معلوم أنَّ كثيرًا من السلف كفَّروا الجهمية ، وكفَّروا من قال بخلق القرآن وغيره من المكفِّرات ؛ فهل من حرج على من يكفِّر هؤلاء على طريقة السلف ؟ ثم إن حمل الناس على أحد القولين وهو عدم التكفير يجرِّئ دعاة البدع وجُهَّال المبتدعين على التمادي في شركيَّاتهم إذا لم نكفِّرهم ، فلو أضاف النقول إلى جانب القول بعدم التكفير زائد موقف السلف حتى يكون رادعًا لكثير من الدعاة السيئين وجُهَّال البدع عن التَّمادي وارتكاب الشركيات ؟
الشيخ محمد ناصر الالباني
السائل : بسم الله الرحمن الرحيم .
معلوم أنَّ كثيرًا من السلف كفَّروا الجهمية ، وكفَّروا من قال بخلق القرآن وغيره من المكفِّرات ؛ = -- كما ... هل من حرج -- = فهل من حرج على من يكفِّر هؤلاء على طريقة السلف ؟ ثم إن حمل الناس على أحد القولين وهو عدم التكفير يجرِّئ دعاة البدع وجُهَّال المبتدعين على التمادي في شركيَّاتهم إذا لم نكفرهم ، فلو أضاف النقول إلى جانب القول بعدم التكفير زائد موقف السلف حتى يكون رادعًا لكثير من الدعاة السيئين وجُهَّال البدع عن التَّمادي وارتكاب الشركيات ... ؟
الشيخ : الذي أعتقده .
الشيخ الحلبي : ابن تيمية يقصد .
الشيخ : نعم ؟
الشيخ الحلبي : ... ابن تيمية يحكي أقوال السلف في التكفير ، ثم يبدي رأيه .
الشيخ : نعم .
تكفير السلف للجهميَّة أو الجهميِّين في اعتقادي أن علماء السلف أقاموا الحجَّة على أولئك وأصرُّوا على ضلالهم وغيِّهم ، ونحن لا نشك في أن مثل هذا التكفير هو على الجادَّة ، لكن لا يقاس الضلالات الأخرى على ضلالة الجهمية لعدم وجود - في اعتقادي - مَن يقيم الحجَّة - كما ذكرنا اليوم في بعض المجالس - على هؤلاء الذين انحرفوا عن العقيدة الإسلامية الصحيحة ، ولذلك نفرِّق فنقول : هذا كفر وهذا شرك ، لكن لا نُبادر إلى التكفير وإخراج هذا الذي وقع في الكفر من الملة إلا بعد إقامة الحجة .
ما جاء في السؤال من أن السلف كفَّروا الجهمية ، الجواب : في اعتقادي أنَّهم اعتقدوا أن الحجَّة قامت عليهم من أطراف كثيرة وكثيرة ، لا سيما وكانت الظروف مواتية لأهل السنة أن يُقيموا الحجج الدامغة لضلال هؤلاء الجهمية ؛ مع ذلك فَهُم أصرُّوا على ضلالهم ، فبالمقابل أصرَّ علماء السلف على تكفيرهم ، فإذًا .
-- وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ... أهلًا أهلًا -- .
الشيخ ربيع : ... نبيِّن للناس أن هذه الأمور هذا الأمر شرك ، وهذا الأمر كفر ، وهذا أمر شديد ، وقد كفَّر به السلف ، لكن نحن لا نكفِّر إلا بعد إقامة الحجة ، ونخشى أن كثيرًا منكم يعني قد يكون مشركًا حقًّا في واقع الأمر فيخلد في النار ؛ لأجل تنفير الناس ؛ لأن الناس لما تأتيهم الفتوى دائمًا باردة هكذا بدون لفت النظر إلى مواقف السلف من هذه البدع يعني يقول : والله مسلمين ، مسلمين وخلاص ، انتهى الأمر ، ما يحتاج ، هو مسلم مسلم ؛ ما قامت عليه الحجة ولا شيء ، فأنا أقول له : يا أخي هذه أمور كفَّر بها السلف ، نحن لا نكفِّر ، لكن هذه الأمور خطيرة جدًّا ، ويجب أن نحذِّر الناس ، وأن نتعاون جميع الدعاة إلى الله - تبارك وتعالى - في إنقاذ المسلمين من هذ الخطر .
