السائل : ... لبيك اللهم لبيك ... الصادقة آ ... حديث عظيم سبحان الله العظيم وكلماته ما شئت كان وما لم تشأ لم يكن .

الشيخ : سبحان الله .

السائل : إنك وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين عاد محمد في عنا شخطة بالسقف محل المروحة جبصينة ... وبقي الشقفة الثانية لحالها معلقة بقول محمد لأمه أوعي هَيْ الشقفة بتوقع عليكي قالت له ما تهكل هم دعينا دعاء لبيك اللهم لبيك .

السائل : حتى إذن يظهر أنها ما فيها يعني تفطر الأمر ظاهر .

الشيخ : والله أنا في الأول ما فهمت سؤالك .

السائل : نعم يا شيخ .

الشيخ : أما هلأ لما أبو عبد الله بقول والله هذي حفلة و ... فأنا أقول غريب أنه هالمسألة هَيْ ممكن يسأل عنها تفطر ولا لا .

السائل : أيوا شيخي .

الشيخ : لكن أنا كنت أود منك بناء أنه أنت مثل حكايتي ما بتعرف شو هي .

السائل : نعم .

الشيخ : فأنك تسأل أنه ليش بحطوها ... .

السائل : هو شيخي عفوا كلامك حق أنا ممكن أكون تجاوزت في عرض السؤال اللي أنه هو أخ من إخواننا كان يفتي للناس في المسألة يعني مش سائل سأل .

الشيخ : ... .

السائل : آ الشاهد شيخي أنه كان محل سؤالكم وارد أنه لا بد يستفسر أنه من أجل ماذا توضع نعم .

الشيخ : ... ما كان خافيا عليك .

السائل : نعم .

الشيخ : فبقول لك مثلًا للاستشفاء .

السائل : نعم .

الشيخ : راح يقول لك مشان التسلاية قل له حط بحصة ... .
الطالب : ... الخرزة ... الخرزة .

السائل : نعم .