حكم صلاة التراويح وكيفيتها
اللجنة الدائمة
السؤالان الأول والخامس من الفتوى رقم ( 5316 ):
س1: ما حكم الإِسلام في صلاة التراويح وكيفيتها؟ فعندنا اختلاف شديد، فمن الناس من يبدؤها فيقول: صلاة القيام أثابكم الله، ثم يصلي ركعتين ويقوم قائلاً: اللهم صل وسلم على سيدنا محمد، بصوت مرتفع، يقولها الإِمام ويقولها وراءه المصلون جميعًا، وعندما يصلي الركعتين الثانيتين يقرأ سورة الإِخلاص
والمعوذتين بصوت مرتفع، وكذلك يقول وراءه المصلون وعندما ينتهي من صلاة التراويح يقرأ مثل ذلك (ثلاث مرات) وعندما نقول: ذلك شيء ليس بوارد، يقول لك: هذا عمل خير وبدعة حسنة، وهل في الإِسلام بدعة حسنة ما رأيكم في ذلك وكيف تصلى هذه السنة جزاكم الله خيرًا؟
ج1: قول الناس: صلاة القيام أثابكم الله، وقول الإِمام: اللهم صل وسلم على سيدنا محمد بصوت مرتفع، وقول المأمومين ذلك بعده وقراءة سورة الإِخلاص والمعوذتين بصوت مرتفع بعد صلاة الركعتين - كل هذا من البدع المحدثة، وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ، وكان يقول صلى الله عليه وسلم في خطبة الجمعة: أما بعد: فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة رواه مسلم في صحيحه، وبذلك يعلم أن البدع كلها ضلالة، كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم، وليس في الإِسلام بدعة حسنة.
س1: ما حكم الإِسلام في صلاة التراويح وكيفيتها؟ فعندنا اختلاف شديد، فمن الناس من يبدؤها فيقول: صلاة القيام أثابكم الله، ثم يصلي ركعتين ويقوم قائلاً: اللهم صل وسلم على سيدنا محمد، بصوت مرتفع، يقولها الإِمام ويقولها وراءه المصلون جميعًا، وعندما يصلي الركعتين الثانيتين يقرأ سورة الإِخلاص
والمعوذتين بصوت مرتفع، وكذلك يقول وراءه المصلون وعندما ينتهي من صلاة التراويح يقرأ مثل ذلك (ثلاث مرات) وعندما نقول: ذلك شيء ليس بوارد، يقول لك: هذا عمل خير وبدعة حسنة، وهل في الإِسلام بدعة حسنة ما رأيكم في ذلك وكيف تصلى هذه السنة جزاكم الله خيرًا؟
ج1: قول الناس: صلاة القيام أثابكم الله، وقول الإِمام: اللهم صل وسلم على سيدنا محمد بصوت مرتفع، وقول المأمومين ذلك بعده وقراءة سورة الإِخلاص والمعوذتين بصوت مرتفع بعد صلاة الركعتين - كل هذا من البدع المحدثة، وقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ، وكان يقول صلى الله عليه وسلم في خطبة الجمعة: أما بعد: فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة رواه مسلم في صحيحه، وبذلك يعلم أن البدع كلها ضلالة، كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم، وليس في الإِسلام بدعة حسنة.
الفتاوى المشابهة
- حكم صلاة التراويح في المنزل - ابن باز
- حكم اجتماع النساء لصلاة التراويح - ابن باز
- صلاة التراويح في البيت - اللجنة الدائمة
- كيفية أداء صلاة التراويح للنساء في البيت - ابن باز
- ما يقرأ في صلاة التراويح - اللجنة الدائمة
- صلاة التراويح مع من يفعلون البدع - اللجنة الدائمة
- صلاة التراويح - الفوزان
- حكم الذكر الجماعي بين ركعات صلاة التراوي... - اللجنة الدائمة
- حكم صلاة التراويح - الفوزان
- حكم صلاة التراويح - اللجنة الدائمة
- حكم صلاة التراويح وكيفيتها - اللجنة الدائمة