دعوى شيخ الطريقة بأنه لن يضيع أحد من أتباعه
اللجنة الدائمة
س 4، 5: أمر الشيخ بكتابة البشارة على جدار المجلس المنسوبة إلى خليفته ( حاجي إبراهيم ) أن النبي صلى الله عليه وسلم جاء إلى الخليفة وقال: لا يضيع أحد من منتسبي الشيخ لا في الدنيا ولا في الآخرة، إلا من لم يصاحبه بإخلاص، أما الخليفة فهو ينكر نسبة البشارة إليه ويقول: ما جاءني النبي صلى الله عليه وسلم وما شاهدته، ولا قال لي
النبي صلى الله عليه وسلم هذا الكلام، وغضب الشيخ كثيرًا على هذا الإنكار، وقال جاء في تحقيقي أن حزب الشياطين ( اسمه أهل الدبلي ) قد سيطروا على هذا الخليفة ( حاجي إبراهيم ) وسلبوا ذاكرته وجن الخليفة، فلهذا ينكر الآن البشارة، وينكر مشاهدته للنبي صلى الله عليه وسلم ثم أعلن الشيخ من منبره أمام الناس أني لم آمر بكتابة البشارة على قول الخليفة فقط، بل طرحت البشارة على نور التحقيق وحققته مائة مرة من ماء النور، فوجدت البشارة حقًّا، وألفاظ البشارة كلها صحيحة، ثم بعد هذا الاطمئنان أمرت بكتابة البشارة، وأحيانًا أشار الشيخ بيمينه إلى البشارة المكتوبة على جدار مجلسه وكرر ألفاظها وفي الآخر قال: أو كما قال عليه الصلاة والسلام. قال الخليفة ( حاجي إبراهيم ): كل المشاهدات برؤية النبي صلى الله عليه وسلم التي بينتها على المنبر أمام الناس بأمر الشيخ وجبره وإكراهه كلها كاذبة لا أصل لها، وفيها أن جبرائيل عليه السلام جاء في المجلس بتاج من ذهب ذات طوابق ثلاثة، والرسول صلى الله عليه وسلم كان جالسًا في المجلس، ثم وضع النبي عليه الصلاة والسلام بيديه هذا التاج على رأس الشيخ، وفيها أن آية الكرسي قد نزلت من السماء ودخلت في قلب الشيخ.
ج 4، 5: أولاً: ادعاء أن النبي صلى الله عليه وسلم جاء إلى الخليفة بالبشارة وأنه
وضع التاج على رأس الشيخ ، وأن آية الكرسي نزلت ودخلت قلب الشيخ من الكذب الصريح، وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من الكذب عليه، وأنه ليس كالكذب على غيره، فثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من كذب عليَّ متعمدًا فليتبوأ مقعده من النار . ثانيًا: تضارب أقوال الشيخ والخليفة في البشارة، حيث يثبت الأول وينفي الثاني البشارة، دليل على أنه كاذب وأنه يخادع السذج من الناس لأكل أموالهم بالباطل وليصرف وجوه الناس إليه.
النبي صلى الله عليه وسلم هذا الكلام، وغضب الشيخ كثيرًا على هذا الإنكار، وقال جاء في تحقيقي أن حزب الشياطين ( اسمه أهل الدبلي ) قد سيطروا على هذا الخليفة ( حاجي إبراهيم ) وسلبوا ذاكرته وجن الخليفة، فلهذا ينكر الآن البشارة، وينكر مشاهدته للنبي صلى الله عليه وسلم ثم أعلن الشيخ من منبره أمام الناس أني لم آمر بكتابة البشارة على قول الخليفة فقط، بل طرحت البشارة على نور التحقيق وحققته مائة مرة من ماء النور، فوجدت البشارة حقًّا، وألفاظ البشارة كلها صحيحة، ثم بعد هذا الاطمئنان أمرت بكتابة البشارة، وأحيانًا أشار الشيخ بيمينه إلى البشارة المكتوبة على جدار مجلسه وكرر ألفاظها وفي الآخر قال: أو كما قال عليه الصلاة والسلام. قال الخليفة ( حاجي إبراهيم ): كل المشاهدات برؤية النبي صلى الله عليه وسلم التي بينتها على المنبر أمام الناس بأمر الشيخ وجبره وإكراهه كلها كاذبة لا أصل لها، وفيها أن جبرائيل عليه السلام جاء في المجلس بتاج من ذهب ذات طوابق ثلاثة، والرسول صلى الله عليه وسلم كان جالسًا في المجلس، ثم وضع النبي عليه الصلاة والسلام بيديه هذا التاج على رأس الشيخ، وفيها أن آية الكرسي قد نزلت من السماء ودخلت في قلب الشيخ.
ج 4، 5: أولاً: ادعاء أن النبي صلى الله عليه وسلم جاء إلى الخليفة بالبشارة وأنه
وضع التاج على رأس الشيخ ، وأن آية الكرسي نزلت ودخلت قلب الشيخ من الكذب الصريح، وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من الكذب عليه، وأنه ليس كالكذب على غيره، فثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من كذب عليَّ متعمدًا فليتبوأ مقعده من النار . ثانيًا: تضارب أقوال الشيخ والخليفة في البشارة، حيث يثبت الأول وينفي الثاني البشارة، دليل على أنه كاذب وأنه يخادع السذج من الناس لأكل أموالهم بالباطل وليصرف وجوه الناس إليه.
الفتاوى المشابهة
- تتمة الكلام على مسألة هل يجوز أن يقال خليفة... - ابن عثيمين
- إدعاء شيخ الطريقة أن الذي يخرجه من مجلسه... - اللجنة الدائمة
- دعوى شيخ الطريقة أن لديه نورا يطلع به عل... - اللجنة الدائمة
- دعوى أن من صلى على الرسول صلى الله عليه... - اللجنة الدائمة
- نصيحة الشيخ لرجل رفع دعوى على أمه لأنها ظلمته - الالباني
- دعوى شيخ الطريقة يسكت أثناء الخطبة بدعوى... - اللجنة الدائمة
- دعوى شيخ الطريقة ما يسمى بالتحقيق - اللجنة الدائمة
- دعوى شيخ الطريقة حضور النبي إلى بيته - اللجنة الدائمة
- حكم البشارة بمولود أو غيره - اللجنة الدائمة
- تلبيس شيخ الطريقة على أتباعه - اللجنة الدائمة
- دعوى شيخ الطريقة بأنه لن يضيع أحد من أتباعه - اللجنة الدائمة