ما حكم من يتعمّد إصابة الناس بالعين؟
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
في هذه الأيام تنتشر الإصابة بالعين، وهم يفتخرون بها، وهي تُصيب بعض الناس، فما نصيحتكم لهؤلاء؟
الجواب:
الواجب الحذر، وأن الإنسان يتعمّد، فإذا كانت العينُ يتعمّدها فعليه الحذر من ذلك، وإذا عُرف أنه يتعمّد ذلك يجب أن يُؤخذ بهذا ويُعاقب، أما إذا كان بغير اختياره فليس بيده قدرة، لا يُكلِّف الله نفسًا إلا وسعها، والمسلم يقول صباح ومساء: "أعوذ بكلمات الله التامَّات من شرِّ ما خلق" ثلاث مرات، ويقرأ آية الكرسي بعد كلِّ صلاةٍ: اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ [البقرة:255]، ويقرأ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ والمعوذتين ثلاث مراتٍ صباح ومساء ويَسْلَم، ما تضرُّه العين ولا غيرها.
فيقرأ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ والمعوذتين ثلاث مرات صباح ومساء، وقايةً من كل سوءٍ، ويقرآ آية الكُرسي بعد كل صلاةٍ، ففيها الوقاية من كل سوءٍ، ويقرأها أيضًا: اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ عند النوم.
كل هذه من أسباب الوقاية، ويقول: "أعوذ بكلمات الله التامَّات من شرِّ ما خلق" ثلاث مرات في الليل والنهار، و"بسم الله الذي لا يضرُّ مع اسمه شيءٌ في الأرض ولا في السماء، وهو السميع العليم" ثلاث مرات ليلًا ونهارًا، من أسباب الوقاية، ويقرأ آخر آيتين من سورة البقرة كل ليلةٍ: آمَنَ الرَّسُولُ [البقرة:285]، فهذه من أسباب العافية من كل سوءٍ.
في هذه الأيام تنتشر الإصابة بالعين، وهم يفتخرون بها، وهي تُصيب بعض الناس، فما نصيحتكم لهؤلاء؟
الجواب:
الواجب الحذر، وأن الإنسان يتعمّد، فإذا كانت العينُ يتعمّدها فعليه الحذر من ذلك، وإذا عُرف أنه يتعمّد ذلك يجب أن يُؤخذ بهذا ويُعاقب، أما إذا كان بغير اختياره فليس بيده قدرة، لا يُكلِّف الله نفسًا إلا وسعها، والمسلم يقول صباح ومساء: "أعوذ بكلمات الله التامَّات من شرِّ ما خلق" ثلاث مرات، ويقرأ آية الكرسي بعد كلِّ صلاةٍ: اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ [البقرة:255]، ويقرأ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ والمعوذتين ثلاث مراتٍ صباح ومساء ويَسْلَم، ما تضرُّه العين ولا غيرها.
فيقرأ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ والمعوذتين ثلاث مرات صباح ومساء، وقايةً من كل سوءٍ، ويقرآ آية الكُرسي بعد كل صلاةٍ، ففيها الوقاية من كل سوءٍ، ويقرأها أيضًا: اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ عند النوم.
كل هذه من أسباب الوقاية، ويقول: "أعوذ بكلمات الله التامَّات من شرِّ ما خلق" ثلاث مرات في الليل والنهار، و"بسم الله الذي لا يضرُّ مع اسمه شيءٌ في الأرض ولا في السماء، وهو السميع العليم" ثلاث مرات ليلًا ونهارًا، من أسباب الوقاية، ويقرأ آخر آيتين من سورة البقرة كل ليلةٍ: آمَنَ الرَّسُولُ [البقرة:285]، فهذه من أسباب العافية من كل سوءٍ.
الفتاوى المشابهة
- حكم مسابقة الإمام في شيء من الصلاة دون تعمد - ابن باز
- ما حكم من تعمد العمل مع الجهل.؟ - ابن عثيمين
- هل للعين أنواع؟ - ابن باز
- ما حكم من يتعمد تأخير الصلاة؟ - ابن باز
- ماذا يفعل مَنْ ظن إصابته بعين ونحوها؟ - ابن باز
- علاج الإصابة بالعين - اللجنة الدائمة
- إصابة الإنسان بالعين وعلاج ذلك - ابن عثيمين
- إذا شخص أصيب بالعين فهل تلزمه الإصابة مدة طويل... - الالباني
- يقول هل الإصابة بالعين حقيقة نرجو توضيح ذلك... - ابن عثيمين
- ما حكم من يتعمد الإصابة بالعين؟ - ابن باز
- ما حكم من يتعمّد إصابة الناس بالعين؟ - ابن باز