أنواع من الذبح في بعض المناطق
اللجنة الدائمة
س: نفيد سماحتكم بأنه يوجد في بادينا التابعة لمحافظة الليث
أنواع من الذبح للحيوانات ، والذي توارثوه عن آبائهم حتى صار عند بعضهم عادة لا يعرف سببها ، ويعتبرون ذلك وفاء بحق الآباء ، وبعضهم يعتبرون ذلك قربة يتقربون بها إلى الله ، وهذا منه ما هو مؤقت بزمن معلوم من السنة وبعدد معين ، ومنها ما هو بنوع من الحيوانات مثل البقر ، ومنها ما هو متوقف على سبب طارئ مثل مرضه أو مرض أبنائه أو غير ذلك . وإليكم يا سماحة الشيخ بعضًا من هذه الأنواع : 1- مفهوم الصدقة عندهم هي التقرب بذبح الحيوان ، حيث يذبح أحدهم الحيوان بزعم أنه صدقة لا يوزع لحمها على الفقراء ولايدعوهم إليها وإنما يأكلها في بيته هو وأهله وجيرانه وضيوفه ؛ لأن الصدقة عندهم ليست قصد الإطعام ، بل هي التقرب بالقتل والدم ، وهذا يحدث عندما يمرض المريض أو عند حاجتهم إلى اللحم . وبعضهم يستحبون ذبح البقر ويظنون أن ذبحها له وزن في الآخرة ، وهذا يكثر في كبار السن لا سيما العجائز ، حيث يتكلفون ولو بالدين من أجل أن يتصدقوا ببقرة وعندما ننصح أحدهم أن يتصدق بهذه البقرة حية على مسكين لا يفعل ويعتبر ذبحها وتوزيع لحمها على عامة الناس دون تحر لفقير أفضل .
2- النوع الثاني : وهو الموقت بوقت معلوم من السنة مثل المعراج والمولد ، وهي شاة تذبح في ليلة المعراج ، أما المولد فقد يصل إلى ثلاث من الغنم ، وهذا مما يظنونه قربة لهم عند الله وهو مما توارثوه عن آبائهم . 3- النوع الثالث : ما يسمونه بالعرقوب ، وهو ذبح جمل أو بقرة أو سبع من الغنم لمن لم يجد الإبل والبقر ، وهذا مما توارثوه عن آبائهم ، حيث أكثرهم لا يعلم سبب ذلك وإنما هو اتباع لآبائهم في ذلك . وعندما سألت بعض أهل الخبرة عن سبب مثل هذا العرقوب أخبرني أن يكون لأمرين : إما أن يكونوا قد قتلوا نفسًا محرمة فيخافون منها ، أو أنهم يحلفون يمينًا فاجرة فيخافون منها ، فيسألون الكهان فيأمرونهم بذلك العرقوب كل سنة ، فيرثه الأبناء عن الآباء ، حتى صار الآن الذين يذبحون هذه الذبائح المتوارثة يدعون أنهم لا يعلمون سببها ، ومنهم من يقول : لعلها نذر كان على آبائنا ونحن نفي به برًا لهم . علما أنه سألني شابٌ ، فيقول : (كان أهلنا في أيام المجاعات يسرقون ويعملون أعمالاً سيئة ، وأخاف أنهم ما أخروا لنا خيرًا ، فسألت شرواك من الناس ، فقال لي : اذبح قعودًا كل سنة فذبحته سنة
وتركته العام الماضي ، فما رأيك ؟) فقلت له : أولاً : هذا الرجل ليس شرواي أعوذ بالله أن أكون مثله ، فإنه كاهن أو جاهل متأثر بالكهان ، فقد أفتاك بالذبح لغير الله والاعتماد على غيره . ثانيًا : لا تسأل عما كان يعمل آباؤك وأجدادك ، قال تعالى : وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى فأنت لا تسأل إلا عن ما عملت ولا تحاسب إلا على ما اقترفت نفسك ، فتب إلى الله من ذلك والتوبة تجب ما قبلها . وهذا يا سماحة الشيخ يدل على أنه يوجد من يذبحها طلبًا لنفعها ودفعًا لشرها ، وأنه يوجد من يدعو إلى ذلك ، كما أنه يوجد غيرها من أنواع الذبح ، مثل ذبيحة تذبح كل سنة تسمى بالزربة تدفع المهمات والملمات ، يعتبرونها مثل السور الذي يحفظ ما بداخله . علمًا أن هذه الذبائح يذكرون عليها اسم الله عند ذبحها ، ويسمون ويكبرون ومن عباراتهم عند الذبح : (أسمعت وأعلمت أنك صدقة لله وفي سبيل الله بسم الله والله أكبر) ثم يذبح . والسؤال يا سماحة الشيخ : هل هذا المفهوم عن الصدقة هذه صحيح ، يعتبر قربة لمن يتقرب بذبح الحيوان ، وهل لذبح البقر فضل ينتفع به صاحبه بعد موته ، وهل ذبح العراقيب والمعراج والمولد وما
