السائل : شيخنا ، هدول من أحد المحبين .

الشيخ : بارك الله فيك وأنت منهم جزاك الله خير على هذه اللطيفة .

السائل : شيخ هذه الله المستعان هذه شيخي ، له رسالة لطيفة أوكتاب في مئتين صفحة .

الشيخ : نعم .

السائل : سماه التكميل لما فات إرواء الغليل .

الشيخ : جميل .

السائل : أحيانا كثيرة شيخنا لم أجده قال هو في كتاب كذا بس .

الشيخ : جميل .

السائل : قال والله خايف من الشَّيخ قلت له بالعكس .

الشيخ : أعوذ بالله .

السائل : الشَّيخ يسر جدًّا جدا بهذا .

الشيخ : أعوذ بالله .

السائل : إي والله .

الشيخ : أن أكون من الجاهلين .

السائل : إي والله قلت له بالعكس شيخنا يسر يعني وهذا الشيء يفرح به قال لكن فيه شغلة أحيانا يعني أنا أتوقع إنه مثلًا يعني قلت له يا أخي هذه توقعات بيجوز الشيطان ...

سائل آخر : يوقعها .

السائل : آه يعني ولذلك والله قال لا نحن عارفين الشَّيخ وكذا لكن عشان البحث اللي صار بينا وبين الشَّيخ قديمًا وكذا قلت لا والله الشَّيخ بالعكس يحبكم .

الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله .

السائل : إي والله فسر يعني جزاه الله خير لما عرف هذا الأمر والله الشَّيخ نحن صار لنا خمسطاشر سنة مع الشَّيخ ولله الحمد ما رأينا رجاعا إلى الحق ولا نزكيه على الله مثله إي والله .

الشيخ : سبحان الله الناس يعني مش متعودين على المصارحة .

السائل : الله أكبر .

الشيخ : ولا متعودين على قبول الحق ولو كان عليهم .

السائل : الله أكبر .

الشيخ : مع أن الصورة هاي ليست علينا .

السائل : صحيح .

الشيخ : هذه لصالح الأمة .

السائل : إي والله صحيح هذا صحيح .

الشيخ : وأولهم أنا .

السائل : إي والله صدقت صحيح .

الشيخ : إيش فيها هاي .

السائل : إي والله .

الشيخ : إيش فيها ؟

السائل : فحوالي مئتين صفحة يعني ويبدو أنه تعبان على كتابه .

الشيخ : جزاه الله خير .

السائل : مطلع يعني بيقول لي من كتب سبحان الله غرائب فتوح البلدان وأنساب الأشراف وتاريخ مصر والتبيين تبع قزوين الكتب الغرائب هاي كلها وهو سبحان الله شيخنا عنده في الحقيقة قاعدة جيدة . .

الشيخ : هو هذا العلم .

السائل : إي والله هذا هو العلم .

الشيخ : هو العلم .

السائل : صحيح .

الشيخ : أن الإنسان يبحث عن الكنوز الدفينة .

السائل : إي والله والله جزاه الله خير هو يحبكم شيخنا حقيقة .

الشيخ : جزاه الله خيرا .

السائل : حبا كثيرًا يعني أنا أذكر كلمة لما أظن في الحج الماضي لما اتصلت معه اتصلت معه من المدينة كنت في بيت الشَّيخ ربيع إلى الرياض بتصل معه كيف حالك قال أولا بشرني عن شيخ الجميع كيف هو ؟

الشيخ : مين صالح ؟

السائل : آه والله .

الشيخ : ما شاء الله .

السائل : هذا شيخنا هذا أول كلمة قالها .

الشيخ : ما شاء الله .

السائل : بشرني عن شيخ الجميع كيف هو ؟

الشيخ : جزاه الله خير .

السائل : قلت له والله الحمد لله طيب شيخنا وجزاه الله خيرًا .