يقول الله تعالى :" وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون ". فمن المعلوم أن الإيمان هو في توحيد الربوبية والألوهية والأسماء والصفات وقد فسر مجاهد الآية بأن الشرك هو الشرك الأكبر في توحيد الألوهية فما توجيهكم للآية لإثبات الإيمان وإثبات الشرك ؟
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
السائل : جزاك الله خير يقول السائل فضيلة الشيخ يقول تعالى في سورة يوسف وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون فمن المعلوم أن الإيمان هو في توحيد الربوبية والألوهية والأسماء والصفات ... لأحد هذه الأنواع الثلاثة من التوحيد ينفي الإيمان وقد فسر مجاهد الآية بأن الشرك هو شرك أكبر في توحيد الألوهية فما توجيهكم للآية بإثبات الإيمان وإثبات الشرك ؟
الشيخ : هذه سبق الكلام عليها في ليلة ماضية وقلنا إن المراد بالشرك هنا الشرك الأصغر وهو لا ينافي الإيمان الذي ينافي الإيمان هو الشرك الأكبر نعم ؟
الشيخ : هذه سبق الكلام عليها في ليلة ماضية وقلنا إن المراد بالشرك هنا الشرك الأصغر وهو لا ينافي الإيمان الذي ينافي الإيمان هو الشرك الأكبر نعم ؟
الفتاوى المشابهة
- كلمة في توحيد الألوهية وتوحيد الربوبية . - الالباني
- الكلام على توحيد الألوهية. - ابن عثيمين
- هل وردت النصوص من الكتاب والسنة بتقسيم التوحيد... - الالباني
- هل يجب علينا الإيمان بالتوحيد بأنواعه الثلاثة ؟ - الالباني
- بيان الفرق بين توحيد الألوهية وتوحيد الربوبية - الفوزان
- كلام على توحيد الألوهية . - الالباني
- بيان توحيد الألوهية والربوبية والأسماء والصفات - الالباني
- هل الإيمان هو التوحيد ؟ - ابن عثيمين
- قال المؤلف "وبعد:فإن الإيمان بأسماء الله وصف... - ابن عثيمين
- بيان النوع الثاني من أنواع الشرك وهو شرك الألوهية - الالباني
- يقول الله تعالى :" وما يؤمن أكثرهم بالله إلا... - ابن عثيمين