هل يقال بعد سماع المؤذن : اللهم رب هذه الدعوة التامة .." أم يقال مثل ما يقول المؤذن ثم يصلى على النبي ويسأل له الوسيلة ؟
الشيخ محمد ناصر الالباني
السائل : نرى كثيرا من الناس عندما ينتهي المؤذن رأسا يقولون "اللهم رب هذه الدعوة التامة" إلى آخره ولكن قرأت حديث و ... إذا انتهى المؤذن من فيما معناه يقول قولوا كما يقول المؤذن ثم صلوا عليّ ثم سلوا لي الوسيلة، فما هو القول الصحيح في هذه المسألة؟ بارك الله فيكم.
الشيخ : هو في الحديث الذي قرأه هو حديث صحيح وأيضا ذكرناه أكثر من مرة وهو مما أخرجه الإمام مسلم في "صحيحه" من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله تعالى عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ثم صلوا علي فإنه من صلى علي مرة واحدة صلى الله عليه بها عشرا ثم سلوا الله لي الوسيلة فإنها درجة في الجنة أو منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لرجل فمن سأل لي الوسيلة حلّت له شفاعتي يوم القيامة هذا حديث كما ذكرنا حديث صحيح رواه الإمام مسلم في "صحيحه" وهو يأمر بثلاثة أمور.
الأول أن يقول مثل ما يقول المؤذن تماما كأنه يؤذّن ولكنه لا يرفع صوته بالإجابة، والأمر الثاني أن يصلي على النبي صلى الله عليه وأله وسلم والصلاة إما أن تكون الصلاة الإبراهيمية وهي الأفضل ولها صيغ كثيرة ويمكنه أن يختار منها ما كان أوجز عبارة ويجوز أن يقتصر على أي عبارة أخرى كما هو المعتاد في الكتب وفي رواية الحديث أن يقول اللهم صل على محمد وسلم.
هذا الأمر الثاني والأمر الثالث أن يطلب من الله تبارك وتعالى للنبي صلى الله عليه وأله وسلم تلك الوسيلة وذلك باللفظ والدعاء الذي حضّ عليه النبي صلى الله عليه وأله وسلم في الحديث الذي رواه الإمام البخاري في "صحيحه" من حديث جابر بن عبد الله رضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم من قال حين يسمع النداء اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته حلت له شفاعتي يوم القيامة فهذه أوامر ثلاثة على التسلسل.
الأمر الأول إجابة والأمر الثاني الصلاة على النبي صلى الله عليه وأله وسلم والأمر الثالث الدعاء له في حديث جابر، وهنا لا بد من التنبيه على بعض الفوائد، منها أن الأمر المذكور في هذا الحديث ليس للوجوب، وهذا له علاقة بسؤالٍ سبق، ذلك لقيام بعض القرائن الدالة على عدم الوجوب أهمّها في اعتقادي ما جاء في "موطأ الإمام مالك" رحمه الله بالسند الصحيح " أن الصحابة كانوا يوم الجمعة إذا صعد عمر المنبر وأخذ المؤذّن بالأذان أخذنا بالحديث فإذا سكت المؤذن سكتنا وخطب عمر بن الخطاب " هذا فِعْلٌ يقع على مشهد من عمر بن الخطاب وهو على المنبر يرى الناس يتكلّمون والمؤذّن يؤذّن ولا يُسكِّتهم ولا يُنكر عليهم فكان ذلك السكوت دليلا على أن عملهم ليس مستنكرا وإلا لما سكت عمر وأنتم تعلمون جيدا من هو عمر، عمر الفاروق الذي كان يخطب في يوم جمعة حينما دخل رجل فقال له منكرا عليه تأخُّرَه قال " ما كان إلا أن سمعت الأذان فتوضّأت ثم جئت " فقال له آالوضوء أيضا وقد قال أو قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم يقول من أتى الجمعة فليغتسل .
فهذا الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رأى رجلا تأخّر عن الحضور في أول الخطبة ومع ذلك لم يسكت عليه فكيف يسكت عن الناس الذين هم بين يديه وهم يتكلمون والمؤذّن يؤذّن على افتراض أن إجابته واجبة، فدل هذا العمل من سكوت عمر على فعل أولئك الناس الحاضرين في المسجد أن الإجابة ليست واجبة.
ومن ذلك أيضا أنه جاء في بعض الأحاديث أن النبي صلى الله عليه وأله وسلم سمع المؤذن يقول أشهد أن لا إله إلا الله فلم يزد على قوله وأنا أشهد لم يقل العبارة بكاملها إلى غير ذلك مما لا يحضرني من القرائن.
