تفسير قوله تعالى: (إنا إذا لفي ضلال وسعر)
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
تفسير قوله تعالى: (إنا إذاً لفي ضلال وسعر)
قال تعالى: إِنَّا إِذاً لَفِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ [القمر:٢٤] يعني: إنا إن اتبعناه لفي ضلال وسعر، أي: لفي جهل وفي عذاب، كأنه وعدهم بأنهم إن اتبعوه اهتدوا ونجوا من النار، فقالوا بالعكس: لو اتبعناك لضللنا واعترفنا بالسُّعُر: بالنار، عكس ما قالوا، هذا من أشد المراغمة للرسل عليهم الصلاة والسلام والمحادة لله تبارك وتعالى.
قال تعالى: إِنَّا إِذاً لَفِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ [القمر:٢٤] يعني: إنا إن اتبعناه لفي ضلال وسعر، أي: لفي جهل وفي عذاب، كأنه وعدهم بأنهم إن اتبعوه اهتدوا ونجوا من النار، فقالوا بالعكس: لو اتبعناك لضللنا واعترفنا بالسُّعُر: بالنار، عكس ما قالوا، هذا من أشد المراغمة للرسل عليهم الصلاة والسلام والمحادة لله تبارك وتعالى.
الفتاوى المشابهة
- حكم بيع السلعة بزيادة عن سعرها المحدد - ابن باز
- صفة بيع السلم وكيف يكون .؟ وهل يجوز فيه عدم... - ابن عثيمين
- أنا تاجر لمبات , أشتري من بائع ألف لمبة, إذا د... - الالباني
- إذا قلنا بجواز البيع بما ينقطع به السعر فهل... - ابن عثيمين
- حكم بيع البضاعة بسعر متفاوت على أشخاص مختلفين . - الالباني
- إذا كان لبعض المطبوعات سعران سعر خاص للأفراد... - ابن عثيمين
- الزكاة تكون على سعر آخر الحول - ابن باز
- حكم بيع السلعة بسعر واحد لكل الناس - ابن باز
- تفسير قوله تعالى: (وإذا الجحيم سعرت) - ابن عثيمين
- تفسير قوله تعالى: (إن المجرمين في ضلال وسعر) - ابن عثيمين
- تفسير قوله تعالى: (إنا إذا لفي ضلال وسعر) - ابن عثيمين