شاكلها من هذه الذبائح تدخل في الذبح لغير الله ، وهل يجوز أكلها لغير المضطر ، وهل ينبغي لمن قدم له لحم أن يستفصل عن سبب ذبحه أم لا ، وهل البهيمة المريضة - التي لا يراد لحمها- تذبح أم تترك حتى تموت ؟ علمًا انهم يذبحونها طلبًا لذكاتها بناءً على مفهومهم عن الصدقة بقتل الحيوان أو بدمه . فصلوا لنا القول في هذا الأمر جزاكم الله خيرًا ، حتى نقرأه عليهم في مساجدهم ، علمًا بأنني عندما أزورهم لا آلو جهدًا في إلقاء بعض الكلمات ، فيسألوني هذه الأسئلة فأجيبهم مما أعرف ، وما لا أعرف أسجله عندي ، وأعدهم بأني سأسأل عنه وآتيهم بالجواب إن شاء الله . إضافة إلى أن بعضهم لا يقتنع بجوابي ، فإذا أتى الجواب من سماحتكم قد يقتنع أكثر . كما أن كثيرًا من الناس يذهبون إلى الكهان ومن يدعي علم الغيب ، وقد قتنوا برجل جنوب الطائف يخبرهم عن أماكن المسروقات ، وأماكن المياه الجوفية ، ويصف لهم طبقات الأرض من بيته أو من الطائف ، وهي تبعد عنه ما يقارب ثلاثمائة كيلو متر ، كما يصف لهم علاج ما بهم من أمراض .. إلخ .
ج : بعد أن درست اللجنة الاستفتاء ، أجابت بأن ذبح الحيوانات التي يجوز أكلها يكون لأغراض :
أولاً : الذبح المباح والمشروع وهو أنواع : 1- الذبح للأكل وهذا إذا ذكروا اسم الله عليه مباح ، قال تعالى : فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ ، وقال تعالى : وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ . 2- الذبح للتقرب إلى الله تعالى ، ويكون في هدي التطوع ، وهدي التمتع ، والقران . 3- يكون كفارة ترك واجب ، أو فعل محظور في الحج والعمرة . 4- يكون عقيقة عن المولود للذكر شاتان وللجارية شاة . 5- يكون أضحية تذبح في يوم النحر أو أيام التشريق . ثانيًا : الذبح المنوع شرعًا وهذا أنواع : 1- الذبح لغير الله كالذبح للأصنام والقبور ، وهذا شرك أكبر يخرج من الدين ولا يحل أكله ، قال تعالى : حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ إلى قوله تعالى : وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ ، ومنه ما يذبح للجن والشياطين لاتقاء شرهم . 2- ما ذكر عليه اسم غير الله كاسم المسيح والزهرة أو اسم الحسين أو
غيره من الأولياء ؛ لأنه مما أهل به لغير الله . 3- ما يذبح في المواسم البدعية كالمولد والإسراء والمعراج أو غيرها من الأعياد البدعية ، فهذا ذبح محرم ولا يحل أكله . 4- ما يذبح تمشيًا على العوائد الجاهلية كالذبح لنزول المطر ، أو لدفع البلاء ، أو لجلب الخير ، أو غير ذلك من العوائد الجاهلية . أما من يريد الصدقة على المحتاجين فباب الصدقات واسع لا يتعين أن يكون باللحم ، بل يكون بتوزيع النقود وتوزيع الأطعمة والكسوة وغير ذلك مما ينفع المحتاجين . ولا يجوز الذهاب إلى الكهان ، قال - صلى الله عليه وسلم - : من أتى كاهنًا أو عرافًا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد - صلى الله عليه وسلم - ، والكاهن الذي ذكرتم أو غيره يجب أن تخبروا عنه مركز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر القريب منكم ؛ ليعملوا ما يلزم نحوه حسب ما عندهم من التعليمات .
