هل يصح الاستدلال بحديث أبي بن كعب في عدم مراجعة المأموم للإمام إذا ما أخطأ الإمام في القراءة فالحديث يقول:
الشيخ محمد ناصر الالباني
السائل : للأخ سؤال هل يصح الاستدلال بحديث أبي - رضي الله عنه - بعدم مراجعة الإمام للمأموم إذا ما أخطأ في موضع معين في القراءة ، فالحديث يقول : حتى بلغ سبعة أحرف ، ثم قال : ليس منا إلا كافٍ شاف إن قلت : سمعيًا عليمًا وإن قلت : عزيزًا حكيمًا ما لم تختم آية عذاب برحمة أو آية رحمة بعذاب ؟
الشيخ : اعد علي السؤال
السائل: يقول هل يصح الاستدلال بحديث أبي - رضي الله عنه - بعدم مراجعة الإمام للمأموم إذا ما أخطأ في موضع معين في القراءة ،
الشيخ: يقصد مراجعة المأموم للإمام .
السائل : في عدم مراجعة الإمام للمأموم .
الشيخ : لعله سبق قلم هذا من القلب في بعض الأحاديث مقلوب يعني مراجعة المأموم للإمام هو يقصد الفتح للإمام ... الظاهر يقصد مراجعة المأموم للإمام أي أن يفتح عليه ، طيب شو كمالة السؤال ؟
السائل : إذا ما أخطأ في موضع معين في القراءة ، فالحديث يقول : حتى بلغ سبعة أحرف ، ثم قال : ليس منها كافٍ كاف
الشيخ : ليس منها الا
السائل : كاف شاف إن قلت : سمعيًا عليمًا وإن قلت : عزيزًا حكيمًا ما لم تختم آية عذاب برحمة أو آية رحمة بعذاب ؟
الشيخ : المفهوم من السؤال بعد تصحيح القلب ، يعنى بدك تقدم المقتدي المأموم ، وتأخر الإمام ويقصد السائل أنه إذا أخطأ الإمام في أثناء تلاوته للقرآن فكان خطؤه غير مغير لمعنى الآية . لم يجعل آية رحمة مكان آية عذاب اما جعل مكان سميعًا بصيرًا ، مكان عليمًا سميعًا ونحو ذلك ، ففي هذه الحالة يفتح عليه أو لا يفتح عليه ؟ الجواب إنه إذا كان القراءة هذه التي قرأها الإمام قراءة من القراءات الثابتة عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - فبطبيعة الحال لا يفتح . أما إن كان وهنًا وخطئًا فيفتح ويرده ، هذا الذي نراه والله أعلم .
السائل : يقول لاخ: لعل هناك شيطان يوسوس لهذا الإنسان فنريد أن نعلم كيف نوسوس لهذا الشيطان الموسوس به ؟
الشيخ : هذا سؤال ...
الشيخ : اعد علي السؤال
السائل: يقول هل يصح الاستدلال بحديث أبي - رضي الله عنه - بعدم مراجعة الإمام للمأموم إذا ما أخطأ في موضع معين في القراءة ،
الشيخ: يقصد مراجعة المأموم للإمام .
السائل : في عدم مراجعة الإمام للمأموم .
الشيخ : لعله سبق قلم هذا من القلب في بعض الأحاديث مقلوب يعني مراجعة المأموم للإمام هو يقصد الفتح للإمام ... الظاهر يقصد مراجعة المأموم للإمام أي أن يفتح عليه ، طيب شو كمالة السؤال ؟
السائل : إذا ما أخطأ في موضع معين في القراءة ، فالحديث يقول : حتى بلغ سبعة أحرف ، ثم قال : ليس منها كافٍ كاف
الشيخ : ليس منها الا
السائل : كاف شاف إن قلت : سمعيًا عليمًا وإن قلت : عزيزًا حكيمًا ما لم تختم آية عذاب برحمة أو آية رحمة بعذاب ؟
الشيخ : المفهوم من السؤال بعد تصحيح القلب ، يعنى بدك تقدم المقتدي المأموم ، وتأخر الإمام ويقصد السائل أنه إذا أخطأ الإمام في أثناء تلاوته للقرآن فكان خطؤه غير مغير لمعنى الآية . لم يجعل آية رحمة مكان آية عذاب اما جعل مكان سميعًا بصيرًا ، مكان عليمًا سميعًا ونحو ذلك ، ففي هذه الحالة يفتح عليه أو لا يفتح عليه ؟ الجواب إنه إذا كان القراءة هذه التي قرأها الإمام قراءة من القراءات الثابتة عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - فبطبيعة الحال لا يفتح . أما إن كان وهنًا وخطئًا فيفتح ويرده ، هذا الذي نراه والله أعلم .
السائل : يقول لاخ: لعل هناك شيطان يوسوس لهذا الإنسان فنريد أن نعلم كيف نوسوس لهذا الشيطان الموسوس به ؟
الشيخ : هذا سؤال ...
الفتاوى المشابهة
- اختلاف العلماء في مسألة قراءة المأموم خلف الإم... - الالباني
- كلام الشيخ عن عمل المأموم حال قراءة الإمام في... - الالباني
- قراءة المأموم الفاتحة قبل قراءة الإمام - اللجنة الدائمة
- إذا أخطأ الإمام في الصلاة الجهرية فهل يفتح عليه... - ابن باز
- هل تصح صلاة المأموم أمام الإمام.؟ - ابن عثيمين
- الفتح على الإمام في القراءة إذا أخطأ - ابن عثيمين
- هل يجب على المأموم أن يصحح للإمام إذا أخطأ ف... - ابن عثيمين
- هل يصح الاستدلال بحديث أبيٍّ - رضي الله عنه -... - الالباني
- هل يصح الاستدلال بحديث أبي رضي الله عنه في عدم... - الالباني
- هل يصح الاستدلال بحديث أبي بن كعب في عدم مراجع... - الالباني
- هل يصح الاستدلال بحديث أبي بن كعب في عدم مراجع... - الالباني