هذا شيء والشيء الأخر ألا وهو أن دعاء جابر ينتهي بقوله عليه الصلاة والسلام آت محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته أما زيادة "إنك لا تخلف الميعاد" فهي شاذّة إن لم تكن منكرة لأن الإمام البخاري والإمام أحمد كلاهما رويا هذا الحديث عن جابر من طريق شيخ لهما وهو علي بن عيّاش بإسناده الصحيح إلى محمد بن المنكدر عن جابر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس عندهما هذه الزيادة "إنك لا تخلف الميعاد" وإنما تفرّد بروايتها من بين كتب السنن المشهورة الإمام أبو بكر البيهقي في كتابه المعروف ب"السنن الكبرى"، رواها أيضا من طريق علي بن عياش ولا يشك باحث على أن رواية الإمام أحمد زائد رواية الإمام البخاري عن نفس هذا الشيخ أتقن وأضبط وأحفظ من رواية الشيخ الذي رواه عن علي بن عيّاش وعنه أبو بكر البيهقي بالواسطة.
ولذلك فلا ينبغي أن يزيد الداعي بهذا الدعاء على ما صح عن رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم به كما ذكرت أنفا، إيش عندك؟
السائل : ... يذكر الدعاء بالأخير.
الشيخ : أي، يمكن وهذا ما ذكرته أنفا.
السائل : ... .
الشيخ : إذا سمعتم المؤذّن فقولوا مثل ما يقول.
السائل : ... .
الشيخ : لا، لا يشمل لأنه لو كان يشمله لكان يجب عليه أن يُؤذّن مرتين وهذا لا يقول به عالم مطلقا، ومن هنا نستدل على خطأ المبتدعة الذين يُحاولون أن يمرّروا وأن يُسلِّكوا دائما وأبدا بعض بدعهم بأوهن الأدلة بل بتكلّفات بارزة منها أنهم يقولون إن النبي صلى الله عليه وأله وسلم خاطب السامعين بقوله إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ثم صلوا علي إلى أخر الحديث، فلماذا أخرجتم المؤذّن من هذا الخطاب الموجّه إلى السامعين؟ أليس المؤذن سامعا لأذانه؟ نقول نعم هو سامع لأذانه ولكن هل هو داخل في هذا الأذان؟ الجواب لا، والسبب أن علماء المسلمين قاطبة لا يرون من المشروع للمؤذّن أن يقول،
الله أكبر الله أكبر.
الله أكبر الله أكبر بصوت خافت يردد ما قاله كما يفعل السامع للأذان.
الله أكبر الله أكبر.
الله أكبر الله أكبر بصوت خافت يردد ما قاله كما يفعل السامع للأذان.
إلى أن ينتهي من الأذان، ما أحد يقول هذا ولذلك كان هذا اتفاقا عمليّا بين العلماء على أن خطاب إذا سمعتم إنما يُقصد به غير المؤذِّن.
هذا أولا وثانيا هل يُشرع للسامعين أن يرفعوا أصواتهم بالصلاة على النبي صلى الله عليه وأله وسلم كما يرفع المؤذّن صوته بالأذان؟ الجواب لا.
إذًا نعود لنقول هل نفترض أنه داخل في عموم إذا سمعتم فمن أين جاؤوا بجهر المؤذّن بالصلاة على النبي صلى الله عليه وأله وسلم كما يجهر بالأذان؟ حسبه أن يُقال له أن يصلي على النبي صلى الله عليه وأله وسلم بعد فراغه من الأذان هذا على افتراض أن المؤذّن يدخل في عموم إذا سمعتم لكننا قد قلنا أن هذا العموم هنا ليس صوابا لأن المقصود به المخاطبين.
فإذًا هنا من بعض المؤذّنين في بعض البلاد العربية خطئان اثنان.
الأول أنهم أدخلوا في عموم قوله إذا سمعتم المؤذن واستلزموا من ذلك أنه يصلي على النبي صلى الله عليه وأله وسلم والخطأ الثاني أنهم جوّزوا له أن يرفع صوته بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فألحقوا بالأذان ما لم يكن منه طيلة القرون المشهود لها بالخيريّة.
وأنا أعتقد أن من لازم المتكلّفين لتسويغ بدعهم أن يقعوا فيما لا يقولون به، وهذا هو الشاهد إذا قالوا له أن يصلي قلنا لهم إذًا المؤذّن له أن يؤذّن مرتين مرة جهرا ومرة سرا لأن ذلك مقتضى قولهم إذا سمعتم المؤذّن أي حتى دخل المؤذّن في ذلك.