أنواع من الذبح للحيوانات ، والذي توارثوه عن آبائهم حتى صار عند بعضهم عادة لا يعرف سببها ، ويعتبرون ذلك وفاء بحق الآباء ، وبعضهم يعتبرون ذلك قربة يتقربون بها إلى الله ، وهذا منه ما هو مؤقت بزمن معلوم من السنة وبعدد معين ، ومنها ما هو بنوع من الحيوانات مثل البقر ، ومنها ما هو متوقف على سبب طارئ مثل مرضه أو مرض أبنائه أو غير ذلك . وإليكم يا سماحة الشيخ بعضًا من هذه الأنواع : 1- مفهوم الصدقة عندهم هي التقرب بذبح الحيوان ، حيث يذبح أحدهم الحيوان بزعم أنه صدقة لا يوزع لحمها على الفقراء ولايدعوهم إليها وإنما يأكلها في بيته هو وأهله وجيرانه وضيوفه ؛ لأن الصدقة عندهم ليست قصد الإطعام ، بل هي التقرب بالقتل والدم ، وهذا يحدث عندما يمرض المريض أو عند حاجتهم إلى اللحم . وبعضهم يستحبون ذبح البقر ويظنون أن ذبحها له وزن في الآخرة ، وهذا يكثر في كبار السن لا سيما العجائز ، حيث يتكلفون ولو بالدين من أجل أن يتصدقوا ببقرة وعندما ننصح أحدهم أن يتصدق بهذه البقرة حية على مسكين لا يفعل ويعتبر ذبحها وتوزيع لحمها على عامة الناس دون تحر لفقير أفضل .
2- النوع الثاني : وهو الموقت بوقت معلوم من السنة مثل المعراج والمولد ، وهي شاة تذبح في ليلة المعراج ، أما المولد فقد يصل إلى ثلاث من الغنم ، وهذا مما يظنونه قربة لهم عند الله وهو مما توارثوه عن آبائهم . 3- النوع الثالث : ما يسمونه بالعرقوب ، وهو ذبح جمل أو بقرة أو سبع من الغنم لمن لم يجد الإبل والبقر ، وهذا مما توارثوه عن آبائهم ، حيث أكثرهم لا يعلم سبب ذلك وإنما هو اتباع لآبائهم في ذلك . وعندما سألت بعض أهل الخبرة عن سبب مثل هذا العرقوب أخبرني أن يكون لأمرين : إما أن يكونوا قد قتلوا نفسًا محرمة فيخافون منها ، أو أنهم يحلفون يمينًا فاجرة فيخافون منها ، فيسألون الكهان فيأمرونهم بذلك العرقوب كل سنة ، فيرثه الأبناء عن الآباء ، حتى صار الآن الذين يذبحون هذه الذبائح المتوارثة يدعون أنهم لا يعلمون سببها ، ومنهم من يقول : لعلها نذر كان على آبائنا ونحن نفي به برًا لهم . علما أنه سألني شابٌ ، فيقول : (كان أهلنا في أيام المجاعات يسرقون ويعملون أعمالاً سيئة ، وأخاف أنهم ما أخروا لنا خيرًا ، فسألت شرواك من الناس ، فقال لي : اذبح قعودًا كل سنة فذبحته سنة
وتركته العام الماضي ، فما رأيك ؟) فقلت له : أولاً : هذا الرجل ليس شرواي أعوذ بالله أن أكون مثله ، فإنه كاهن أو جاهل متأثر بالكهان ، فقد أفتاك بالذبح لغير الله والاعتماد على غيره . ثانيًا : لا تسأل عما كان يعمل آباؤك وأجدادك ، قال تعالى : وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى فأنت لا تسأل إلا عن ما عملت ولا تحاسب إلا على ما اقترفت نفسك ، فتب إلى الله من ذلك والتوبة تجب ما قبلها . وهذا يا سماحة الشيخ يدل على أنه يوجد من يذبحها طلبًا لنفعها ودفعًا لشرها ، وأنه يوجد من يدعو إلى ذلك ، كما أنه يوجد غيرها من أنواع الذبح ، مثل ذبيحة تذبح كل سنة تسمى بالزربة تدفع المهمات والملمات ، يعتبرونها مثل السور الذي يحفظ ما بداخله . علمًا أن هذه الذبائح يذكرون عليها اسم الله عند ذبحها ، ويسمون ويكبرون ومن عباراتهم عند الذبح : (أسمعت وأعلمت أنك صدقة لله وفي سبيل الله بسم الله والله أكبر) ثم يذبح . والسؤال يا سماحة الشيخ : هل هذا المفهوم عن الصدقة هذه صحيح ، يعتبر قربة لمن يتقرب بذبح الحيوان ، وهل لذبح البقر فضل ينتفع به صاحبه بعد موته ، وهل ذبح العراقيب والمعراج والمولد وما
