القسم ، وأنه وإن كان في رئاستي له مصلحة لزملائي إلا أنه لا يترتب على تركها مفسدة كبيرة ، كما أنني لا أنوي الاستمرار في حضور مجلس لا تحضره الملائكة ، فبماذا تفتونني سددكم الله ورعاكم وجزاكم الله خيرًا .
ج : تعليق صور ذوات الأرواح لا يجوز ، ولكن إذا كان بقاؤك في رئاسة القسم يترتب عليها مصلحة في نشر الخير وتقليل الشر فاستمر مع استنكار تعليق الصور ولو في قلبك إذا لم تستطع أكثر من ذلك .