الشيخ : هو في الحديث الذي قرأه هو حديث صحيح وأيضا ذكرناه أكثر من مرة وهو مما أخرجه الإمام مسلم في "صحيحه" من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله تعالى عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ثم صلوا علي فإنه من صلى علي مرة واحدة صلى الله عليه بها عشرا ثم سلوا الله لي الوسيلة فإنها درجة في الجنة أو منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لرجل فمن سأل لي الوسيلة حلّت له شفاعتي يوم القيامة هذا حديث كما ذكرنا حديث صحيح رواه الإمام مسلم في "صحيحه" وهو يأمر بثلاثة أمور.
الأول أن يقول مثل ما يقول المؤذن تماما كأنه يؤذّن ولكنه لا يرفع صوته بالإجابة، والأمر الثاني أن يصلي على النبي صلى الله عليه وأله وسلم والصلاة إما أن تكون الصلاة الإبراهيمية وهي الأفضل ولها صيغ كثيرة ويمكنه أن يختار منها ما كان أوجز عبارة ويجوز أن يقتصر على أي عبارة أخرى كما هو المعتاد في الكتب وفي رواية الحديث أن يقول اللهم صل على محمد وسلم.
هذا الأمر الثاني والأمر الثالث أن يطلب من الله تبارك وتعالى للنبي صلى الله عليه وأله وسلم تلك الوسيلة وذلك باللفظ والدعاء الذي حضّ عليه النبي صلى الله عليه وأله وسلم في الحديث الذي رواه الإمام البخاري في "صحيحه" من حديث جابر بن عبد الله رضي الله تعالى عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم من قال حين يسمع النداء اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته حلت له شفاعتي يوم القيامة فهذه أوامر ثلاثة على التسلسل.
الأمر الأول إجابة والأمر الثاني الصلاة على النبي صلى الله عليه وأله وسلم والأمر الثالث الدعاء له في حديث جابر، وهنا لا بد من التنبيه على بعض الفوائد، منها أن الأمر المذكور في هذا الحديث ليس للوجوب، وهذا له علاقة بسؤالٍ سبق، ذلك لقيام بعض القرائن الدالة على عدم الوجوب أهمّها في اعتقادي ما جاء في "موطأ الإمام مالك" رحمه الله بالسند الصحيح " أن الصحابة كانوا يوم الجمعة إذا صعد عمر المنبر وأخذ المؤذّن بالأذان أخذنا بالحديث فإذا سكت المؤذن سكتنا وخطب عمر بن الخطاب " هذا فِعْلٌ يقع على مشهد من عمر بن الخطاب وهو على المنبر يرى الناس يتكلّمون والمؤذّن يؤذّن ولا يُسكِّتهم ولا يُنكر عليهم فكان ذلك السكوت دليلا على أن عملهم ليس مستنكرا وإلا لما سكت عمر وأنتم تعلمون جيدا من هو عمر، عمر الفاروق الذي كان يخطب في يوم جمعة حينما دخل رجل فقال له منكرا عليه تأخُّرَه قال " ما كان إلا أن سمعت الأذان فتوضّأت ثم جئت " فقال له آالوضوء أيضا وقد قال أو قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم يقول من أتى الجمعة فليغتسل .
فهذا الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رأى رجلا تأخّر عن الحضور في أول الخطبة ومع ذلك لم يسكت عليه فكيف يسكت عن الناس الذين هم بين يديه وهم يتكلمون والمؤذّن يؤذّن على افتراض أن إجابته واجبة، فدل هذا العمل من سكوت عمر على فعل أولئك الناس الحاضرين في المسجد أن الإجابة ليست واجبة.
ومن ذلك أيضا أنه جاء في بعض الأحاديث أن النبي صلى الله عليه وأله وسلم سمع المؤذن يقول أشهد أن لا إله إلا الله فلم يزد على قوله وأنا أشهد لم يقل العبارة بكاملها إلى غير ذلك مما لا يحضرني من القرائن.
هذا شيء والشيء الأخر ألا وهو أن دعاء جابر ينتهي بقوله عليه الصلاة والسلام آت محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته أما زيادة "إنك لا تخلف الميعاد" فهي شاذّة إن لم تكن منكرة لأن الإمام البخاري والإمام أحمد كلاهما رويا هذا الحديث عن جابر من طريق شيخ لهما وهو علي بن عيّاش بإسناده الصحيح إلى محمد بن المنكدر عن جابر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس عندهما هذه الزيادة "إنك لا تخلف الميعاد" وإنما تفرّد بروايتها من بين كتب السنن المشهورة الإمام أبو بكر البيهقي في كتابه المعروف ب"السنن الكبرى"، رواها أيضا من طريق علي بن عياش ولا يشك باحث على أن رواية الإمام أحمد زائد رواية الإمام البخاري عن نفس هذا الشيخ أتقن وأضبط وأحفظ من رواية الشيخ الذي رواه عن علي بن عيّاش وعنه أبو بكر البيهقي بالواسطة.
