ما صحة حديث: «التمس لأخيك سبعين عذرًا»؟
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
سائل يقول: ما صحة هذا الحديث: التمس لأخيك سبعين عذرًا؟
الجواب:
لا أعلم له أصلًا، والمشروع للمؤمن أن يحترم أخاه إذا اعتذر إليه ويقبل عذره إذا أمكن ذلك، ويحسن به الظن حيث أمكن ذلك، حرصًا على سلامة القلوب من البغضاء، ورغبة في جمع الكلمة والتعاون على الخير، وقد روي عن عمر أنه قال: (لا تظن بكلمة صدرت من أخيك شرًا وأنت تجد لها في الخير محملًا).
سائل يقول: ما صحة هذا الحديث: التمس لأخيك سبعين عذرًا؟
الجواب:
لا أعلم له أصلًا، والمشروع للمؤمن أن يحترم أخاه إذا اعتذر إليه ويقبل عذره إذا أمكن ذلك، ويحسن به الظن حيث أمكن ذلك، حرصًا على سلامة القلوب من البغضاء، ورغبة في جمع الكلمة والتعاون على الخير، وقد روي عن عمر أنه قال: (لا تظن بكلمة صدرت من أخيك شرًا وأنت تجد لها في الخير محملًا).
الفتاوى المشابهة
- سؤال عن صحة حديث ؟ - الالباني
- هل يجوز لشخص منفرد أن يجمع بين الصلاتين لعذر غ... - الالباني
- حكم الصلاة في البيت بدون عذر - ابن باز
- ما صحة حديث: «لقد صلى في مسجد الخيف سبعون نبيًا»؟ - ابن باز
- ما حكم إذا ألزم شخص آخر فحلف له ثم إمتنع الآ... - ابن عثيمين
- الأمور التي يعذر فيها المسلم بالجهل - ابن باز
- هل يعذر الجاهل بجهله ؟ - الالباني
- ما معنى حديث ( لقد أعذر الله إلى عبد أحياه حتى... - الالباني
- إذا خالف شخص صفات حديث السبعين ألف وهو لا يعلم... - الالباني
- ما معنى أعذر ؟ - ابن عثيمين
- ما صحة حديث: «التمس لأخيك سبعين عذرًا»؟ - ابن باز