شراء الكتب من أهل الأهواء
اللجنة الدائمة
السؤال الخامس من الفتوى رقم ( 21394 )
س 5: هل يمكن لي أن أتعامل مع الذين هم من الإباضيين، أي أنني أشتري وأبيع معهم كالتجارة مثلاً ، ومع هذا أشتري من عندهم الكتب والأشرطة التي لا بأس بها، فهذا الأمر أنا فيه. فهل أتوقف من هذا الأمر أم أستمر؟
ج 5: لا بأس بشراء الكتب النافعة من أي أحد وجد عنده، لما في ذلك من الفائدة، أما كتب البدع والضلال فلا يجوز بيعها ولا شراؤها. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
س 5: هل يمكن لي أن أتعامل مع الذين هم من الإباضيين، أي أنني أشتري وأبيع معهم كالتجارة مثلاً ، ومع هذا أشتري من عندهم الكتب والأشرطة التي لا بأس بها، فهذا الأمر أنا فيه. فهل أتوقف من هذا الأمر أم أستمر؟
ج 5: لا بأس بشراء الكتب النافعة من أي أحد وجد عنده، لما في ذلك من الفائدة، أما كتب البدع والضلال فلا يجوز بيعها ولا شراؤها. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
الفتاوى المشابهة
- الشراء من كفار مع وجود مسلمين - اللجنة الدائمة
- يريد شراء أرض لا يقدر على ثمنها فطلب من... - اللجنة الدائمة
- البيع بعد الشراء وقبله - اللجنة الدائمة
- رجل أعطاني مبلغًا من المال لشراء الكتب ؛ فهل ي... - الالباني
- ما الحكم في أنه من عادتي إذا أردت شراء كتاب طل... - الالباني
- حكم شراء الكتب المشتملة على صور - ابن عثيمين
- شراء الكتب بالتقسيط - اللجنة الدائمة
- هل الرسول يكتب ؟ - ابن عثيمين
- الكتب والأشرطة التي توزع ولم يكتب عليها... - اللجنة الدائمة
- شراء الكتب من الزكاة - اللجنة الدائمة
- شراء الكتب من أهل الأهواء - اللجنة الدائمة