الشيخ : نعم .
الشيخ ربيع : فهذا أمر كفَّر به السلف ، أنا لا أكفِّر ، لكنه أمره خطير كفَّر به السلف ، وقد يكون كثيرًا من المسلمين - يعني - مُعرَّضين للخلود في النار .
الشيخ : نعم .
الشيخ ربيع : فنسعى جادِّين لإنقاذ الناس من هذا الذي كفَّر به السلف ، وحكموا على مرتكبه بالشرك فلا مثلًا نطلق الفتوى ، هذا الأمر ما يخصُّنا ، نحن لا نكفِّر إلا إذا قامت الحجة ، وانتهى ، إذا حكيت إلى جانب هذا تكفير السلف وتشدُّدهم في هذا الموضوع ربما يكون رادع وزاجر لكثير من الناس عن التَّمادي من مثل ارتكاب هذا المكفِّر ، وسأستشيرك أقول : هل ينبغي أن أستخدم هذا الأسلوب كزاجر للناس ؟
الشيخ : نعم ، أنا لا أتردَّد إطلاقًا في هذه الإضافة التي أنت تقترحها .
الشيخ ربيع : جزاك الله خيرًا ، حفظك الله .
الشيخ : لكن أنا أقول : إذا قيل بأن هذا كفر وشرك وضلال ومخرِّج عن الملة هذا ليس بالأمر السهل .
الشيخ ربيع : ما يكفيهم يا شيخ .
الشيخ : نعم ؟
الشيخ ربيع : ما يكفيهم .
الشيخ : لأ ، أنا أقول : إذا زِدْنا فهو خير ، لكن هذا ليس بالأمر السهل لمَّا بقول : هذا الفعل الذي تفعله هو كفر وهو شرك ، وهو يعني يخرج صاحبه عن الملة فيما إذا عرف أن هذا الأمر كذلك .
الشيخ ربيع : جزاك الله خير ، صح .
الشيخ : لكن الإضافة التي أنتَ قُلْتَها لا مجال لإنكار قيمتها .
الشيخ ربيع : جزاك الله خيرًا .
الشيخ : إي نعم .
الشيخ ربيع : ... أنا جلست مع ناس مرَّات وكرَّات ، هل شيخ الإسلام يقول هذا ؟ ذكر ابن تيمية حتى قال للجهمية قال : كفرٌ ؛ فلا أكفر نفسي ؛ معناه أنه ما يكفِّرهم ، ليه نكفِّر الناس إذًا ؟ نحن ما نكفِّر الناس أجمع ، لكن نحن نريد الخير للناس ، نريد زواجر للناس تردَعُهم عن هذه البدع المكفِّرة .
الشيخ : صحيح .
الشيخ ربيع : نقول لهم : إن السلف كفَّروا بهذه القضايا ، كفَّروا الجهمية بأفعالهم بمشاكل أكبر لغاية كفَّروا الجهمية ، والآن المسلمون عندهم شركيات وأشياء أخطر من تلك القضايا التي كفَّر بها المسلمون .
الشيخ : ما في عنَّا شيء - بارك الله فيك - .
الشيخ ربيع : هناك الكثير من هذه الأشياء ، مواقف السلف ما ندفنها ؛ لأن الآن الناس دفنوا رأي السلف ومواقفهم ، دفنوه تمامًا ، رغم أنهم ... كل شيء ، ما ... عن مثل هذه الفتاوى .
الشيخ : هذا الكلام - بارك الله فيك - كما قلنا آنفًا ، وينبغي ألَّا يُختَلَفَ فيه .
الشيخ ربيع : جزاك الله خير .
الشيخ : ولكن هذا في اعتقادي كلام وعظ وإرشاد أكثر ممَّا هو كلام علمي .
الشيخ ربيع : نعم .
الشيخ : فلو أنَّ قائلًا من أولئك قال لنا : لماذا السلف كفَّر أولئك الجهمية وأمثالهم وأنت تتورَّع وتقول : نحن ما نكفِّر ؟
الشيخ ربيع : إي نعم .
