ما هَدْي النبي ﷺ في معاملة المشركين؟
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
قول عائشة: "مات الرسول ﷺ ودرعه مرهونةٌ عند يهوديٍّ"؟
الجواب:
كذلك معاملة المشركين، وأنه لا بأس أن يُعامَلوا: فيُشترى منهم، ويُباع لهم، ولا حرج، فالنبي ﷺ اشترى من اليهود ورهن عندهم دِرْعَه عليه الصلاة والسلام.
س: وغير اليهود؟
ج: اليهود والنصارى وغيرهم.
قول عائشة: "مات الرسول ﷺ ودرعه مرهونةٌ عند يهوديٍّ"؟
الجواب:
كذلك معاملة المشركين، وأنه لا بأس أن يُعامَلوا: فيُشترى منهم، ويُباع لهم، ولا حرج، فالنبي ﷺ اشترى من اليهود ورهن عندهم دِرْعَه عليه الصلاة والسلام.
س: وغير اليهود؟
ج: اليهود والنصارى وغيرهم.
الفتاوى المشابهة
- حكم نكاح اليهودية والنصرانية والمشركة - ابن باز
- معنى قولها :" أن رسول الله صلى الله عليه وسل... - ابن عثيمين
- بيان أن القول" الدين المعاملة " ليس حديثاً عن... - الالباني
- من وقع في الكفر يعامل معاملة الكفار - ابن باز
- هل يجوز للمسلم مخالطة المشركين واليهود؟ - ابن باز
- حكم قول هذا الوقت النصارى أحسن من المسلم... - اللجنة الدائمة
- تفسير قوله تعالى: ((..... وَالْمُشْرِكِينَ و... - ابن عثيمين
- معاملة المسلم لغير المسلم - ابن باز
- معاملة أهل الكتاب المعاصرين كمعاملة السابقين - ابن عثيمين
- بالنسبة لمعامل اليهود هل هي على إطلاقها أم ي... - ابن عثيمين
- ما هَدْي النبي ﷺ في معاملة المشركين؟ - ابن باز