غسل وإجزاؤه الجنابة عن الوضوء
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
يقول: أقوم لصلاة الفجر وأغتسل من الجنابة إذا كانت، فهل يجزئ الغسل عن الوضوء والذهاب للصلاة؟
الجواب:
المشروع لك أن تتوضأ وضوء الصلاة، ثم تغتسل، تستنجي ثم تتوضأ وضوء الصلاة، ثم تغتسل، هكذا كان النبي يفعل -عليه الصلاة والسلام- لكن لو نويت بالغسل هذا وهذا الحدثين، نويت الحدث الأصغر والأكبر وأنه يقوم مقام الوضوء أجزأ على الراجح.
ولكن الأفضل لك أن تتوضأ أولًا وضوء الصلاة، تستنجي، ثم تتوضأ وضوء الصلاة، ثم تكمل الغسل، هذا هو الذي كان يفعله النبي -عليه الصلاة والسلام- نعم.
يقول: أقوم لصلاة الفجر وأغتسل من الجنابة إذا كانت، فهل يجزئ الغسل عن الوضوء والذهاب للصلاة؟
الجواب:
المشروع لك أن تتوضأ وضوء الصلاة، ثم تغتسل، تستنجي ثم تتوضأ وضوء الصلاة، ثم تغتسل، هكذا كان النبي يفعل -عليه الصلاة والسلام- لكن لو نويت بالغسل هذا وهذا الحدثين، نويت الحدث الأصغر والأكبر وأنه يقوم مقام الوضوء أجزأ على الراجح.
ولكن الأفضل لك أن تتوضأ أولًا وضوء الصلاة، تستنجي، ثم تتوضأ وضوء الصلاة، ثم تكمل الغسل، هذا هو الذي كان يفعله النبي -عليه الصلاة والسلام- نعم.
الفتاوى المشابهة
- حكم إجزاء الغسل عن الوضوء - الفوزان
- هل يجزئ الغسل المباح عن الوضوء؟ - ابن باز
- غسل الجنابة بنية الوضوء يكفي - اللجنة الدائمة
- حكم الجمع بين الوضوء والغسل من الجنابة - ابن باز
- حكم إجزاء الغسل عن الوضوء - ابن عثيمين
- إجزاء الغسل عن الوضوء - ابن عثيمين
- هل يكفي غسل الجنابة عن الوضوء؟ - ابن باز
- إجزاء الغسل عن الوضوء - ابن باز
- حكم الوضوء عند الغسل من الجنابة - ابن باز
- مسألة إجزاء الغسل عن الوضوء - ابن باز
- غسل وإجزاؤه الجنابة عن الوضوء - ابن باز