان 1401 هـ قال: (يجب على كل واحد منكم أن يقلد الشيخ إذا كان واثقًا به دون الاعتراض والذي يريد الدليل فقد كان الصحابة ينفذون ما أمرهم به الله والرسول دون اعتراض سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير)، فعندما سمعت هذا القول منه فأثلج صدري وجسمي مع أني كنت أفصد عرقًا في تلك الليلة الحارة ومنذ ذلك الحين ابتدأ الشك يساورني في حقيقة هذا الشيخ وبعد هذا بيومين أي 17 شعبان 1401 هـ سافرت إلى المدينة وبعدها إلى مكة المكرمة معتمرًا وهناك تعرفت على شاب سعودي يسمى: عبد العزيز الصالح الطويان من بريدة فأخبرته عن حقيقتي وعن الشيخ وبعدها أحضر لي كتبًا لكتَّاب ردوا على الصوفية، وكذلك أحضر لي كتب شيخ الإِسلام ابن تيمية فازداد شكي بالشيخ إلى أن تركته بعد أن أعماني عن الحق، عماه الله عن الحق سامحه الله، علمًا بأن هناك طلاب من عنده أنا قد عرفتهم على الشيخ، وعندما
صارحتهم بالحقيقة رفضوا وقال: بأني قد تجننت، والآن في كل يوم أتناظر مع أحد طلابهم بدون علم الشيخ طبعًا ومعي طالب عزيز علي أريد أن أرد عليه في عدة أمور أفحمني فيها إلاَّ أنها قليلة في جانب ما أفحمته فيه وهي: 1 - في الحديث يقول النبي صلى الله عليه وسلم: ما من أحد يسلم علي حتى يرد علي الله روحي فأرد عليه أرجو توضيح ذلك تفصيليًّا. 2 - يقول وهو كاذب - أي الطالب - نقلاً عن شيخه وأنا أعلم هذا: بأن ابن تيمية جسم الله عز وجل، أرجو توضيح أيضًا لو تكرمتم. 3 - عن الأولياء، وعندي علم ولله الحمد بهذا كثير إلاَّ أنه قليل بجانب علمكم أدامكم الله وأبقاكم حماة للإِسلام والمسلمين
ج: إن ما ذكره الطالب المناظر لك من أن شيخ الإِسلام ابن تيمية مجسم بهتان على الشيخ رحمه الله وكذب عليه، وعقيدة الشيخ عقيدة سلف هذه الأمة، الإِيمان بالله وبأسمائه وصفاته، ووصف الله بما وصف الله به نفسه أو وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل، وهذا واضح في رسائله ومؤلفاته؛ كـ [العقيدة الواسطية] و [الرسالة التدمرية] وغيرهما، ولكن أهل البدع كالجهمية والمعتزلة يرمون من أثبت الصفات لله على الوجه اللائق به ويسمونه مجسمًا ومشبهًا، وهكذا الأشاعرة
يرمون من خالفهم فيما تأولوه من الصفات بأنه مجسم، ونظرًا إلى أن التجسيم لم يرد في النصوص نفيه ولا إثباته فلا يجوز للمسلم نفيه ولا إثباته؛ لأن الصفات توقيفية. وأما حديث أبي هريرة رضي الله عنه عند أبي داود: ما من أحد يسلم عليَّ إلاَّ رد الله عليَّ روحي حتى أرد عليه السلام فسبق منا فتوى في معنى هذا الحديث رقم 4383 هذا نصها: س: في حياة النبي صلى الله عليه وسلم، أكان النبي صلى الله عليه وسلم حيًّا في قبره الشريف بإعادة الروح في الجسد والبدن (العنصرية) بحياة دنيوية حسية أو حيًّا في أعلى عليين بحياة أخروية برزخية بلا تكليف، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم حين حضره الموت: اللهم بالرفيق الأعلى وجسده المنور الآن كما وضع في قبر بلا روح والروح في أعلى عليين، واتصال الروح بالبدن والجسد المعطر عند يوم القيامة كما قال الله تعالى: وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ . ج: إن نبينا محمدًا صلى الله عليه وسلم حي في قبره حياة برزخية يحصل بها التنعم في قبره بما أعده الله له من النعيم جزاء له على أعماله العظيمة الطيبة التي قام بها في دنياه عليه من ربه أفضل الصلاة والسلام، ولم تعد إليه روحه ليصير حيًّا كما كان في دنياه، ولم تتصل به وهو في قبره اتصالاً يجعله حيًّا كحياته يوم القيامة، بل
هي حياة برزخية وسط بين حياته في الدنيا وحياته في الآخرة، وبذلك يعلم أنه قد مات كما مات غيره ممن سبقه من الأنبياء وغيرهم، قال الله تعالى: وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ أَفَإِنْ مِتَّ فَهُمُ الْخَالِدُونَ ، وقال: كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ (26) وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ ، وقال: إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ ، إلى أمثال ذلك من الآيات الدالة على أن الله قد توفاه إليه؛ ولأن الصحابة رضي الله عنهم قد غسلوه وكفنوه وصلوا عليه ودفنوه، ولو كان حيًّا حياته الدنيوية ما فعلوا به ما يفعل بغيره من الأموات. ولأن فاطمة رضي الله عنها قد طلبت إرثها من أبيها صلى الله عليه وسلم لاعتقادها بموته ولم يخالفها في ذلك الاعتقاد أحد من الصحابة، بل أجابها أبو بكر رضي الله عنه بأن الأنبياء لا يورثون . ولأن الصحابة رضي الله عنهم قد اجتمعوا لاختيار خليفة للمسلمين يخلفه وتم ذلك بعقد الخلافة لأبي بكر رضي الله عنه، ولو كان حيًّا كحياته في دنياه لما فعلوا ذلك، فهو إجماع منهم على موته. ولأن الفتن والمشاكل لما كثرت في عهد عثمان وعلي
رضي الله عنهما وقبل ذلك وبعده لم يذهبوا إلى قبره لاستشارته أو سؤاله في المخرج من تلك الفتن والمشاكل وطريقة حلها، ولو كان حيًّا كحياته في دنياه لما أهملوا ذلك وهم في ضرورة إلى من ينقذهم مما أحاط بهم من البلاء. أما روحه فهي في أعلى عليين لكونه أفضل الخلق، وأعطاه الله الوسيلة وهي أعلى منزلة في الجنة عليه الصلاة والسلام.
الفتاوى المشابهة
- ما رأيكم في قول شيخ الإسلام ابن تيمية : - الالباني
- ما تفسير قاعدة ابن تيمية ؟ - الالباني
- ما حكم من يقول شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله... - الالباني
- هل ثبت عن شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -... - الالباني
- قراءة الشيخ مقال شيخ الإسلام ابن تيمية وتعليقه... - الالباني
- (معنى التجسيم المحمود) إن كان ذا التجسيم عند... - ابن عثيمين
- تتمة الكلام عن هل وجد في زمن ابن تيمية علماء ت... - الالباني
- نبينا محمدا صلى الله عليه وسلم حي في قبر... - اللجنة الدائمة
- جسم وتجسيم وتشبيه أما***تعيون من فشر ومن هذي... - ابن عثيمين
- رمي شيخ الإسلام ابن تيمية بالتجسيم - اللجنة الدائمة
- رمي ابن تيمية بالتجسيم - اللجنة الدائمة