ما معيار التفاضل في الأعمال؟
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
تقول السائلة: هل جميع الأعمال التي يتعدى نفعها إلى الغير هي أفضل من الأعمال التي هي مقتصرة على النفع للنفس؟ أم أن هناك ميزانًا آخر للتفاضل؟ وهل هناك حالات تكون الأفضلية للأعمال المقتصرة على النفع للنفس دون الأعمال التي تتعدى للغير؟
الجواب:
هذه مسائل تخضع للأدلة الشرعية، فإن الأعمال فيها المتعدي وفيها القاصر، فالصلاة أمرها قاصر وهي أفضل الأعمال بعد الشهادتين وأوجب الأعمال بعد الشهادتين، ومع ذلك هي عمل قاصر على صاحبه، وأجره لصاحبه ليس بمتعدي، والزكاة متعدية والصلاة أفضل منها، هذه أمور تخضع للأدلة الشرعية.
تقول السائلة: هل جميع الأعمال التي يتعدى نفعها إلى الغير هي أفضل من الأعمال التي هي مقتصرة على النفع للنفس؟ أم أن هناك ميزانًا آخر للتفاضل؟ وهل هناك حالات تكون الأفضلية للأعمال المقتصرة على النفع للنفس دون الأعمال التي تتعدى للغير؟
الجواب:
هذه مسائل تخضع للأدلة الشرعية، فإن الأعمال فيها المتعدي وفيها القاصر، فالصلاة أمرها قاصر وهي أفضل الأعمال بعد الشهادتين وأوجب الأعمال بعد الشهادتين، ومع ذلك هي عمل قاصر على صاحبه، وأجره لصاحبه ليس بمتعدي، والزكاة متعدية والصلاة أفضل منها، هذه أمور تخضع للأدلة الشرعية.
الفتاوى المشابهة
- هل يستقيم ما استدل به بعض أهل العلم بهذا الح... - ابن عثيمين
- أفضل الأعمال عند الله - اللجنة الدائمة
- ما الصحيح في أفضل الأعمال؟ - ابن باز
- سادسا : تفاضل الأعمال بحسب المشقة . - ابن عثيمين
- ثالثا : تفاضل الأعمال بحسب العامل . - ابن عثيمين
- خامسا : تفاضل الأعمال بحسب المكان . - ابن عثيمين
- ثانيا : تفاضل الأعمال بسبب النوع . - ابن عثيمين
- رابعا : تفاضل الأعمال بحس الزمان . - ابن عثيمين
- أولا : تفاضل الأعمال بحسب الجنس . - ابن عثيمين
- باب : تفاضل أهل الإيمان في الأعمال - ابن عثيمين
- ما معيار التفاضل في الأعمال؟ - ابن باز