المحاريب في المساجد
اللجنة الدائمة
السؤال الأول من الفتوى رقم ( 5614 )
س1: المحراب في المسجد هل كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم؟
ج1: لم يزل المسلمون يعملون المحاريب في المساجد في
القرون المفضلة وما بعدها؛ لما في ذلك من المصلحة العامة للمسلمين، ومن ذلك بيان القبلة وإيضاح أن المكان مسجد. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
س1: المحراب في المسجد هل كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم؟
ج1: لم يزل المسلمون يعملون المحاريب في المساجد في
القرون المفضلة وما بعدها؛ لما في ذلك من المصلحة العامة للمسلمين، ومن ذلك بيان القبلة وإيضاح أن المكان مسجد. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
الفتاوى المشابهة
- إذا كانت الخطوط التي في الفُرُش في المساجد نوع... - الالباني
- سؤال: كأن المصنف يميل إلى أن المحاريب مكروهة... - ابن عثيمين
- عود على بدء ، في اتخاذ المحاريب في المساجد .؟ - الالباني
- هل كتابة الآيات على المحاريب بدعة ؟ - ابن عثيمين
- هل يقال أن المحاريب والمآذن بدعة قياسا على ما... - الالباني
- بعضهم يرى أن المحاريب بدعة ؟ - ابن عثيمين
- الصلاة فوق جبل عرفات والتمسح بمحاريب الم... - اللجنة الدائمة
- ما حكم بناء المحاريب في المساجد وما حكم الصلاة... - الالباني
- سؤال: من قال ببدعية المحاريب في المسجد لوجود... - ابن عثيمين
- ما حكم اتخاذ المحاريب في المساجد.؟ - الالباني
- المحاريب في المساجد - اللجنة الدائمة