الشيخ : ليس عندنا جواب إلا : بعد إقامة الحجة .
الشيخ ربيع : نعم ، بعد إقامة الحجة ، هذا يُقال لهم ، ولكن أقول يعني كثيرًا ما استغلُّوا فتاوى ابن تيمية ، أنا أرى ابن تيمية أنه يحكي مواقف السلف في كلامه ، يعرض مواقف السلف في القضايا ويبيِّن أنهم كفَّروا فيها ، ثم هو نفسه يبدي رأيه ، فيأتي الناس يتمسَّكون برأي ابن تيمية لأغراض وأهواء في أنفسهم ، فقط ليقول لك : أنت تكفِّر المسلمين وابن تيمية ما يكفِّرهم وانتهى ، يتمسَّكون بهذا الكلام !
الشيخ : مثل هذه الآراء - بارك الله فيك - لا مجال للقضاء عليها ، لكن نحن نتكلَّم عما يتعلَّق بنا وبأسلوبنا ، فالذي ذكرتَه يعني أمرٌ لا يختلف فيه اثنان ولا ينتطح فيه كبشان كما قالوا في قديم الزمان .
اسمع ، في المسألة في الموضوع ولَّا في ... ؟
السائل : قريب من هذه المسألة .
الشيخ : أنا أخشى أن يكون بعيدًا .
السائل : جماعة من باكستان جماعة من أهل الحديث ، وجاؤوا بأسئلة مهمة ، وأنا أريد أترجم لكم هذه المسائل .
الشيخ : هذه يا شمس يحتاج إلى جلسة خاصَّة .
السائل : هؤلاء استعجلوا ، قالوا : لا بد هذه المسألة نسأل رأي الشيخ ، نأخذ رأي الشيخ .
الشيخ : ... الجماعة اجتمعوا هنا .
معلوم أنَّ كثيرًا من السلف كفَّروا الجهمية ، وكفَّروا من قال بخلق القرآن وغيره من المكفِّرات ؛ = -- كما ... هل من حرج -- = فهل من حرج على من يكفِّر هؤلاء على طريقة السلف ؟ ثم إن حمل الناس على أحد القولين وهو عدم التكفير يجرِّئ دعاة البدع وجُهَّال المبتدعين على التمادي في شركيَّاتهم إذا لم نكفرهم ، فلو أضاف النقول إلى جانب القول بعدم التكفير زائد موقف السلف حتى يكون رادعًا لكثير من الدعاة السيئين وجُهَّال البدع عن التَّمادي وارتكاب الشركيات ... ؟
الشيخ : الذي أعتقده .
الشيخ الحلبي : ابن تيمية يقصد .
الشيخ : نعم ؟
الشيخ الحلبي : ... ابن تيمية يحكي أقوال السلف في التكفير ، ثم يبدي رأيه .
الشيخ : نعم .
تكفير السلف للجهميَّة أو الجهميِّين في اعتقادي أن علماء السلف أقاموا الحجَّة على أولئك وأصرُّوا على ضلالهم وغيِّهم ، ونحن لا نشك في أن مثل هذا التكفير هو على الجادَّة ، لكن لا يقاس الضلالات الأخرى على ضلالة الجهمية لعدم وجود - في اعتقادي - مَن يقيم الحجَّة - كما ذكرنا اليوم في بعض المجالس - على هؤلاء الذين انحرفوا عن العقيدة الإسلامية الصحيحة ، ولذلك نفرِّق فنقول : هذا كفر وهذا شرك ، لكن لا نُبادر إلى التكفير وإخراج هذا الذي وقع في الكفر من الملة إلا بعد إقامة الحجة .
ما جاء في السؤال من أن السلف كفَّروا الجهمية ، الجواب : في اعتقادي أنَّهم اعتقدوا أن الحجَّة قامت عليهم من أطراف كثيرة وكثيرة ، لا سيما وكانت الظروف مواتية لأهل السنة أن يُقيموا الحجج الدامغة لضلال هؤلاء الجهمية ؛ مع ذلك فَهُم أصرُّوا على ضلالهم ، فبالمقابل أصرَّ علماء السلف على تكفيرهم ، فإذًا .
-- وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ، وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ... أهلًا أهلًا -- .
الشيخ ربيع : ... نبيِّن للناس أن هذه الأمور هذا الأمر شرك ، وهذا الأمر كفر ، وهذا أمر شديد ، وقد كفَّر به السلف ، لكن نحن لا نكفِّر إلا بعد إقامة الحجة ، ونخشى أن كثيرًا منكم يعني قد يكون مشركًا حقًّا في واقع الأمر فيخلد في النار ؛ لأجل تنفير الناس ؛ لأن الناس لما تأتيهم الفتوى دائمًا باردة هكذا بدون لفت النظر إلى مواقف السلف من هذه البدع يعني يقول : والله مسلمين ، مسلمين وخلاص ، انتهى الأمر ، ما يحتاج ، هو مسلم مسلم ؛ ما قامت عليه الحجة ولا شيء ، فأنا أقول له : يا أخي هذه أمور كفَّر بها السلف ، نحن لا نكفِّر ، لكن هذه الأمور خطيرة جدًّا ، ويجب أن نحذِّر الناس ، وأن نتعاون جميع الدعاة إلى الله - تبارك وتعالى - في إنقاذ المسلمين من هذ الخطر .
الشيخ : نعم .
الشيخ ربيع : فهذا أمر كفَّر به السلف ، أنا لا أكفِّر ، لكنه أمره خطير كفَّر به السلف ، وقد يكون كثيرًا من المسلمين - يعني - مُعرَّضين للخلود في النار .
الشيخ : نعم .
الشيخ ربيع : فنسعى جادِّين لإنقاذ الناس من هذا الذي كفَّر به السلف ، وحكموا على مرتكبه بالشرك فلا مثلًا نطلق الفتوى ، هذا الأمر ما يخصُّنا ، نحن لا نكفِّر إلا إذا قامت الحجة ، وانتهى ، إذا حكيت إلى جانب هذا تكفير السلف وتشدُّدهم في هذا الموضوع ربما يكون رادع وزاجر لكثير من الناس عن التَّمادي من مثل ارتكاب هذا المكفِّر ، وسأستشيرك أقول : هل ينبغي أن أستخدم هذا الأسلوب كزاجر للناس ؟
الشيخ : نعم ، أنا لا أتردَّد إطلاقًا في هذه الإضافة التي أنت تقترحها .
الشيخ ربيع : جزاك الله خيرًا ، حفظك الله .
الشيخ : لكن أنا أقول : إذا قيل بأن هذا كفر وشرك وضلال ومخرِّج عن الملة هذا ليس بالأمر السهل .
الشيخ ربيع : ما يكفيهم يا شيخ .
الشيخ : نعم ؟
الشيخ ربيع : ما يكفيهم .
الشيخ : لأ ، أنا أقول : إذا زِدْنا فهو خير ، لكن هذا ليس بالأمر السهل لمَّا بقول : هذا الفعل الذي تفعله هو كفر وهو شرك ، وهو يعني يخرج صاحبه عن الملة فيما إذا عرف أن هذا الأمر كذلك .
الشيخ ربيع : جزاك الله خير ، صح .
الشيخ : لكن الإضافة التي أنتَ قُلْتَها لا مجال لإنكار قيمتها .
الشيخ ربيع : جزاك الله خيرًا .
الشيخ : إي نعم .
الشيخ ربيع : ... أنا جلست مع ناس مرَّات وكرَّات ، هل شيخ الإسلام يقول هذا ؟ ذكر ابن تيمية حتى قال للجهمية قال : كفرٌ ؛ فلا أكفر نفسي ؛ معناه أنه ما يكفِّرهم ، ليه نكفِّر الناس إذًا ؟ نحن ما نكفِّر الناس أجمع ، لكن نحن نريد الخير للناس ، نريد زواجر للناس تردَعُهم عن هذه البدع المكفِّرة .
الشيخ : صحيح .
