استقبال القبلة لقضاء الحاجة؟الجواب: في البناء لا حرج، وفي الصَّحراء يَحْرُم. س: وفي البُنيان؟ ج: لا بأس به على الصَّحيح، كما ثبت عن النبيِّ ﷺ أنه قضى حاجتَه مستقبلَ الشام، مُستدبر الكعبة، في بيت حفصة.