هل الأشرطة التي يسجلها أبو ليلى من حقه الذي لا يجوز لغيره المتاجرة به.؟
الشيخ محمد ناصر الالباني
السائل : أما السؤال الثاني شيخ بالنسبة للأشرطة أخونا أبو أحمد بسجل تعرف ما يبذل من جهد يعني فهل هذا حق له أن يجوز أن يأتي أشخاص فيأخذون من أبو ليلى الأصول هذه فيفرغونها على كتب يعملونها كتب يعني يطبعوها وينشروها ويستفيدوا من ورائها دون الرجوع إليه ؟
الشيخ : هذا راجع إليه إذا كان اتخذ هذا وسيلة ليستعين بها على الحياة وهي طبعًا وسيلة مشروعة فليس لأحد أن يفعل شيء مما ذكرت إلا بإذنه كالتأليف تمامًا .
السائل : نعم جزاك الله خيرًا لازم تحط على الأشرطة إذًا حقوق الطبع محفوظة لأبو ليلى .
الشيخ : لكن أنت بتعرف الآن أنو هذه القضية ما بتنضبط لكن الإنسان يقول كلمة الحق ويمشي يعني الآن أنا عندي بجيء ثلات مجلدات لأشخاص مختلفين فتاوى الألباني استنسخوها من الأشرطة أنا أقول لا أرى مانعًا من استنساخ الأشرطة التي أتكلم فيها بمناسبة أو بأخرى وطبعها وتوزيعها بشرطين اثنين أحدهما يمكن تحقيقه وهو يتعلق بغيري والآخر يصعب تحقيقه على الأقل الآن وهو يتعلق بي أنا ما يتعلق بغيري إذا أراد رجل ممن أوتي حظا من المال والصلاح والتقوى ويرى أن هذه الأشرطة أو هذه الأجوبة أو هذه الفتاوى فيها خير للعالم الإسلامي ويريد أن يعمم نشر هذا الخير لله عز وجل أي لا يريد أن يتاجر بهذه الأشرطة هذا الشرط الأول , الشرط الثاني أنه لا بد من أن يعرض علي ما استنسخ من أشرطتي لسببين اثنين أحدهما يعود إلي لأنه أنا لما برتجل كلمة قد أتكلم كلمة باللغة السورية مثلا وأهم من هيك قد أستدل بآية وأنا أخطئ في تلاوتها لإنو أولا لست بحافظ للقرآن ثانيًا قد بلغت من الكبر عتيًا فممكن إنو أخطئ في تلاوة الآية ويأتي بعد ذلك الحديث فلا بد من إعادة النظر في هذا الذي استنسخ أولا من أجل أنا كلامي ثانيًا من أجل الذي نقل هذا الكلام المسموع قد جعله مخطوطًا وهذا في الواقع يحتاج إلى تفرغ مني وهذا مما لا أجد إليه سبيلا لذلك يبقى عملية الاستنساخ نظرية غير عملية .
السائل : شيخ مثلا زي أبو أحمد موجه عمله هذا أنا أعرف إنو خالص لله عز وجل يعني كما يقول هو فبعض الناس يعني وأنا واحد منهم يعني إن لا يستحي من الحق شيء يعني أنا الصراحة أحبه لأبو أحمد وأحب أن يستفيد وأعرف ما هو عليه .
الشيخ : الحمدلله.
السائل : فأنا كان نصحته شيخنا يعني الناس بدها تستفيد من هذه الأشرطة لماذا لا تستفيد أنت فهو يتحرج جدًا يقول شيخ بدأته لله وكأنه يعني يصعب عليه أن يستفيد منه أهناك حرج ؟
الشيخ : لا حرج .
السائل : يعني في تغيير النية هي ثابتة شيخنا سواء كالمؤلف .
الشيخ : أي نعم.
السائل : يعني سواء باع أو ما باع النية لله عز وجل هذه بينه وبين ربه.
الشيخ : الاصل أن يكون قصده الأول هو الله.
السائل : نعم فالآن شيخنا يستنسخون هذه الأشرطة يعني وبتعرف هاي الحكي بمئات الآلاف سيدر فنقول له لماذا يا أخي لا أنت يعني اشتغل بها أنت فهو يشعر بحرج شديد .
الشيخ : هو أحق بها هو كان أحق بها وأهلها . وعليكم السلام .
الشيخ : هذا راجع إليه إذا كان اتخذ هذا وسيلة ليستعين بها على الحياة وهي طبعًا وسيلة مشروعة فليس لأحد أن يفعل شيء مما ذكرت إلا بإذنه كالتأليف تمامًا .