الشيخ ربيع : نقول لهم : إن السلف كفَّروا بهذه القضايا ، كفَّروا الجهمية بأفعالهم بمشاكل أكبر لغاية كفَّروا الجهمية ، والآن المسلمون عندهم شركيات وأشياء أخطر من تلك القضايا التي كفَّر بها المسلمون .
الشيخ : ما في عنَّا شيء - بارك الله فيك - .
الشيخ ربيع : هناك الكثير من هذه الأشياء ، مواقف السلف ما ندفنها ؛ لأن الآن الناس دفنوا رأي السلف ومواقفهم ، دفنوه تمامًا ، رغم أنهم ... كل شيء ، ما ... عن مثل هذه الفتاوى .
الشيخ : هذا الكلام - بارك الله فيك - كما قلنا آنفًا ، وينبغي ألَّا يُختَلَفَ فيه .
الشيخ ربيع : جزاك الله خير .
الشيخ : ولكن هذا في اعتقادي كلام وعظ وإرشاد أكثر ممَّا هو كلام علمي .
الشيخ ربيع : نعم .
الشيخ : فلو أنَّ قائلًا من أولئك قال لنا : لماذا السلف كفَّر أولئك الجهمية وأمثالهم وأنت تتورَّع وتقول : نحن ما نكفِّر ؟
الشيخ ربيع : إي نعم .
الشيخ : ليس عندنا جواب إلا : بعد إقامة الحجة .
الشيخ ربيع : نعم ، بعد إقامة الحجة ، هذا يُقال لهم ، ولكن أقول يعني كثيرًا ما استغلُّوا فتاوى ابن تيمية ، أنا أرى ابن تيمية أنه يحكي مواقف السلف في كلامه ، يعرض مواقف السلف في القضايا ويبيِّن أنهم كفَّروا فيها ، ثم هو نفسه يبدي رأيه ، فيأتي الناس يتمسَّكون برأي ابن تيمية لأغراض وأهواء في أنفسهم ، فقط ليقول لك : أنت تكفِّر المسلمين وابن تيمية ما يكفِّرهم وانتهى ، يتمسَّكون بهذا الكلام !
الشيخ : مثل هذه الآراء - بارك الله فيك - لا مجال للقضاء عليها ، لكن نحن نتكلَّم عما يتعلَّق بنا وبأسلوبنا ، فالذي ذكرتَه يعني أمرٌ لا يختلف فيه اثنان ولا ينتطح فيه كبشان كما قالوا في قديم الزمان .
اسمع ، في المسألة في الموضوع ولَّا في ... ؟
السائل : قريب من هذه المسألة .
الشيخ : أنا أخشى أن يكون بعيدًا .
السائل : جماعة من باكستان جماعة من أهل الحديث ، وجاؤوا بأسئلة مهمة ، وأنا أريد أترجم لكم هذه المسائل .
الشيخ : هذه يا شمس يحتاج إلى جلسة خاصَّة .
السائل : هؤلاء استعجلوا ، قالوا : لا بد هذه المسألة نسأل رأي الشيخ ، نأخذ رأي الشيخ .
الشيخ : ... الجماعة اجتمعوا هنا .
الفتاوى المشابهة
- تعليق الشيخ الألباني على كلمة أبي مالك وكلامه... - الالباني
- بيان أن الكفر كفران . - الالباني
- متى يكفر تارك الصلاة يا جماعة ؟ أبصلاة واحدة أ... - الالباني
- نقل بعض الحاضرين لنقول فيها نقل الإجماع على كف... - الالباني
- هل الكفر كفران ، كفر أصلي قطعي وكفر اجتهادي ؟ - الالباني
- هل نحكم بالكفر على مَن وقع في البدعة ؟ - الالباني
- حديث النبي صلى الله عليه وسلم (من كفر مسلما فق... - الالباني
- ما صحة حديث ( من كفر مسلما فقد كفر ) ؟ - ابن عثيمين
- معلوم أن كثير من السلف كفروا الجهمية وكفروا من... - الالباني
- معلوم أن كثيرًا من السلف كفَّروا الجهمية ، وكف... - الالباني
- معلوم أنَّ كثيرًا من السلف كفَّروا الجهمية ، و... - الالباني