الجواب: هذا الأمر بينك وبينه؛ إن سامحته فلا بأس وإن لم تسامحه فبينكما المحكمة تنظر المحكمة في دعواه وفي حجته وفي كيفية السرقة وتحكم بعد ذلك. نعم. المقدم: بارك الله فيكم.