السائل : نعم جزاك الله خيرًا لازم تحط على الأشرطة إذًا حقوق الطبع محفوظة لأبو ليلى .
الشيخ : لكن أنت بتعرف الآن أنو هذه القضية ما بتنضبط لكن الإنسان يقول كلمة الحق ويمشي يعني الآن أنا عندي بجيء ثلات مجلدات لأشخاص مختلفين فتاوى الألباني استنسخوها من الأشرطة أنا أقول لا أرى مانعًا من استنساخ الأشرطة التي أتكلم فيها بمناسبة أو بأخرى وطبعها وتوزيعها بشرطين اثنين أحدهما يمكن تحقيقه وهو يتعلق بغيري والآخر يصعب تحقيقه على الأقل الآن وهو يتعلق بي أنا ما يتعلق بغيري إذا أراد رجل ممن أوتي حظا من المال والصلاح والتقوى ويرى أن هذه الأشرطة أو هذه الأجوبة أو هذه الفتاوى فيها خير للعالم الإسلامي ويريد أن يعمم نشر هذا الخير لله عز وجل أي لا يريد أن يتاجر بهذه الأشرطة هذا الشرط الأول , الشرط الثاني أنه لا بد من أن يعرض علي ما استنسخ من أشرطتي لسببين اثنين أحدهما يعود إلي لأنه أنا لما برتجل كلمة قد أتكلم كلمة باللغة السورية مثلا وأهم من هيك قد أستدل بآية وأنا أخطئ في تلاوتها لإنو أولا لست بحافظ للقرآن ثانيًا قد بلغت من الكبر عتيًا فممكن إنو أخطئ في تلاوة الآية ويأتي بعد ذلك الحديث فلا بد من إعادة النظر في هذا الذي استنسخ أولا من أجل أنا كلامي ثانيًا من أجل الذي نقل هذا الكلام المسموع قد جعله مخطوطًا وهذا في الواقع يحتاج إلى تفرغ مني وهذا مما لا أجد إليه سبيلا لذلك يبقى عملية الاستنساخ نظرية غير عملية .
السائل : شيخ مثلا زي أبو أحمد موجه عمله هذا أنا أعرف إنو خالص لله عز وجل يعني كما يقول هو فبعض الناس يعني وأنا واحد منهم يعني إن لا يستحي من الحق شيء يعني أنا الصراحة أحبه لأبو أحمد وأحب أن يستفيد وأعرف ما هو عليه .
الشيخ : الحمدلله.
السائل : فأنا كان نصحته شيخنا يعني الناس بدها تستفيد من هذه الأشرطة لماذا لا تستفيد أنت فهو يتحرج جدًا يقول شيخ بدأته لله وكأنه يعني يصعب عليه أن يستفيد منه أهناك حرج ؟
الشيخ : لا حرج .
السائل : يعني في تغيير النية هي ثابتة شيخنا سواء كالمؤلف .
الشيخ : أي نعم.
السائل : يعني سواء باع أو ما باع النية لله عز وجل هذه بينه وبين ربه.
الشيخ : الاصل أن يكون قصده الأول هو الله.
السائل : نعم فالآن شيخنا يستنسخون هذه الأشرطة يعني وبتعرف هاي الحكي بمئات الآلاف سيدر فنقول له لماذا يا أخي لا أنت يعني اشتغل بها أنت فهو يشعر بحرج شديد .
الشيخ : هو أحق بها هو كان أحق بها وأهلها . وعليكم السلام .
الفتاوى المشابهة
- هل سماع الأشرطة العلمية يغني عن الرحلة في طل... - ابن عثيمين
- الذي ينصح جاره التارك للصلاة ويأتى بالمعاصي... - ابن عثيمين
- الأشرطة التي فيها قرآن لا يثبت لها حكم المصح... - ابن عثيمين
- أبو ليلى يطلب من الشيخ الألباني أن ينصح ابنت أ... - الالباني
- حديث الشيخ مع الطالب حول مسألة تجميع أشرطة الش... - الالباني
- شخص يقوم بتسجيل دروس العلم لبعض المشايخ حتى يب... - الالباني
- طلب بعض الإخوة من الشيخ أشرطته التي يسجلها أبو... - الالباني
- أخذ العلم من الأشرطة والكتب - ابن عثيمين
- حقوق طبع الأشرطة - اللجنة الدائمة
- كلام أبي ليلى عن وجود من يحرف بأشرطة الشيخ الأ... - الالباني
- هل الأشرطة التي يسجلها أبو ليلى من حقه الذي لا... - الالباني