شاكلها من هذه الذبائح تدخل في الذبح لغير الله ، وهل يجوز أكلها لغير المضطر ، وهل ينبغي لمن قدم له لحم أن يستفصل عن سبب ذبحه أم لا ، وهل البهيمة المريضة - التي لا يراد لحمها- تذبح أم تترك حتى تموت ؟ علمًا انهم يذبحونها طلبًا لذكاتها بناءً على مفهومهم عن الصدقة بقتل الحيوان أو بدمه . فصلوا لنا القول في هذا الأمر جزاكم الله خيرًا ، حتى نقرأه عليهم في مساجدهم ، علمًا بأنني عندما أزورهم لا آلو جهدًا في إلقاء بعض الكلمات ، فيسألوني هذه الأسئلة فأجيبهم مما أعرف ، وما لا أعرف أسجله عندي ، وأعدهم بأني سأسأل عنه وآتيهم بالجواب إن شاء الله . إضافة إلى أن بعضهم لا يقتنع بجوابي ، فإذا أتى الجواب من سماحتكم قد يقتنع أكثر . كما أن كثيرًا من الناس يذهبون إلى الكهان ومن يدعي علم الغيب ، وقد قتنوا برجل جنوب الطائف يخبرهم عن أماكن المسروقات ، وأماكن المياه الجوفية ، ويصف لهم طبقات الأرض من بيته أو من الطائف ، وهي تبعد عنه ما يقارب ثلاثمائة كيلو متر ، كما يصف لهم علاج ما بهم من أمراض .. إلخ .
ج : بعد أن درست اللجنة الاستفتاء ، أجابت بأن ذبح الحيوانات التي يجوز أكلها يكون لأغراض :
أولاً : الذبح المباح والمشروع وهو أنواع : 1- الذبح للأكل وهذا إذا ذكروا اسم الله عليه مباح ، قال تعالى : فَكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ ، وقال تعالى : وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ . 2- الذبح للتقرب إلى الله تعالى ، ويكون في هدي التطوع ، وهدي التمتع ، والقران . 3- يكون كفارة ترك واجب ، أو فعل محظور في الحج والعمرة . 4- يكون عقيقة عن المولود للذكر شاتان وللجارية شاة . 5- يكون أضحية تذبح في يوم النحر أو أيام التشريق . ثانيًا : الذبح المنوع شرعًا وهذا أنواع : 1- الذبح لغير الله كالذبح للأصنام والقبور ، وهذا شرك أكبر يخرج من الدين ولا يحل أكله ، قال تعالى : حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ إلى قوله تعالى : وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ ، ومنه ما يذبح للجن والشياطين لاتقاء شرهم . 2- ما ذكر عليه اسم غير الله كاسم المسيح والزهرة أو اسم الحسين أو
غيره من الأولياء ؛ لأنه مما أهل به لغير الله . 3- ما يذبح في المواسم البدعية كالمولد والإسراء والمعراج أو غيرها من الأعياد البدعية ، فهذا ذبح محرم ولا يحل أكله . 4- ما يذبح تمشيًا على العوائد الجاهلية كالذبح لنزول المطر ، أو لدفع البلاء ، أو لجلب الخير ، أو غير ذلك من العوائد الجاهلية . أما من يريد الصدقة على المحتاجين فباب الصدقات واسع لا يتعين أن يكون باللحم ، بل يكون بتوزيع النقود وتوزيع الأطعمة والكسوة وغير ذلك مما ينفع المحتاجين . ولا يجوز الذهاب إلى الكهان ، قال - صلى الله عليه وسلم - : من أتى كاهنًا أو عرافًا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد - صلى الله عليه وسلم - ، والكاهن الذي ذكرتم أو غيره يجب أن تخبروا عنه مركز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر القريب منكم ؛ ليعملوا ما يلزم نحوه حسب ما عندهم من التعليمات .
الفتاوى المشابهة
- الذبح في المعيصم - اللجنة الدائمة
- من يذبح لأبيه وجده كل سنة - ابن باز
- حدثنا مسلم قال حدثنا شعبة عن الأسود عن جندب... - ابن عثيمين
- شرح قول المصنف : باب لا يذبح لله بمكان يذبح... - ابن عثيمين
- حكم الذبح لغير الله - ابن باز
- ذبح ذبيحة وقال هذا الذبح لله ولكن قربة ل... - اللجنة الدائمة
- ما حكم الذبح لغير الله؟ - ابن باز
- الذبح لغير الله - ابن باز
- الذبح في مكان يذبح فيه لغير الله - اللجنة الدائمة
- فوائد حديث : ( من ذبح قبل الصلاة فليذبح مكان... - ابن عثيمين
- أنواع من الذبح في بعض المناطق - اللجنة الدائمة