ولذلك فلا ينبغي أن يزيد الداعي بهذا الدعاء على ما صح عن رسول الله صلى الله عليه وأله وسلم به كما ذكرت أنفا، إيش عندك؟
السائل : ... يذكر الدعاء بالأخير.
الشيخ : أي، يمكن وهذا ما ذكرته أنفا.
السائل : ... .
الشيخ : إذا سمعتم المؤذّن فقولوا مثل ما يقول.
السائل : ... .
الشيخ : لا، لا يشمل لأنه لو كان يشمله لكان يجب عليه أن يُؤذّن مرتين وهذا لا يقول به عالم مطلقا، ومن هنا نستدل على خطأ المبتدعة الذين يُحاولون أن يمرّروا وأن يُسلِّكوا دائما وأبدا بعض بدعهم بأوهن الأدلة بل بتكلّفات بارزة منها أنهم يقولون إن النبي صلى الله عليه وأله وسلم خاطب السامعين بقوله إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ثم صلوا علي إلى أخر الحديث، فلماذا أخرجتم المؤذّن من هذا الخطاب الموجّه إلى السامعين؟ أليس المؤذن سامعا لأذانه؟ نقول نعم هو سامع لأذانه ولكن هل هو داخل في هذا الأذان؟ الجواب لا، والسبب أن علماء المسلمين قاطبة لا يرون من المشروع للمؤذّن أن يقول،
الله أكبر الله أكبر.
الله أكبر الله أكبر بصوت خافت يردد ما قاله كما يفعل السامع للأذان.
الله أكبر الله أكبر.
الله أكبر الله أكبر بصوت خافت يردد ما قاله كما يفعل السامع للأذان.
إلى أن ينتهي من الأذان، ما أحد يقول هذا ولذلك كان هذا اتفاقا عمليّا بين العلماء على أن خطاب إذا سمعتم إنما يُقصد به غير المؤذِّن.
هذا أولا وثانيا هل يُشرع للسامعين أن يرفعوا أصواتهم بالصلاة على النبي صلى الله عليه وأله وسلم كما يرفع المؤذّن صوته بالأذان؟ الجواب لا.
إذًا نعود لنقول هل نفترض أنه داخل في عموم إذا سمعتم فمن أين جاؤوا بجهر المؤذّن بالصلاة على النبي صلى الله عليه وأله وسلم كما يجهر بالأذان؟ حسبه أن يُقال له أن يصلي على النبي صلى الله عليه وأله وسلم بعد فراغه من الأذان هذا على افتراض أن المؤذّن يدخل في عموم إذا سمعتم لكننا قد قلنا أن هذا العموم هنا ليس صوابا لأن المقصود به المخاطبين.
فإذًا هنا من بعض المؤذّنين في بعض البلاد العربية خطئان اثنان.
الأول أنهم أدخلوا في عموم قوله إذا سمعتم المؤذن واستلزموا من ذلك أنه يصلي على النبي صلى الله عليه وأله وسلم والخطأ الثاني أنهم جوّزوا له أن يرفع صوته بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فألحقوا بالأذان ما لم يكن منه طيلة القرون المشهود لها بالخيريّة.
وأنا أعتقد أن من لازم المتكلّفين لتسويغ بدعهم أن يقعوا فيما لا يقولون به، وهذا هو الشاهد إذا قالوا له أن يصلي قلنا لهم إذًا المؤذّن له أن يؤذّن مرتين مرة جهرا ومرة سرا لأن ذلك مقتضى قولهم إذا سمعتم المؤذّن أي حتى دخل المؤذّن في ذلك.
الفتاوى المشابهة
- ما ذا يقال في إجابة المؤذن ؟ - الالباني
- ماذا يقال في إجابة المؤذن ؟ - الالباني
- هل يشرع بعد انتهاء المؤذن أن يصلي على النبي صل... - الالباني
- حكم قول المؤذن بعد الأذان اللهم صل على سيدنا مح... - ابن باز
- ما يقال عند سماع المؤذن وبعد الصلوات - ابن باز
- ماذا يقول من سمع المؤذن - ابن باز
- حكم قول المؤذن: (إن الله وملائكته يصلون على الن... - ابن باز
- لماذا يجوز للمؤذن أن يدعو: اللهم رب هذه الدعوة... - الالباني
- حكم الذكر الذي يقال عقب الأذان للمؤذن - ابن باز
- هل يقال بعد سماع المؤذن : ( اللهمَّ ربَّ هذه ا... - الالباني
- هل يقال بعد سماع المؤذن : اللهم رب هذه الدعوة... - الالباني