حديث من قال حين يصبح ثلاث مرات هو الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة إلى آخر السورة
اللجنة الدائمة
السؤال الأول من الفتوى رقم ( 16316 )
س1: ما قولكم في هذا الحديث، وما مدى صحته، وهل يؤخذ به، وهل هو حجة لمن تمسك به وعمل به. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قال حين يصبح ثلاث مرات: هُوَ اللَّهُ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (23) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ وكَّل الله به سبعين ألف ملك يصلون عليه حتى يمسي، وإن مات من ذلك اليوم مات شهيدًا ؟
ج 1: قال الشوكاني في ( تحفة الذاكرين ): أخرجه الترمذي وقال بعد إخراجه: حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه. وأخرجه أيضًا الدارمي وابن السني قال النووي : بإسناد ضعيف. وأخرجه الإمام أحمد في ( المسند ). وسنده ضعيف كما قال النووي ؛ لأن في إسناده خالد بن طهمان ، وقد اختلط، وفي إسناده أيضًا نافع بن أبي نافع ، واشتبه أمره على جمع من أهل العلم، وقيل: إنه نفيع الأعمى ، وهو متروك كما في ( التقريب ). وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
س1: ما قولكم في هذا الحديث، وما مدى صحته، وهل يؤخذ به، وهل هو حجة لمن تمسك به وعمل به. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قال حين يصبح ثلاث مرات: هُوَ اللَّهُ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ (22) هُوَ اللَّهُ الَّذِي لاَ إِلَهَ إِلا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (23) هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ وكَّل الله به سبعين ألف ملك يصلون عليه حتى يمسي، وإن مات من ذلك اليوم مات شهيدًا ؟
ج 1: قال الشوكاني في ( تحفة الذاكرين ): أخرجه الترمذي وقال بعد إخراجه: حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه. وأخرجه أيضًا الدارمي وابن السني قال النووي : بإسناد ضعيف. وأخرجه الإمام أحمد في ( المسند ). وسنده ضعيف كما قال النووي ؛ لأن في إسناده خالد بن طهمان ، وقد اختلط، وفي إسناده أيضًا نافع بن أبي نافع ، واشتبه أمره على جمع من أهل العلم، وقيل: إنه نفيع الأعمى ، وهو متروك كما في ( التقريب ). وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
الفتاوى المشابهة
- شرح حديث عن عبد الله بن خبيب رضي الله عنه -... - ابن عثيمين
- ما صحة حديث فضل قراءة آخر سورة الحشر؟ - ابن باز
- شرح حديث عن أبي سعيد الخدري وأبي هريرة رضي ا... - ابن عثيمين
- ما هو العلم و من هو العالم ؟ - الالباني
- ما صحة حديث: «من قال حين يصبح وحين يمسي: سبحان... - ابن باز
- معنى قوله تعالى:" هو الله الذي لا إله إلا هو... - ابن عثيمين
- ما صحة حديث: «من قال حين يصبح ويمسي: حسبي الله»؟ - ابن باز
- ما مدى صحة حديث : ( من قال حين يصبح ثلاث مرات... - الالباني
- شرح قول المصنف: "... وأما دلالة الشرع على ثب... - ابن عثيمين
- قال المصنف رحمه الله تعالى : ونؤمن بأنه : <<... - ابن عثيمين
- حديث من قال حين يصبح ثلاث مرات هو الله ا... - اللجنة الدائمة